الأربعاء، 20 نوفمبر 2024

 #المنتخب_السعودي ما بين الألام والأحلام ومسك الختام 



 تتأرجح آمال المنتخب السعودي لكرة القدم بين التحديات والإنجازات، ولتحقيق الطموحات، يجب وضع استراتيجية واقعية تضمن أن يكون اللاعب السعودي هو الأولوية في الدوري السعودي  نحو مستقبلا افضل للكرة القدم السعودية ، من خلال منحهم الفرصة للعب أكبر عدد من الدقائق لصالح المنتخب. حيث يعد فكرة  تقليص عدد اللاعبين الأجانب في الدوري إلى خمسة بحيث يكون أربعة لاعبين وحارس مرمى، أو جعل بطولة خاصة للاعبين السعودين مثل كأس الأمير فيصل بن فهد (كأس الاتحاد السعودي لكرة القدم سابقاً) التي تم تحديد المشاركة لتقتصر على اللاعبين تحت سن 23 عامًا، مع السماح بمشاركة خمسة لاعبين من الفريق الأول.،  هذا التحول من المقترحات المهمة لتحسين الاختيار وترشيد النفقات، مما يسهم في تعزيز قوة المنتخب السعودي ويتيح استدامة مالية  رياضية توجه للفئات  السنية والألعاب المختلفة .


يظهر ملف المنتخب السعودي وغيابه عن البطولات أكثر  من عشرين عام رغم توفر كافة الإمكانيات العديد من التساؤلات حول كيفية استعادة المنتخب لمكانته السابقة. المشكلة لا تكمن في المدرب، بل في استراتيجية إدارة كرة القدم التي يجب أن تخدم المنتخب بفعالية. لدينا لاعبين موهوبين ومدربين وطنيين أكفاء.
ساحل الحرف، يُعتبر المنتخب السعودي جزءاً من القوى الناعمة، لذا يجب معالجة "الصقور الخضر" بشكل عاجل حتى يحلق نحو منصات التتويج، وووضع خطة عمل دقيقة ومفصلة تهدف إلى تحسين مستوى ترتيب المنتخب السعودي في التصنيف العالمي للفيفا  حيث أنه 59 عالميا -بحسب تصنيف أكتوبر 2024_ والأهم تحقيق البطولات والعودة إلى أمجادهم السابق ختاما لقد أبهرنا العالم بالفوز على الأرجنتين في كأس العالم 2022 ونستطيع أن نفعلها في كل إستحاق رياضي لأننا نملك شباب من الوطن جسور نحو كل إنجازوتميز دمتم بود



ليست هناك تعليقات: