ألعاب وطرب وفضائح.. أكثر اهتمامات السعوديين
بشرى فيصل السباعي
حسب تقرير محرك البحث الأشهر على الإنترنت «جوجل» لعام 2008 كانت المسلسلات التركية وأخبار الفنانات أكثر المواضيع التي بحث عنها السعوديون على الإنترنت، وحسب تقرير 2009 فأكثر المواضيع التي بحث عنها السعوديون؛ لعبة ترافيان وهي لعبة حياة محاكية خيالية ثم الطرب وصحيفة إثارة الكترونية والكرة وموقع التبادل الاجتماعي فيسبوك، والمواضيع التي تزايد بحثهم عنها؛ «حرب القبائل» وباب الحارة وستار أكاديمي وفضائح، فماذا يخبرنا هذا عن المجتمع السعودي؟ يخبرنا أن الشباب هم أغلب مستخدمي الإنترنت فهذا نمط الاهتمامات الشبابية، ويخبرنا أن اهتماماتهم باتت تشبه اهتمامات الشباب الغربي، لكن مع فارق جذري ومخز للعرب بالنسبة لتنوع المحتوى العربي والغربي على الإنترنت، فصحيح أن للمستخدم الغربي ذات الاهتمامات الهامشية التي للعرب، لكن المستخدم الغربي أيضا صنع قواعد معلومات عظيمة للأبحاث العلمية والمواضيع الثقافية والمعرفية، بحيث باتت هناك جنة معرفية وعلمية على المواقع الغربية، وفي المقابل حاول أن تبحث عن نظير لها على المواقع العربية وستحزن على حال أمة «اقرأ» غير إضاءة يتيمة تتمثل في الكتب التراثية، واللوم هنا لا يقع على الفرد العادي إنما على أساتذة الجامعات والشخصيات والهيئات العلمية والثقافية العربية، فأين مواقعهم وإنتاجهم؟ وللأسف الفضائيات العربية المتأمركة التي آلت على نفسها أمركة العالم العربي نقلت صورة منقوصة عن الغربيين كما ولو أن كل حياتهم المواعدات الغرامية والتقدم لبرامج الرقص والغناء، فالإنسان الغربي الذي وصل للفضاء الخارجي وصور المجرات وصنع الحضارة الصناعية والتكنولوجية التي نتمتع بها، بل وحتى المعمارية فجميع الصروح المعمارية الحديثة التي يتباهى بها العرب بناها لهم مهندسون غربيون، جزء من نمط حياة الإنسان الغربي حضور النشاطات الثقافية كالمعارض الفنية والمتاحف ومحاضرات العلماء والكتاب والدورات التطويرية وورش العمل الخاصة بتنمية الذات وقراءة الكتب والنشاطات التطوعية والنشاطات المتعلقة بدعم قضايا يؤمن بها، فحركة «التضامن مع الفلسطينيين» تتكون غالبا من شباب غربي يأتي لمناطق المعاناة الفلسطينية ويشارك بمظاهرات الفلسطينيين ويخيم في بيوتهم المهددة بالهدم من قبل الإسرائيليين كالأمريكية راشيل كوري-21سنة-التي قتلت-2003م-أثناء محاولتها التصدي لجرافة إسرائيلية أرادت هدم بيت فلسطيني فتعمد سائق الجرافة دهسها، والشباب الذي يتظاهر دفاعا عن حقوق الدول النامية والبيئة ضد اجتماعات الهيئات العولمية الاقتصادية هم شباب غربي، وللأسف نرى في المقابل فقرا صادما في اهتمامات الشباب العربي يعكس خللا أكثر عمقا، فبينما من المعتاد والمتوقع من الأثرياء الغربيين التبرع للنشاطات الخيرية والثقافية وللجامعات ومعاهد الأبحاث الطبية كبيل جيتس صاحب مايكروسوفت الذي لديه منظمته الخاصة بالنشاطات الخيرية ومايكل جاكسون الذي دخل موسوعة جينس للأرقام القياسية باعتباره الشخص الشهير الأكثر تبرعا للأعمال الخيرية، إذ تبرع بحوالي نصف مليار دولار وانشأ منظمته الخاصة للأعمال الخيرية، في المقابل كيف الحال لدينا؟! للأسف قائمة أثرى أثرياء العالم عامرة بالأسماء العربية، لكن قائمة أكثر المتبرعين ليس فيها اسم عربي واحد! فالإنسان لدينا ينشأ على أفق ضيق قائم على الفردية والانعزالية والسطحية والمحدودية في مجالات الاهتمامات ويبقى طوال حياته على هذا النمط।
بشرى فيصل السباعي
حسب تقرير محرك البحث الأشهر على الإنترنت «جوجل» لعام 2008 كانت المسلسلات التركية وأخبار الفنانات أكثر المواضيع التي بحث عنها السعوديون على الإنترنت، وحسب تقرير 2009 فأكثر المواضيع التي بحث عنها السعوديون؛ لعبة ترافيان وهي لعبة حياة محاكية خيالية ثم الطرب وصحيفة إثارة الكترونية والكرة وموقع التبادل الاجتماعي فيسبوك، والمواضيع التي تزايد بحثهم عنها؛ «حرب القبائل» وباب الحارة وستار أكاديمي وفضائح، فماذا يخبرنا هذا عن المجتمع السعودي؟ يخبرنا أن الشباب هم أغلب مستخدمي الإنترنت فهذا نمط الاهتمامات الشبابية، ويخبرنا أن اهتماماتهم باتت تشبه اهتمامات الشباب الغربي، لكن مع فارق جذري ومخز للعرب بالنسبة لتنوع المحتوى العربي والغربي على الإنترنت، فصحيح أن للمستخدم الغربي ذات الاهتمامات الهامشية التي للعرب، لكن المستخدم الغربي أيضا صنع قواعد معلومات عظيمة للأبحاث العلمية والمواضيع الثقافية والمعرفية، بحيث باتت هناك جنة معرفية وعلمية على المواقع الغربية، وفي المقابل حاول أن تبحث عن نظير لها على المواقع العربية وستحزن على حال أمة «اقرأ» غير إضاءة يتيمة تتمثل في الكتب التراثية، واللوم هنا لا يقع على الفرد العادي إنما على أساتذة الجامعات والشخصيات والهيئات العلمية والثقافية العربية، فأين مواقعهم وإنتاجهم؟ وللأسف الفضائيات العربية المتأمركة التي آلت على نفسها أمركة العالم العربي نقلت صورة منقوصة عن الغربيين كما ولو أن كل حياتهم المواعدات الغرامية والتقدم لبرامج الرقص والغناء، فالإنسان الغربي الذي وصل للفضاء الخارجي وصور المجرات وصنع الحضارة الصناعية والتكنولوجية التي نتمتع بها، بل وحتى المعمارية فجميع الصروح المعمارية الحديثة التي يتباهى بها العرب بناها لهم مهندسون غربيون، جزء من نمط حياة الإنسان الغربي حضور النشاطات الثقافية كالمعارض الفنية والمتاحف ومحاضرات العلماء والكتاب والدورات التطويرية وورش العمل الخاصة بتنمية الذات وقراءة الكتب والنشاطات التطوعية والنشاطات المتعلقة بدعم قضايا يؤمن بها، فحركة «التضامن مع الفلسطينيين» تتكون غالبا من شباب غربي يأتي لمناطق المعاناة الفلسطينية ويشارك بمظاهرات الفلسطينيين ويخيم في بيوتهم المهددة بالهدم من قبل الإسرائيليين كالأمريكية راشيل كوري-21سنة-التي قتلت-2003م-أثناء محاولتها التصدي لجرافة إسرائيلية أرادت هدم بيت فلسطيني فتعمد سائق الجرافة دهسها، والشباب الذي يتظاهر دفاعا عن حقوق الدول النامية والبيئة ضد اجتماعات الهيئات العولمية الاقتصادية هم شباب غربي، وللأسف نرى في المقابل فقرا صادما في اهتمامات الشباب العربي يعكس خللا أكثر عمقا، فبينما من المعتاد والمتوقع من الأثرياء الغربيين التبرع للنشاطات الخيرية والثقافية وللجامعات ومعاهد الأبحاث الطبية كبيل جيتس صاحب مايكروسوفت الذي لديه منظمته الخاصة بالنشاطات الخيرية ومايكل جاكسون الذي دخل موسوعة جينس للأرقام القياسية باعتباره الشخص الشهير الأكثر تبرعا للأعمال الخيرية، إذ تبرع بحوالي نصف مليار دولار وانشأ منظمته الخاصة للأعمال الخيرية، في المقابل كيف الحال لدينا؟! للأسف قائمة أثرى أثرياء العالم عامرة بالأسماء العربية، لكن قائمة أكثر المتبرعين ليس فيها اسم عربي واحد! فالإنسان لدينا ينشأ على أفق ضيق قائم على الفردية والانعزالية والسطحية والمحدودية في مجالات الاهتمامات ويبقى طوال حياته على هذا النمط।
المصدر
هناك 32 تعليقًا:
بسم الله الرحمن الرحيم
منذ أن عرف السعوديون وسائل الإعلام استخدمها حسب وقت ظهورها في حياته.
فالمطبعة مثلاً .. كانت إختراعاً عظيماً أدت واجبها في حاجة الإنسان لنسخ أئمة الكتب ، وفي مقدمتها (القرآن الكريم)،فساعده ذلك على اكتساب العلم من كاتبه الأصلي وكأنه يتلقى منه مباشرة .
والرايو .. انتشر سريعاً ، وقد اعتبره الجمهور همزة وصل تربط بينهم وبين إذاعة البلد الموجهة منه،وخاصة في معرفة تتابع أحداث معركة ما..
ثم ظهر التلفاز.. وكان مثالياً في عرضه موثقاً بالصوت والصورة والنقل الحي من موقع الحدث، فجذب عدداً كبيراً من الجمهور إن لم يكن كله، وبما أنه عندما وزع للعرب لم يكن لديهم أدنى فكرة عن تصنيعه ولاطريقة بثه ولا...إلخ،فقد وجهه الغرب لهم بمضامينهم وثقافتهم الخاصة، فتخللت في البيوت العربية.
وعندها أدرك صناع القرار العرب واجبهم في إعداد البرامج بما يناسب عادات وثقافة البيت العربي ،ولكن قد فات الأوان نسبياً ، فقد تشبع الجمهور بمضامين الغرب ، وواجه العرب صعوبة بالغة في دحض الخاطئ منها..
خصوصاً أنهم أصحاب الأقمار الصناعية والمتحكمون فيها..
ولذلك كلما أتت مادة غربية،انبهربها السعوديون ،وغاصوا فيها ، حتى إن أدركوا بعد ذلك سوأها وخطورتها، فقد انتشر مفعول الحقنة المخدرة وأصبح مفعولها سارياً طويل المدى،وصعب عليهم الإفاقة منها، فلم يتاح لهم حل أفضل أو بديل عربي ناجح يحاكي حياتهم، ليغرقوا وينشغل السواد الأعظم منهم بمضامين تافهة لا ينفع معرفتها ولا يضر جهلها..
وما تناوله هذا المقال صحيح،فحياة أكثر السعوديين (روتينية)مملة لاجديد فيها، يشجع على اإبداع على مستوى عالٍ.
ون هذا المنطلق،آن للشاب السعودي ـ كقائد في المستقبل ـ أن يضع الحوافز ويصنع الأهداف لنفسه بما يناسب قدراته وإمكانياته وهو أعرف بها من سواه..
آملين مستقبلاً بصحوة عربية جادة توقظ الغافل وتجعله أكثر وعياً بواقع مرير..
..............
بشاير كامل الحرازي..
42906244
ولكم جزيل الشكر والتقدير.
بسم الله الرحمن الرحيم
أصبحنا نسمع ونشاهد في الآونة الأخيرة كثيراً من المتحدثين والناطقين والكاتبين يتحدثون عن هذه الموضوعات فما هوا السبب من انتشار مثل هذه الموضوعات ؟
إن في بداية اختراع الصحافة ظهرت الصحافة بدائيه وغير متطورة وأخذت تنقل اهتمامات الناس , مشاكلهم , مقترحاتهم , أخبارهم , آرائهم ...الخ
ولكنها لم تؤثر على تغيير أفكار ومعتقدات وعادات وتقاليد المجتمع ولم تؤثر على عقول الشباب ؛ لما لها من مميزاتها الخاصة والمعروفة .
ومع اختراع المحطات الإذاعية أخذت تنقل ثقافات مختلفة ومتنوعة ؛ لكي تقوم بتثقيف الناس .
وإن الراديو قد بدأ تقليدي ثم تطور كما حصل في الصحافة .
ولكن التلفاز منذ أن ظهر كان متطور واحدث ثوره كبيرة في المجتمع أصبح ينقل الثقافات بالصوت والصورة .
إلى أن ظهرت الشركات والمنتجون والمخرجون وقاموا بتصوير المجتمعات ونقل صوره مطابقة لما هو في الحقيقة ومن حيث توجهوا إلى الربح وركزوا على الجانب المادي بغض النظر عن آثاره فلا يهمهم إلا الكسب فقط .
نال اختراع التلفزيون خلال القرن العشرين ما لم يصل لمكانته أي اختراع آخر، فقد نال استحسان وتقدير قطاع عريض من الناس وبمرور الوقت تحول التلفزيون إلى جزء أساسي من مكونات أي مكان ، فنجده في المنزل والمكتب والنادي والمتجر.
وعندما ظهرت الإنترنت سهل على الكثير مشاهده ما قد فاته من برامج , ومسلسلات , وأغاني ...
بل وأصبحت المواقع تتنافس في جلب هذه المواد المقدمة لفئة الشباب خاصة , مما جعل من السهل الحصول على ما يهم الشباب ,الفتيات , الأطفال .
كما قامت القنوات الفضائية بغزو فكري وذلك من خلال البرامج التي تقدم بأفكار غربية , أو تحاكي الفكر الغربي , أو خطط لها دون وعي من القائمين على هذه الفضائيات مما يورث ضعف الإيمان بالله تعالى ويؤدي إلى عبودية الشهوات .
ومن الآثار الملحوظة في مجتمعنا هوا تشبه كثير من فتياتنا وشبابنا بالغربيين ؛ لان ما يتم تقديمه في وسائل الإعلام أظهر المجتمعات الغربية بوجهها الجميل وجه التقدم والتطور والنظام والإبداع بعكس الصورة التي هم عليها وأصبحوا يرون أن هذه الصورة المقدمة من غرائب وسلوكيات منحرفة هي قمة التطور والتحضر .
فإذا كان الشباب السعودي أمام كل هذه القوى من العولمة والتطور فمن المؤكد أن يكون بحث الشباب عن مثل هذه الخرافات .
ولكن الشباب السعودي لابد أن يكون واعي بخطر مثل هذه الخرافات فيجب أن يكون هناك دور من الأسرة بتوعية أبنائها وكذلك لابد أن يكون للتربية دور في ذلك للحد من الغزو وتوعية شبابنا ؛ لان ما يقدم من صور عن الغربيين ليس حقيقياً ولو ذهب الشباب لتفاجئوا بالمجتمعات الغربية وما هم علية من تطور وتقدم ومبادئ وما يتم تقديمه هو سلوك قله قليلة من المجتمع الغربي .
الرقم الجامعي : 42805684..
وسائل الإعلام (سلاح ذو حدين) فإذا أدركت مسؤوليتها تجاه مجتمعاتها تستطيع أن تكون أداة إصلاح أما تلك الوسائل التي تتحرك بدوافع تجارية أو نفعية محضة فإنها تتحول إلى معول هدم وتخريب لأركان المجتمع ومن أهمها الطفل الذي يعد لبنة المستقبل لاسيما وإننا في عصر التدفق الإعلامي الهائل عبر شبكات التلفزة العالمية عابرة الحدود و شبكة المعلومات العالمية الإنترنت التي ربطت الكرة الأرضية كلها برباط واحد
ولعل أهم دور سلبي تقوم به وسائل الإعلام في هذا الصدد هو جعل الناس يتعاملون مع العنف على انه حدث عادي فجرعات العنف الزائدة والمتكررة في مشاهد أفلام (( الأكشن والاثارة والرعب)) التي تنتشر بشكل كبير بين أوساط الشباب
بجانب الغزو الثقافى عبر القنوات الفضائية التي تعج اليوم بالمواد والرسائل المسفة لاشك أنها تنال من منظومة الأخلاق الكريمة والعادات الحسنة، والشيم الحميدةوتسرب نوازع الانحراف إلى الأبناء
كما أن الصحافة لا تخلو من تلك التجاوزات فعندما تخوض في أدق تفاصيل الجرائم بشكل يبدو وكأنه تشويقي أو مثير . فالقراء يهمهم أن يتابعوا ما يحدث في مجتمعهم من وقائع وحتى جرائم
والمشكلة أن وسائل الإعلام قد تنوعت وتشعبت في السنوات الأخيرة مثل الإنترنت والعاب الكمبيوتر و الهاتف الخلوي الذي اصبح وسيلة إعلام خطيرة وأصبحت الرسائل الإلكترونية المتبادلة خلاله من أسرع وسائل الإعلام شيوعا لأنها تتخطى كل الحواجز
ومن اكثر وسائل الإعلام إشاعة للعنف بين الأطفال والشباب هي "ألعاب الكمبيوتر والبلاي ستيشن والممتلئة بأصوات إطلاق النيران الوهمية والصرخات التى تفضي إلى نزع الحساسية تجاه العنف وتحويل الضرب والإيذاء إلى أمر عادي
جرائم الإنترنيت في البلدان العربية:
على المستوى العربي يلاحظ غياب سياسات وطنية تواجه مخاطر جرائم الإنترنيت التي تستهدف القاصرين، وغياب إحصاءات وتقارير ودراسات حول العالم العربي عكس ما هو موجود في العديد من البلدان إضافة إلى عدم اهتمام البرامج التعليمية بالجانب التحسيسي في هذا المجال. نفس الغياب يلاحظ على مستوى المجتمع المدني الذي تنقصه الخبرة والاحترافية.
وتركزت سياسات الدول العربية لمواجهة جرائم الإنترنيت على مجال الإرهاب الإلكتروني وغسيل الأموال والتجارة الإلكترونية والاعتداء على أنظمة الشبكة والحاسوب
ويعود غياب الاهتمام بجرائم الإنترنيت التي تطال القاصرين إلى الطبيعة المحافظة للمجتمعات العربية وسيادة الطابوهات وضعف المواكبة الإعلامية والرقابة على الصحافة. كما أن معظم الأبحاث والدراسات التي اهتمت بجرائم الإنترنيت على المستوى العربي أغفلت التطرق إلى الجرائم التي تستهدف القاصرين
ومن بين المحاولات القليلة التي اهتمت بهذا الموضوع، نجد مبادرة الحكومة التونسية التي أنشأت موقعا على الإنترنيت لـ الوكالة الوطنية للسلامة المعلوماتية تتضمن بوابة خاصة لحماية الشباب والقاصرين. يضاف إلى هذا، الدراسة التي أنجزها مركز حرية الإعلام في شتنبر 2005 حول القاصرون وجرائم الإنترنيت بالمغرب والتي تضمنت أيضا دليلا موجها للقاصرين والآباء والمربين، وقد حظيت هذه الدراسة بمتابعة إعلامية كبيرة وفتحت نقاشا حول مخاطر جرائم الإنترنيت التي تستهدف القاصرين بالمغرب
أما التجارب الحكومية، القليلة، التي اهتمت بجرائم الإنترنيت وركزت بصفة خاصة على الأمن والإرهاب والجرائم الاقتصادية نجد مبادرة وزارة الداخلية المصرية مع نهاية سنة 2002 من خلال إنشاءالإدارة العامة للتوثيق والمعلومات التي تتخصص في مكافحة الجرائم المعلوماتية، ونفس الشيء قامت به الحكومة المغربية عبر إنشاءمكتب لمكافحة جرائم الإنترنيت" بالإدارة العامة للأمن الوطن وسبق أن نظمت دول مجلس التعاون الخليجي مؤتمرا إقليميا خلال شهر يونيو2007 حول مكافحة الجرائم الالكترونية في دول مجلس التعاون الخليجي، غير أنه ركز فقط على المعاملات التجارية
هذه المبادرات القليلة من طرف بعض الدول العربية تنظاف إليها تجارب بعض هيئات المجتمع المدني، مثل الجمعية المصرية لمكافحة جرائم الانترنت التي نظمت 15 ندوة و مؤتمراً لمواجهة جرائم الإنترنت خلال سنة 2007
وتبرز بعض المعطيات القليلة المتوفرة حول المنطقة العربية أن القاصرين تتهددهم مخاطر حقيقية عبر الإنترنيت. ففي دراسة حول تأثير الإنترنيت على الشباب في مصر والعالم العربي ، أنجزه سنة 2005 مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء بمصر ، جاء أن جرائم الإنترنيت في مصر ترتبط بفئة الشباب مضيفة أنه تم ضبط ما يقرب من 200 جريمة إلكترونية تشمل جرائم السرقة والنصب والتهديد والابتزاز والتهديد بالقتل...إلخ.
غدير خميس انترنت واعلام جديد مج 1 42710856
بسم الله الرحمن الرحيم
إن أغلبية الشباب السعودي لايحسن
إستخدام الإنترنت بطريقة إيجابية
فهذا حالهم وحال معظم الشباب العربي بشكل خاص والمسلمين عامة
والسبب في هذا أن معظم الشباب ليس لدية هدف في الحياة ومنشأ ذلك قلة الوعي وضعف الوازع الديني
فنحن أمة إقرأ تتردد هذة الكلمة كثيراً على الألسن ولكننا لانعرف المغزى
الحقيقي لهذة الكلمة ولانحسن تطبيقها في حياتنا اليومية
فعندما كان أسلافنا من المسلمين متمسكين بالدين وجعلوة هو المنطلق الأساسي
لكل شيء في حياتهم كنا نحن صناع الحضارة ومنارة العالم في العلم والتقدم والرقي
فبعد إبتعاد المسلمين عن الدين والإنغماس في متاع الحياة الدنيا فقدنا كل شيء وأخذ
الغرب هذا الإرث الكبير الذي خلفناة من العلوم والمعرفة
فأصبح العرب والمسلمون اليوم يلهثون وراء الغرب ويعتبرونة آية في التقدم
بتقليدة لا في العلوم والتكنولوجيا وإنما في أزياءه وثقافتة وإعلامة الفاسد
فقد قال الصادق الأمين رسول الله صلى الله علية وسلم
( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلو جحر ضب لدخلتموة قالوا ( أي الصحابة ) يارسول الله
اليهود والنصارى قال فمن ( أي فمن غيرهم )
أرجو من الله تعالى الهداية
للمسلمين جميعاً والله الموفق
مهاالحربي . الإنترنت والإعلام الجديد
بسم الله الرحمن الرحيم
من هنا اقدم عزائي لأمة اقرأ والقائمين على إعلام وتثقيف أبناء أمة اقرأ أقدم عزائي لكل فرد من افرادها أقدم عزائي لكل ام ولكل اب لكل معلم ومعلمه لك ناشط لكل داعيه لكل طالب ومتلقي للعلم ولكل صاحب موقع ولكل مستضيف ولكل صاحب قناة ولكل حامل امانة من امانات امة اقرأ
يا خير امة اخرجت للناس ..
من هنا ابدء
أين هم افراد هذه الامه أين هم مثقفينها أين هم معلمينها أين هم من حملو الامانه ؟؟
عار علينا كمجتمع سعودي محافظ هذه الدراسه (ان كانت صحيحه )
أيعقل ان مجتمع كمجتمعنا محافظ مجتمع فيه مهبط الوحي مجتمع منه انبثقت الرساله المحمديه ان يكون اهتمامات افراده بهذا المستوى ؟؟؟
اين ابنائنا من حضاراتنا السابقه ؟
اين هم من امجاد امتهم ؟؟
أسئمو المجد والعلم والتفتو الى هوامش مجتمعات لايحكمها دين !!
أتجردو أبناء هذه الامه من هويتهم؟! أذابة الهويه الاسلاميه والعربيه خاصة في الهويات الاخرى ؟!
لابد ان ننهض لابد ان نغير نظرة العالم لنا لابد ان نري (جوجل) من هم أبناء امة اقرأ.
قد يكون في هذا المقال نوع من المبالغه ولاكن هناك فيه ايضا انواع من الصحه فيه تصوير لحال ابنائنا فيه تصوير لحالنا اليوم .
لابد ان نستفيق من اغمائتنا لابد ان ننهض لابد ان نثقف ابنائنا لابد ان نغرس مبدأ المسوؤليه الاجتماعيه في انفسهم لابد أن نغرس الرقابه الذاتيه في انفسمهم وننميها لديهم لابد ان نعلمهم اساليب وطرق الاستخدام الجيد للتقنيه لابد ان ناخذ بأيديهم ونشد على سواعدهم ونرشدهم وندلهم على الطريق الصحيح والا على الامه السلام
وسوف يأتي متنبي اخر ويقول لنا
يا امة ً ضحكت من فضائحها الامم ُ
الاقكم على خير
كانت هنا إعلامية صاعده
أفنان الشنقيطي
بسم الله الرحمن الرحيم
تيار الملهيات الإلكترونيه يداهم شباب امتنا ويغزو افكارهم ويدمر جدران ثقافتهم من واقع نمر به ومن منبر الشباب ارفع صوت يصل لمسامع شباب امتنا امه نفتخر بها هي امة اقراء ولكن لا نقراء , بصوت موحد نحن لن نرضخ للتيار الغربي اللذي يلهينا ويشغلنا ويحاول ان يدمر حياتنا بالملهيات والضياع للأسف نأخذ من الغرب السئ والضار ويأخذون منا الجيد والمفيد لماذا هذا الغباء؟ ولماذا هذا الظلام الثقافي في حياتنا ولكن الجانب الملهي والمسلي بالتفاهات يشع نورا, بينما شبابنا مشغولون بالعب واللهو في المواقع الإلكترونيه شباب الغرب يطور وينمي ويخترع اهذا عدل في التقليد ام ظلم.علينا انا نكون ضد هواء انفسنا وعلينا ان نحاول ان نستغل وقتنا وننمي من مهارتنا ليرجع جانب الثقافه والعلم في عقولنا ساطعا ونحارب العالم بسلاح ذو حد واحد وقاطع هو العلم والثقافه,علينا الاعتماد على انفسنا ونسعى في تطور بلادنا و لا نحتاج إلى مهندس غربي في بناء وتخطيط مشروع ولا مخترع غربي لشراء اختراعه , علينا ان نهتم بالبذره منذ غرسها ونسقيها بالعلم والمعرفه حتى تنمو ونحصد ثمارها,شبابنا يحتاج للتشيجع والدعم والعزيمه.
وما طرحه هذا التقرير واقعي يصيب بخيبة أمل ولكن لن نرضخ لها نحن شعب قوي ولن نطلق العنان لأنفسنا في الانجراف خلف هذا التيار اللذي اعتبره بالمؤقت ومدته محدوده وسوف تنتهي لا محالة .
أن الإعلام يمثل ساحة كبرى، يلتقي فيها أبناء المجتمع الواحد على اختلاف فئاتهم ومشاربهم.. يلتقون على الخبر الواحد والحدث الواحد، ويتعارفون على صعيد واحد رغم اختلاف اهتماماتهم وثقافاتهم، لكنهم رغم ذلك يتعارفون على الاهتمامات الأساسية والمشتركة بينهم، والتي تعنيهم كأبناء مجتمع واحد، ثم يتشعبون - كلّ إلى ما يهمه ويعنيه في تلك المأدبة اليومية المتجددة
وفي النهاية... أما آن للإعلام أن يقوم فعلاً بدور فعال في هذا المجتمع الذي انهكه الإعلام المستهدف.. أليس الوقت مناسباً ليعيد ثقة الجماهير به..
طرح قلم اعلاميه واعده
رحاب الثبيتي
42711087
أن لكل وسيلة إيجابياتها وسلبياتها، فالإنترنت لها إيجابيات كبيرة جدا في مجال التجارة الإلكترونية، والتعليم، وفي المجال الإعلامي، والثقافي، والاتصال، فهو عالم غير محدود. وهناك أيضا سلبيات بلا شك، ومنها استخدام الإنترنت في مجال ترفيهي بحت، واستخدامه بحثا عن مواقع ممنوعة سياسيا أو دينيا أو أخلاقيا، وهذا في الواقع هدر كبير لطاقات الشباب، وهدر كبير للاقتصاد الوطني، ومن السلبيات أيضا، إدمان الإنترنت، فهناك أشخاص مدمنون، وللأسف إن الإدمان يتعلق بالمناحي الترفيهية، أو الانبهار (خاصة لصغار السن).
ولكن !الشباب السعودي وجد ضالته في الإنترنت باعتبارها مجالا للتثقيف والترفيه في آن واحد، لكن نظرا لحداثة هذه الأداة فقد استغل فيها الجانب الترفيهي البحت حيث احتلت الإشباعات العاطفية نسبة كبيرة في هذا المجال.
وأما الإشباعات المعرفية واستثمار الشبكة كقناة معلوماتية فلم تأخذ مكانها الصحيح بين المستخدمين، ربما بسبب عدم وجود حملات إعلامية ترغب في دخول أو استخدام هذه الوسيلة وبينت للمستخدمين والأسر والمدارس محتويات هذه الشبكة وإمكاناتها.
أسأل الله لهم الصلاح والهداية.
الرقم الجامعي/42806811
بعد 12 عاماً من دخول الإنترنت .. أين نحن ؟!
. **وذلك لتعدد الشرائح المستخدمه للنت , حيث يقدم خدمات تفيد الكبير قبل الصغير من بحوث جامعات وخدمات حكوميه وقطاع خاص والعاب وتسليه وايضا ساحات علميه للحوار بدل ساحات الجدل الغير مفيد لدينا.
يقتصر النت لدينا على شريحة الشباب لما فيهامن كثرة التفاهات. شات, ساحات اخبار تافهه وكاذبه, تعارف, بعض الخدمات الطلابيه, بعض خدمات الاتصالات فقط وان تفاعل بحث بقوقل عن واجب يقدمه لمعلمه.
ان مجتمعنا السعودي حاليا يبحث عن التسلية ويبخل على نفسه قرائة ما يفيده
إلى ما قل منهم اما الباقي فهم يتسلون فقط ولم يبدئو بالبحث عن الطرق المفيدة لهم
اتمنى من الجميع البدء بزيادة الوعي للجيل الجديد ومحاولة تثبيتهم للطرق المفيدة بعيداً عن التسلية
خمسة أسباب وراء إدمان الإنترنت
*من التواصل بين البشر إلي العزلة والاكتئاب
*الدردشة والمواقع الإباحية والألعاب والمنتديات والبحث.. الأكثر ارتياداً
الشباب: الإنترنت سلاح ذو حدين والتصفح العشوائي خطر..
ثمانية طرق للعلاج من إدمان الإنترنت..
*تتوقف علي إرادة المستخدم بعد أن أصبح الإنترنت في كل بيت عربي، تصاعدت التساؤلات حول ما قدمته الشبكة العالمية للمعلومات من فائدة لقطاع عريض من المتعاملين مع تلك الخدمة، والتي تجمعهم علي شبكة عنكبوتية بمختلف اتجاهاتهم واهتماماتهم.
*الإنترنت الذي يعد أقوي دليل علي تأثير ثورة المعلومات علي التواصل البشري ليصبح الإنترنت أحد أسلحة الغزو الثقافي.
*في المقابل يري فريق آ خر أن المشكلة تكمن في مستخدم الإنترنت حينما يكون قابلاً للتأثير في مواقفه وشخصيته ومقوماته وليس في الشبكة المعلوماتية التي تقدم له كماً هائلاً من المعلومات التي تقبل الحقيقة والكذب لكونها في النهاية من صنع البشر.
*وتعرف عدد من السعوديين علي الإنترنت قبل السماح باستخدامها في المملكة وذلك بالدخول علي الإنترنت عن طريق الاتصال عبر شبكة إنترنت البحرين وكانت باهظة الثمن.. ولكن عام 1999 شهد انطلاق خدمة الإنترنت رسمياً داخل المملكة.
*وعلي الرغم من ارتفاع التكلفة فقد وصل عدد المستخدمين في العام الأول فقط 135 ألف مستخدم.. ثم ارتفع عدد المستخدمين إلي 5 ملايين مستخدم في عام 2005 عدد السكان 24 مليون نسمة مما جعل السوق السعودي من أكبر الأسواق في المنطقة من ناحية الطلب علي أجهزة الحاسب والبرمجيات.. وتتبع المملكة عن طريق مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية نظام صارماً لحجب الصفحات والمواقع.. تقوم من خلاله بحجب تقريباً 250 موقعاً بشكل يومي مما يؤدي إلي اتباع سياسة حجب متخبطة وغير منطقية مثلاً يتم عن طريقها حجب ورفع الحجب عن مواقع شهيرة مثل موقع بلوقر وامازون ويكيبديا!
**وقد اقتنع بعض العلماء أن هناك من يسمون بمدمني الإنترنت في حين اعترض آخرون وتعرضوا لاستخدام بعض الناس الإنترنت استخداماً زائداً عن الحد علي أنه نوع من أنواع الرغبات التي لا تقاوم COMPULSION وبصرف النظر عن التعريف واختلاف العلماء في التسمية، فإنه لا خلاف علي أن هناك عدداً كبيراً من مستخدمي الإنترنت يسرفون في استخدام الإنترنت حتي يؤثر ذلك علي حياتهم الشخصية.
**حسب نتائج الدراسات التي تمت في هذا المجال فإن أكثر مجالات استخدام المدمنين للإنترنت هي كالتالي:
[[حجرات الحوارات الحية & (chat rooms) المواقع الاباحية على الانترنت &ألعاب الإنترنت التي تماثل ألعاب الفيديو& نوادي النقاش المنتديات & عمليات البحث علي الإنترنت" حيث يحتوي الإنترنت علي كم هائل من المعلومات، وقد يستهوي ذلك نوعية معينة من العقول التي لا تشبع من الرغبة في الحصول علي كل ما تقدر عليه من معلومات في مختلف مجالات الحياة "]]
*ويقول الشباب ان سبب دخولهم الى هذة المواقع بأنهم اذا حاولوا ان يدخلوا على مواقع ليستفيدوا منها فكريا تقابلهم مشكلة في معظم مواقع الانترنت انها باللغة الانجليزية مما يصعب عليهم الأمر فنضطر لفتح مواقع الدردشة والألعاب والاكتفاء بمثل هذة المواقع في اوقات الفراغ..وفي بعض الأوقات لا نرضى عن الدردشة التي لا يتعدي كونها أداة لتبادل السباب والشتائم في الغالب ولكن ماذا نفعل؟؟
يــكـــمـــل في تـعـلـيق أخر
سماح صالح البطاطي
42807349
مج/الثلاثاء(3،4)
[[ تابع ما سبق]]
*ليس كل الشباب يستخدمون الانترنت بشكل سلبي وانما لة اشكال ايجابية ومثال ذالك:تقول منال بصفتي مهندسة كمبيوتر أدخل يومياً علي الإنترنت لأعرف ما هو الجيد بالنسبة لأجهزة الكمبيوتر والبرامج المستخدمة، وأضيف في الأجندة الخاصة بي عناوين المواقع الهامة التي يمكن أن تفيدني مستقبلاً فلا أترك نفسي هائمة بين صفحات ومواقع الإنترنت التي قد تأخذني إلي عالم لا أرغبه.
**وتضيف: الإنترنت أصبح شيئاً حيوياً للتواصل بين البشر والقيام بأعمال يصعب انجازها في هذا الوقت القياسي علي الإنترنت، من خلال تبادل الملفات والبرامج والأوراق والصور.. فالإنترنت سلاح ذو حدين يمكن أن يكون مفيداً جداً إذا عرفنا كيف نستغله أفضل استغلال وهو في نفس الوقت أداة لتخريب النفوس والأرواح عن طريق المواقع التافهة والجنسية التي لا تجدي نفعاً وبشيء من التوعية والإرشاد يمكن أن نعلم شبابنا أنهم يمتلكون بين أيديهم كنزاً لا يجب أن يضيعوه في تفاهات لا تفيد.
**لاحظ د.جون جروهول أستاذ علم النفس الأمريكي أن إدمان الإنترنت عملية مرحلية، حيث أن المستخدمين الجدد عادة هم الأكثر استخدامًا وإسرافًا لاستخدام الإنترنت؛ بسبب انبهارهم بتلك الوسيلة.. ثم بعد فترة يحدث للمستخدم عملية خيبة أمل من الإنترنت فيحد إلي حد كبير من استخدامه له، ويلي ذلك عملية توازن الشخص لاستعماله الإنترنت.
**حسب رأي الدكتورة يونج فإن هناك عدة طرق لعلاج إدمان الإنترنت، أول ثلاث منها تتمثل في إدارة الوقت، ولكنه- عادة- في حالة الإدمان الشديد لا تكفي إدارة الوقت، بل يلزم من المريض استخدام وسائل أكثر هجومية.
1- عمل العكس..
2- إيجاد موانع خارجية..
3- تحديد وقت الاستخدام..
4- الامتناع التام..
5- اعداد بطاقات من اجل التذكير..
6- إعادة توزيع الوقت..
7- الانضمام الى مجموعات التأييد..
8- المعالجة الأسرية..
** لأن من كان همه شهوته ستكون قضايا الأمة هي آخر شيء في اهتماماته هذا إن اهتم بها أصلا؟
**المسلم خلقه الله ليبني الحضارة لا ليتمنى زوالها، وإذا كنا الآن متطفلين على مائدة الحضارة وليس لنا في المساهمة بها أي نصيب، فلا يعني أن نتخاذل ونيأس، بل على العكس يجب أن نتذكر أن النصر مع الصبر وأن مع العسر يسرا.
**وإذا كان بعض الشباب يهتمون بالتفاهات فإن بعضهم لا ينظر إلا للمعالي ولعلك واحدة منهم، ولعل المستقبل المشرق يصنعه بالأمل والتفاؤل والإيمان والعلم والعمل أمثالك من الشباب والفتيات الواعين، ومن صدق الله صدقه.
سماح صالح البطاطي
42807349
مج/الثلاثاء(3،4)
[[تابع ما سبق]]
** يجب ان لا ينشغل شبابنا بالتفاهات عن الطموح..
**ثم لا ذنب للشباب المغيبين عن الواقع؛ لأن التربية تفعل فعلها، فلنفكر بطرائق جيدة لتربية أبنائنا على الوعي والإدراك، ومعنى الحرية الحقيقية أنها الحرية المستعبدة لله وحده، ولنسع إلى إيجاد بدائل مباحة للشباب؛ لأن الترفيه حق للنفس كي لا تمل، ولا بد ان نفكر بطريقة نساعد فيها الفتيات والشباب في بلادنا العربية على الاستمتاع بترفيه راق، كي لا يبقى المجتمع السعودي، كما هي أغلب مجتمعاتنا، منقسما إلى فئة متشددة وأخرى متفلتة والله المستعان.
**وعموما يلقي الوضع السياسي الاقتصادي الذي تعيشه المجتمعات العربية بظلال ثقيلة علي وجودهم واتجاهاتهم البحثية علي الإنترنت, فحالة التهميش التي تعيشها قطاعات واسعة من هذه المجتمعات جعلتهم علي الإنترنت هامشيين في وجودهم وهامشيين في اتجاهاتهم البحثية أيضا.ولأن معظم المجتمعات العربية تعيش درجات متفاوتة الحدة من التسلط والقهر والكبت السياسي وتفتقد الحرية والديمقراطية ويغيب عنها التدفق الحر للمعلومات, ولا تملك حلما يولد أملا في المستقبل, فقد نجم عن ذلك أن النسبة الغالبة من العرب الباحثين عن المعلومات علي الإنترنت يهيمون علي وجوههم عبر الشبكة بلا هدف كما لو كانوا يلجأون إلي مواقعها هربا من واقعهم الصعب المليء باليأس والقنوط وفقدان الأمل, ليمارسوا علي الشبكة سلوكا مشابها لما يفعله الكثيرون منهم في الحانات وغرز المخدرات ونواصي الشوارع أو علي الأقل الجلوس في تبلد أمام تفاهات الفضائيات بلا إحساس بالوقت أو المستقبل, وكان أكبر تجسيد لذلك هو الهوس بالبحث عن المواد المتعلقة بالاباحية.
**السؤال الآن: إلي متي سيظل بعض العرب يركزون علي التفتيش في تفاهات الإنترنت أكثر من التنقيب في كنوزها؟ وإلي أي مدي سيستمر هذا السلوك كنمط حاكم لاتجاهات البحث لديهم علي الإنترنت؟ وفي ضوء النتائج السابقة أقول لمن يبحث عن الإجابة إن الإنترنت مرآة عاكسة لما يجري في مجتمعها, ففتش عن الاحتكار السياسي الاقتصادي, وعن المعلومات المعتقلة والسطحية الفجة وانسداد الأفق أمام الملايين, وحينما يخف التسلط وتهب رياح الحرية والعدالة وينتقل الملايين من هامش التنمية إلي قلبها ويوجد حلم يولد أملا في المستقبل سيتغير الموقف ويصبح التنقيب في كنوز العلم والاقتصاد والعقيدة والسياسة علي الشبكة سابقا علي التفتيش في مقالب تفاهات الإنترنت دون الحاجة لرقابة أو توجيه.
*** بالعربي الفصيح ...الإنترنت عالم المتناقضات***
الرقابة هنا رقابة ذاتية، رقابة المسؤولية الذاتية وليس من جهة اخرى، حفاظا على مشاعر الكثيرين وتماشيا مع منهجنا الاعلامي المتزن الرافض للاثارة الرخيصة، ما نطرحه الآن واحد فقط من بين معاول هدم عديدة تكالبت للاجهاز على ثقافتنا وقيمنا ونحن شبه غائبين عن الوعي!!.. هنا ندق جرس الانذار لانه اذا ما تهاونا تجاه هذه الحادثة فانها قد تكون بمثابة الكارثة الحضارية وبداية الانهيار الخلقي لمجتمعات وشعوب عرفت على مر العصور بالعفة والطهارة ومكارم الاخلاق، القضية التي نحن بصددها لا تمس مجتمعاً بعينه لكنها تمس الجميع.. جميعنا نحن كمسلمين وعرب، لا احد يعلم كيف وصلنا الى هذه الهاوية والوضع المأساوي، لكن من المؤكد ان هناك رقابة غائبة وتربية سليمة مفقودة مما يزيد من وتيرة الانحراف في مجتمعاتنا.. فمن يضع الجرس لوضع حد لمجازر هذة المواقع؟!!
سماح صالح البطاطي
42807349
مج/الثلاثاء(3،4)
لماذا الاستخدام السيئ لكل شيء دائما ما يكون في المجتمعات العربيه (والمجتمع السعودي بصفة خاصه )
وبدلا من الانتفاع بهذه التقنيات واستخدامها في المجالات النافعة وتسخيرها لخدمتنا سخرناها لتدمير ثقافتنا، لمخالفة عقيدتنا و قوانيننا وأعرافنا، حيث نظرنا للانترنت من الجانب السلبي وتعاملنا معه وفق هذا المنظور القاصر بكل أسف وليس ذلك وحسب بل ان ثمة ما يشبه التعميم لهذه الثقافة وهذه النظرة الدونية لهذه التقنية العلمية الهامة والتي أحدثت تغيرا كبيرا في حياة البشرية،
وبكل اسف مع هذة الدراسه نظرت لنا الشعوب الاخرى نظرة احتقار ودونيه وفي حقيقة الامر لهم الحق في ذلك لاننا في نظرهم شعب تافه لا يمكنه التفكير الا في اشباع رغباته وتقضية اوقات فراغة في التسلية والترفيه بدون فائده حقيقية ..
وليس فقط اوقات الفراغ بل الادمان على الانترنت ولا شك، أن الإدمان للإنترنت، أنتج للشباب المدمن عليه مشاكل عديدة، ظهرت وتفاقمت بسرعة، وأضحت تغطي جميع المجالات التي يتحرك في محيطها الشباب، ومنها:
1- مشاكل صحية.
2- مشاكل نفسية.
3- مشاكل اجتماعية.
4- مشاكل علمية وتعليمية
5- مشاكل عملية ووظيفية
والاستخدام السلبي لاي شي في الحياة له اسباب من اهمها ضعف الوازع الديني القصور في التربيه والرفقه السيئه التي لها اهم دور في انحطاط الاخلاق
واخيرا اسأل الله عزوجل ان يجعلنا امة واعيه تعرف ماعليها من واجبات ومالها من حقوق امة تعرف قدر المسؤولية التي وضعت على اكتافها ونكف عن هذا الهراء الذي نعيش فيه ..
زجل سنبل
-يؤسفني الحديث عن هذا الموضوع بشكل خاص لانه يمسني ومن المفترض أن يمس كل مواطن سعودي ,فللأسف وكل الاسف أن نكون نحن امة محمد صلى الله عليه وسلم بهذا التفكير وهذه السمعه السيئه التي تفوح رائحتها لكافة العالم العربي وربما الغربي , فكثير من الدول العربية التي سافرت لها اكتشفت انه بالفعل السعودي بشكل خاص ترك فيها بصمه سيئه فهم يعتقدون انا جميع السعوديين بهذه الصوره السيئه سواء في الشارع, او في المراقص, او الملاهي الليليه (الكباريه) .
-فلما كل هذا؟ هل ينقصنا علم ؟ الحمد لله حكومتنا لم تقصر في جانب التعليم وفرت لنا المدارس ,والمقاعد, والكتب المجانيه ...الخ
-او هل ينقصنا الدين ؟ نحن بلد الحرمين الشريفين ولدينا افضل الأئمه والمشايخ والحملات الدينيه ....الخ
-هل ينقصنا المال ؟نحن من افضل الدول العربية التي حولنا احوالا والحمدلله بل ومن كثرة الاموال احيانا يأتي الفساد حيث أن الانسان يفسق ولا يدري أن يذهب بأمواله
-كيف يكون حال شاب عربي ومسلم وييقول لااله إلا الله وهو يمشي مطيلا شعره او مخصلا لشعره او كما يقال (سبايكي )ويلبس بنطال يكشف عورته ويتمايع في مشيته لا حول ولا قوة إلا بالله هل هذا هو الإسلام كــيف نكون قدوة ومثالا صالحا يعبر عن الدين الاسلامي كــيف ندعوا للاسلام ونحن بهذه الصورة وبكل جرأه وهو بهذا المنظر اذا سأله احد عن جنسيته ودينه يقول انا سعودي وديني الإسلام أن الإسلام بريئ من هذه المناظر والعياذ بالله لا بل يسافرون للخارج ويسيؤن سمعت بلدنا في في اماكن لاادري كــيف يدخلون وكان ليس لهم رقيب ويقولون أن سعودي وافتخر والله لا نفتخر بمثلك رجل يرفع راية دينه وبلده .
-هل تعلم يالابس اللو ويست ويا وقاصا الاسبايكي ويامطيلا شعرك هل تعلم ايها الكوووووووول انك تسئ لنفسك ولاهلك قبل أن تسئ لوطنك هل تعلم انه لايفخر بك أي مسلم فلن يقال هذه تربية وطنك ولكن سيقال هذه تربية اهلك ولما تجرح اهلك الذين ليس لهم ذنب بأفعالك انظر إلى المراه وسترى صدق كلامي
-لماذا فئه كبيره من الاثرياء السعوديين يصرفون الاموال في غير اماكنها بعمل مشاريع خارج السعوديه لماذا يستفيد غيرنا من خير ابناءنا , اوضياع الاموال للاسف في اماكن غير مشروعه وبطريقه مخزيه للاسف فترمى الالاف او الملايين على الراقصات في المراقص وكأننا اكتفينا من المشروعات الخيريه ومساعدة الفقراء والمسلمين في انحاء العالم اذا رايت هذا المنظر تحزن على حال هذا الشخص الذي يفترض انه ضمن دائرة السعوديين المسلميين الذين يقولون لااله إلا الله محمدا رسول الله ذوي القلوب الرحيمه فهذه من صفات المسلم
انظر إلى الغرب في زياراتهم إلى البلدان العربية بحثا وراء المتاحف والاثار والثقافات العربية والاسلاميه ونحن العرب نسافر ليس إلا للبحث وراء الشهوات والفساد واشباع الغرائز ورؤية الفنانين واخذ الصور التذكاريه معم بكل شغف وللاحساس بالانفتاح إلا من رحم الله , فهم موهومين بما يسمى الانغلاق أن المجتمع السعودي مجتمع منغلق فمع كل هذه الفتن يعتبروه مجتمع منغلق فلو كان مجتمعا منفتحا ماذا سيحدث ؟الحمدلله على نعمة الإسلام
-لماذا كل نعمة ينعم الله بها علينا نحولها لنقمة وفساد ؟
-دخل علينا الراديو فأسئنا استخدامه, دخل علينا التلفاز فأسئنا استخدامه, دخل علينا الجوال فحولناه لوسيلة تدمير لاترفيه فاصبح ةالناس يخافون منه بقدر مايستفيدون منه, فكم من مصائب حدثت به وكم من حالات اغتصاب صورت ونشرت عن طريقه ,وكم من شباب استغلوا ضعاف القلوب من البنات ووصلوا لهم وهتكوا اعراضهم , دخل علينا الانترنت فجعلناه وسيلة للتعارف وتحريك الغرائز والبحث عن المفاتن والمواقع الاباحيه ووالصور لما كل هذا هل هو تقليد اعمى للغرب؟ اواعتقادا منا أن هذه هي الانفتاحيه والتطور؟.
-لماذا لانتبع الاعمال المجديه لدى الغرب تجد الشاب يدرس في الصباح ويعمل بعد الظهر معتمدا على نفسه, تجد هذا الشاب وان يسهر ويذهب للمراقص والملاهي الليليه في منتصف الليل فانه شخص اخر في النهار, وقت عمله انسان جاد مجتهد يجري وراء لقمة عيشه كما يقولون, ووقت دراسته انسان مثقف يسعى للعلم بل تجد لديهم اناس مسنين يدرسون ويتعلمون وليس عندهم المقوله السعوديه لكبار السن (راحت علينا) ,فالعلم ليس له مكان او زمان والانسان كل ماعاش اكثر تعلم اكثر اذا اراد ذلك وقد يترك بصمة خلفه قد تفيد مجتمعا كاملا ,ولكن انظر إلى حال السعودي وهو يعمل وفي وسط مكان عمله وخصوصا اذا كان يعمل بمجتمع فيه اختلاط او السوق مثلا تجده يتلاطف ويغازل ومن الممكن أن يتعرف على الفتيات ويعطيها رقمه فلا يفرق بين العمل والجد والاستهتار, او تجده متكاسلا عن اداء عمله ليس لديه ادنى فكره كيف يعمل وكيف يعامل من حوله وكيف ينجز في عمله فتجده متكاسلا عن عمله عبوس الوجه وكان احد يغصبه على عمله فهو في نظره لا يستيقظ الصباح الباكر ويذهب ويتعب ويشقى سوى ليتقاضى اجر اخر الشهر
-لماذا لانحب ما نعمل حتى نستطيع أن نطور مجتمعنا ونستطيع أن ننجز ونرقى لاعالي القمم؟
-وانظر إلى حال المدارس يذهب الطلاب للترفيه عن النفس, والخروج من اجواء المنزل ,او الهروب مع الاصدقاء دون علم الاهل بالطبع والخروج في نزهه حتى موعد الرجوع للمنزل فيرجع في موعده وكان شيئا لم يكن بكل استهتار وعدم احساس بالمسؤليه فالعلم لم يعد بما يؤخذ في المناهج الدراسيه بل انه بما نأخذه من القنوات والافكار الغربيه هذا هو العلم الذي اصبحنا نتفاخر به
-إلى متى سنظل في هذا (الأمؤم )من الجهل ؟إلى متى ستظل ثقافة الغرب هي فخرنا؟ لماذا لاتصبح افكارنا وديننا وثقافتنا هي فخرهم وقدوتهم وحديثهم ؟
-للاسف ينقصنا الكثير من العلم والثقه بديننا والرقابه الذاتيه قبل كل شي ومخافة الله سبحانه وتعالى حتى نستطيع النهوض من الحفرة التي حفرها لنا الغرب والخروج من هذه الحفره بسلام حتى لانخسر دينا وهذا هو الاهم قبل دنيانا.
خديجه السليماني 49211177
أ.ماجد السريحي
بسم الله الرحمن الرحيم
وماذا نتوقع؟ 0000 أليست نتيجة محسومة لتعليم يعتمدعلى الحشو ومعلم يلجأللعصى والألفاظ البذيئة
لتأديب الطلبة (إلامن رحم ربي ) وبيت وبيئة تغتال أي موهبة ـ بقصدأوبدونه ـ بحجة العيب والحرام .
نوف الحارثي
مج/الثلاثاء 4,3
42604823
الأسرة هي المؤسسة التربوية الأولي التي يترعرع فيها الطفل ويفتح عينيه في أحضانها حتى يشب ويستطيع الاعتماد على نفسه بعدها يلتحق بالمؤسسة الثانية وهي المدرسة المكملة للمنزل ولكن يبقى وتتشكل شخصية الطفل خلال الخمس السنوات الأولى أي في الأسرة لذا كان م الضروري ان تلم الأسرة بالأساليب التربوية الصحية التي تنمي شخصية الطفل وتجعل منه شابا واثقا من نفسه صاحب شخصية قوية ومتكيفة وفاعلة في المجتمع .....
وتتكون الأساليب غير السوية والخاطئة في تربية الطفل اما لجهل الوالدين في تلك الطرق او لأتباع أسلوب الآباء والأمهات والجدات او لحرمان الأب او الأم من اتجاه معين فالأب عندما ينحرم من الحنان في صغره تراه يغدق على طفله بهذه العاطفة او العكس بعض الآباء يريد ان يطبق نفس الأسلوب المتبع في تربية والده له على ابنه وكذلك الحال بالنسبة للأم
الأساليب والاتجاهات الخاطئة وآثرها على شخصية الطفل وهي :
1- التسلط
2- الحماية الزائدة
3- الإهمال
4- التدليل
5- القسوة
6-التذبذب في معاملة الطفل
7-إثارة الألم النفسي في الطفل
8-التفرقة بين الأبناء وغيرها ...
وبين هذه الاساليب الخاطئه يتجه الطفل او الشاب الى اتجاه خاطئ ايضآ يروح عنه هذه الاعباء والتسلط من من اسرته الى ما لا يحمد عقباه وهو الاستخدام الغير صحيح لتقنيه الانتر نت وانا اعتقد من وجهه نظري الخاصه ان احصائيه استخدام الشعب السعودي للنت صااائبه جدآ لانه شعب متحفظ في عادته وتقاليده وبعض الاسر تشدد على ابنائها في التربيه وبالتالي يجدو مخرج في الترويح عن انفسهم وضيااع وقت فراغهم في تفااهات وامور لا يستفيدوا منها بتاتآ بل تعكس التربيه المحاافظه التي جاهدت الاسره فيها الى شئ سلبي يضر بالشاب نفسه وبالمجتمع.
لانهم يشغلوا وقت فراغهم بالمسلسلات والاغاني والالعاب التي لاتفيد بل تدمر وتضيع مجتمع بأكمله ..
وانا لا احمل المسئوليه للاسره بشكل كامل بل يجب الاعتدال في التربيه والوسطيه مع المتابعه والمراقبه للطفل حتى يصبح شااب وواعي مثقف يخدم دينه ووطنه بشكل إجابي وفعال .. والبعد كل البعد عن التذبذب والقسوه والشده في المعامله ..
وثانيآ: يجب على كل شاب وفتاه استخدام هذه التقنيه(النت) واي تقنيه آخرى بصوره إيجاابيه ليرقى بنفسه ولمجتمعه.
ولكل تقنيه سلبيات وإجابيات فعلينا الاهتمام بالاستخدام الامثل لهذه التقنيه
نسأل الله الهدايه..
فاتن عبدالله الحارثي
(42806168)
نحن نعيش في عصر العولمه والانفتاح بلا حدود ولا قيود ، وعصرنا
يشهد تطورا سريعا في الثوره المعلوماتيه والمعرفيه ، لذا نجد الكل يسعى نحو
التطور الى الافضل لكن الخوف يكمن من الغد ومن تبعآت هذه الشبكه
حيث نجد الافراد يختلفون في طرق الاستفاده من هذا الجديد المتطور ،
فقد تعود الطريقه بحسب استغلالها بالنفع او بالضرر على الفرد
بلا شك ان لكل جديد ومتطور يدخل عالمنا سلبيات وايجابيات خاصه
اذا كانت قادمه من بلاد الغرب الحاقد بينما عصرنا الذي نعيش فيه
يحتم علينا مواكبة كل ماهو جديد وماتطرا على الساحه العالميه من
تطورات تكنولوجيه في اي مجال وبالطبع لا يمكننا اخذ كل ماتتقاذفه
الغربيه من قنابلها علينا ، بل علينا ان ننظر بتمعن الى الجديد قبل ان ناخذ ماينفعنا منه
على الا نخالف قيمنا الدينيه ومتطلباتنا الاجتماعيه وهذه النظره تتطلب
منا الدقه والتبصر في الاختيار الصحيح وبعقليه واعيه لكل مايتوافد
علينا من الغرب وماينهال علينا من حضارتهم الخادعه فعلينا الا ننبهر
بكل غربي دخيل على حياتنا فمعظم ماجاءنا واخذنا منهم أثـّر على
مستقبل الامه الموعوده تاثيرا معاكسا والغايه من ذلك كله حيونة هذه الامه المسلمه
لنعيش مثلما يعيشون هم حياة البهائم بل هم اشد بهيميه من البهآئم واضل سبيلا
قآل تعالى : (( إن هم كالانعام بل اضلا سبيلا ))
نسأل الله الهدايه والصلاح ،،
أماني عبدالرحمن المطرفي 42804638
الرقم التسلسلي 34
(بسم الله الرحمن الرحيم)
شكل دخول الانترنت إلى عالمنا تحولا جذريا من عقلية المستخدم, والأبرز لهذة التقنية هم فئة الشباب والفتيات ,وأقبال كبير تزايد حجمة للمسابقة في أستخدام هذة الوسيلة.
وواقع أستخدام هذة الوسيلة يجب أن تبدأ من مراقية الأسرة ومراقبة المستخدم ذاتة .
أيها المستخدم لا تجعل نفسك لوحة فنية يرسمها الغرب كما يريد ,ويايلونها بأفكار وأخلاق لا ترضي الله عزوجل.
وقد تحول الانترنت الى شريك أساسي في تربية الجيل وخلخل بقايا الأسرة .
وأصبح الأنترنت يخاطب عقول الشباب ,وكثرت أوقات الفراغ لديهم ,وبذلك أصبح ليس لديهم هدف في الحياة ؛لكثرة أنشغالهم في العاب ,ومشاهدة الطرب والفضائح..
,من خلالها فجروا طاقتهم والتسلية .
فاالشباب مرحلة من مراحل النشاط الفكري والعقلي ,ويجد الشباب فيه التعرف على كل شيء يحدث حوله ,وسيلة الانترنت تخوض هذا العالم في طرقه المختلفة ,وقليل منهم من يدرك حسن أستخدامه ويأخذ منه كل مفيد.
أيها المستخدم العربي والأسلامي لماذا لم نكن خير أمة أخرجت للناس من خلال هذة الوسيلة ننشر الاسلام ونجعل العالم الغربي يتبعنا ويدخل في الأسلام ؛وبذلك نصبح أكبر الراسمون إلى طريق الأسلام .
*.*.*
*سلم الله فكـرك وأطــال الله في عمــرك*
الرقم الجامعي../(42807044).
الرقم التسلسلي../(48).
بسم الله الرحمن الرحيم
أولا/أحب أن أشير إلى أن كلام المقالة للأسف يعبر عن واقعنا الاجتماعي الذي بات مجتمعا غير حضاريا من ناحية الفكر
ثانيا/أعترض على هذه المقولة لعدة أسباب من أهمها أننا لايجب أن نعمم على الشعب السعودي مثل تلك الصورة الغير حضارية فكثير منا لديهم اهتمامات غير التي كتبت وأغلبيتنا يهتم بأمور التبرع وغيرها ولذلك تعتبر المقالة جيده نوعا ما ولكن توجد بها بعض الأخطاء التي يجب النظر فيها
(رقم التسلسل(10
الرقم الجامعي(42702241
الانترنت سلاح ذو حدين كل يستخدمه حسب حاجته فهناك من يستخدمه للتسلية واللعب والترفيه وهناك من يستخدمه من أجل العلم والتعلم والمعرفة ، فالذين يستخدمون الانترنت استخدام سلبي فهم يسيؤن إلى أنفسهم وأيضا يسيؤن إلى أهلهم ومجتمعهم وأمتهم لانهم أفراد من هذا المجتمع وهذه الامة(أمة إقرأ) فهم مسؤلون عن هذه الامة ونهضتها فعليهم عدم الاساءة إليها لأن أمة إقرأ أرقى من ذلك..
فيجب على كل مستخدم للانترنت إستخدامه فيما ينفعه ويفيده وأن لايستخدمه فيما يضره أو يسيء إليه وإلى أمته..
ألاء جمال توكل...
42809292
الرقم التسلسلي : 56
ان لكل وسيلة في هذة الحياة جانبين جانب ايجابي وجانب سلبي , فيوجد من يستخدم الانترنت بطريقه ايجابية ويوجد من لايحسن استخدام الانترنت بطريقه ايجابيه,ولكن الاغلب لايحسن استخدام هذا الانترنت بطريقه ايجابيه وذلك عائد لأسباب عديده ومنها:
* قله الوعي.
* الانغماس في متاع الحياة.
* ضعف الوازع الديني.
وغيرها الكثير من الاسباب.
ولكن الجانب الايجابي بالطبع موجود,وان هذا المقال مبالغ فيه نوعآ ما ولكن فيه جانب كبير من الصحه في تصوير حالنا اليوم.
اسأل الله العلي القدير لهم بالهدايا والصلاح ومعرفه كل مافيه من خير وهدى وتقوى.
رحاب صالح الشريف
429011046
الرقم التسلسلي:67
إن أي وسيلة إعلام كالتلفاز والراديو والنت وغيرها هي سلاح ذو حدين حدمفيد نافع والحد الأخر سئ ضار
والشخص المستخدم لهذه الوسائل هو الحكم بامكانة استخدامه بما علية بالنفع فيبحث عن البرامج والموضوعات والمواقع الجيدة والسليمة وبإمكانه استخدامة بما يسوءه فيطلع على البرتمج والموضوعات والموافع السيئة ومن هنا يأتي واجب الأسره في تربية الابناء تربية جبده وصالحة والتربية التى تقوم على الوعي والإدراك ومعنىالحرية الحقيقية والتي تكمن فيها الخوف من الله عزوجل كما يجب علتنا نحن كمسئولين عن الشباب أن نوجد لهم بدائل مباحة لان الترفية حق للنفس حتى لاتشعر بالمللولابد لنا من ان نفكر بطريقة نساعد فيها شبابنا وفتياتنا على الاستمتاع بترفية راقي وبهذا نستطيع أن نجعل ابناءناوبناتنا يتطلعون إلى المعالي والمستقبل المشرق الذي يصنع بالأمل والتفاؤل والإيمان والعلم والعمل
نسرين جمال
رقم التسلسلي (66)
اولا بسم الله الرحمن الرحيم
الانترنت
وسيله علمية وثقافية وترفيهيه
نستطيع من خلالها التعرف على كل ماهو جديد
بضغطة زر
ثانيا على موضوع ما انتشر من العاب في الانترنت فهي محل جدل الكثيرين
لان لها اثار ايجابيه وسلبيه
ولكن المضار السلبية اكثر
لانها تعلم اطفالنا العنف وحب الاستطلاع الغير محمود غير اضاعة الوقت والانشغال عن الدراسه
ويجب حجب مثل هذه المواقع الضاره
وليش حجب مواقع مفيده
مثلا انا من واقع حياتي كنت ابحث قبل عدة ايام على صور اريد ارفاقها في بحث
الصوره موقعا محجوب لماذا!
فعلينا الحذر من هذه المواقع لانها محل غزو فكري
وشكرا
غدي أبوسعده(62)
منذ ظهور وسائل الاعلام وتطورها وتفتح المجتمع على ثقافات دول العالم المختلفه كان لهو الصدى على تفكير ومعتقدات وعادات افراد المجتمع فمن هذه الامور ظهور المسلسلات التركيه فاهتم افراد المجتمع باختلاف اعمارهم الاستطلاع على مثل هده المسلسلات والى الطرب ومختلف هذه الامور وهناك اقليه في المجتمع تهتم بالامور العلميه والثقافيه
رحاب عبد الخالق الصبحي
42805557
بسم الله الرحمن الرحيم
مقاله هذا الكلام صحيح فان اهتمام السعوديين اصبح متوجها نحو ماهو غير نافع فما نفع الشاب او الشابة امام شاشة الكمبيوتر فقط لفضح الناس او للأغاني
اصبح هذا هوا فقط اهتمامهم
لم يفكروا او يحسوا في اخواننا في فلسطين او العراق اصبح كل همهم ماركات ملابس مطاعم مولات وما الى ذلك
يجب ان نوعي نحن الاعلاميين اخواننا واخواتنا في العالم العربي اجمع بما يحدث حولنا
بسم الله الرحمن الرحيم
ليس بمستغرب اذا كان هذا نتائج البحث للشباب السعودي فلا يوجد أي اهتمام برغبات الشباب اذا هي الفئة الاكبر في المجتمع السعودي وبذات المراهقين فين يبحث الشباب عن الاهتمام اذا لم يتوفر لهم .فلا نجد نوادي
ادبية او ثقافية او علمية تحكي رغبات الشباب وتطور منهم حتى نجد أن التعليم بجميع صفوفه المختلفة ممل ومكرر ولا يواكب تطور العلوم المختلفة والمستجدات ولا يولي برغبات هذا الشباب ولا نجد اهتمامات بهوايات هولاء الشباب. ولماذا نقارن بين الشباب العربي أو السعودي او الشباب الغربي فلا تتوافر أي فرصة للمقارنة أذا نجد اختلافات شاسعة في جميع المجلات أذا يتوافر للشباب الغربي الاهتمام بهم وبهواياتهم منذ الصغر
ولا يوجد مقارنة في المناهج التعليمية المختلفة ولا المنهجية .
فليس بمستغرب أذا هذا نتائج البحث للشباب السعودي الذي لا توفر لهم أي سبيل للمتعة أو المعرفة الجيدة.
عندما يكون الأساس جيدا ومتينا نستطع في ذلك الوقت المقارنة بين شباباوالشباب الغربي .
شبابناالى أين ؟
حاصرت الافكار السلبية عقول شبابنا وسيطرت عليهم حتى أستطاعت جذب العقول الرقيقة وإمتصاص الخصال الحميدة وطمس معالم الرقي وكبت مواهب العقول الكبيرة وتحريك مشاعر الحب والغريزة..ولكن أرى ان هذا منبعه البيت لقول الشاعر
اذا كان رب البيت بالدف ضارباً
فشيمه أهل البيت كلهم الرقص
اتمنى ان تكون دراسة لا صحه لها لانها ستشكل صدمه على المجتمع المحلي ..
لان فيها تقليل من قيمه أمــه إقراء
والله الموفق
42711073
26
كلنا نعرف بان الانترنت سلاح ذو حدين طريق للخير والسلامه وطريق اخر للشر وعواقبه وأن الإعلام يمثل ساحة كبرى، يلتقي فيها أبناء المجتمع الواحد على اختلاف فئاتهم ومشاربهم.. يلتقون على الخبر الواحد والحدث الواحد، ويتعارفون على صعيد واحد رغم اختلاف اهتماماتهم وثقافاتهم، لكنهم رغم ذلك يتعارفون على الاهتمامات الأساسية والمشتركة بينهم، والتي تعنيهم كأبناء مجتمع واحد، ثم يتشعبون - كلّ إلى ما يهمه ويعنيه في تلك المأدبة اليومية المتجددة
وفي النهاية... أما آن للإعلام أن يقوم فعلاً بدور فعال في هذا المجتمع الذي انهكه الإعلام المستهدف.. أليس الوقت مناسباً ليعيد ثقة الجماهير به..
وأصبح الأنترنت يخاطب عقول الشباب ,وكثرت أوقات الفراغ لديهم ,وبذلك أصبح ليس لديهم هدف في الحياة ؛لكثرة أنشغالهم في العاب ,ومشاهدة الطرب والفضائح..
,من خلالها فجروا طاقتهم والتسلية .
فاالشباب مرحلة من مراحل النشاط الفكري والعقلي ,ويجد الشباب فيه التعرف على كل شيء يحدث حوله ,وسيلة الانترنت تخوض هذا العالم في طرقه المختلفة ,وقليل منهم من يدرك حسن أستخدامه ويأخذ منه كل مفيد.
أيها المستخدم العربي والأسلامي لماذا لم نكن خير أمة أخرجت للناس من خلال هذة الوسيلة ننشر الاسلام ونجعل العالم الغربي يتبعنا ويدخل في الأسلام ؛وبذلك نصبح أكبر الراسمون إلى طريق الأسلام .
ولابد لنا من مرعاة استخدام هذه الوسائل وتكون خالصه لوجه الله عزوجل ولاان تكون لمارب ومصالح شخصيه وتشديد الرقابه الاسريه حتى لاتكون معاقبه من الله لااهمالها لرعيتها
لك جزيل الششكر والثناء
ايمان مرزوق الحربي
428010827
الانترنت والاعلام الجديد60
ادارة الموسسه الاعلاميه61
بسم الله الرحمن الرحيم
الشبكة العنكبوتية (المعرّبه), ليس لها عنوان؛اذن هذا ناتج طبيعي ان يتجه الشباب الى هذه التراهات (فضائح,العاب, مسلسلات,... وهلم جرّه,
ولكن لماذا ننظر لها بنظرة سلبية ؟؟
من الممكن ان هذا الشاب او هذه الشابة بحثوا عن (ترافيان اوغيرها من العاب اون لاين, واهدروا الساعات وهم يجهزون قواتهم ويشحنوا همم فرسانهم لكي يحققوا الانتصارات ..
ان تكون هذه الساعات عبارة عن فترة استجمام لكي يعودوا الى الواقع وينتجوا ..!!!!
اما بالنسبة لمن يشاهد ويتابع الفضائح فلعلهم ممن يسيروا وراء (من شاف مصيبة غيره هانت عليه مصيبته )
فيجب اعادة النظر في تقييم وفهم ماذا اراد شبابنا من خلال هذه البحوثات ..
وهذا رآئي من اجل تخفيف صدمة مايبحث عنه شعبنا (المثقف)..
ابتسام احمد فقيرة
42710731
بسم الله الرحمن الرحيم
نعم توجد مشكله في استخدام الانترنت بشكل الصحيح لشباب السعودي على شكل خاص والشباب العربي بشكل عام
ولكن المشكله الاكبر هنا اننا لم نعد نستنكر ذلك ولا نستغرب،بل نسمع الخبر وردود الافعال عاديه جدن(لماذا؟)
لهذه الدرجه وصلنا اننا لالم نعد نستنكر الخطاء؟
لماذ اكثر مسخدمين الانترت بشكل الخطاء نحن؟
الاسباب كثيره ولكن لماذ لا نبداء بتصحح انفسنا
لاننا لايمكن ان نقول دئما نستخدمه بشكل صحيح (ولا جمع الكل)الاغلبيه
لماذا عندما نجد موقع مفيد لا نرسل روبطه لمن لدينا على الايميل ونسطيع طبعته على ورق ولصقه بشارع في مكان الدراسه او العمل؟
يمكننا تعليم الصغار في المنزل على موقع المفيده
الحلول كثيره ولا اعتقد اننا لا نعرفه بعضها على الاقل ولكن مشكلتنا لا نبادر في التصحيح ولا عتراف ولكن نبادر با لغلط
بالفعـل اصبحت اغلب القنوات الفضائـيه تحأكي مثيلاتها الغربيـه في نـشر مثل هذه الثقافات :
وبالاخص قنوات الغنأء – التي تلاقي رواجا كبيرا بين فئات الشباب عموما .
قنوات الالغاز_ التي تنتهج اسلوب الغـش العـلني وابتزاز جيوب المراهقين وحتى العقلاء من الشعـب .
قنوات السحـر و الشعوذه_ التـي أصبحت مهنـه من لا مهنـه له .
السبب الاساسي في استمرار هذه القنوات هو بمقدار ماتنشره من تفاهات واعتمادها الرئيسي ع الرسائل التفاعليه ( الشات النصـي ) - الاعلانات الهابـطه ,
نرى في المقابل قنوات بدت في عمر الزهور وتعتبر بادره خير ع غرار قنوات المـجد .
مثل قناة الهدى _ الرحمـه _ العفاسي _ قناه مكـة _ قنآه النآس
كل هذه القنوات للأسف تعتبر نقـطه في بحر القنوات الهأبطـه المضمون .
قديما كان يقال كل ممنوع مرغوب ، اما من وجـهه نظري حاليا .> فكل مرغوب ممنوع .
أسمـأء الحـسنـي
(9)
انترنت وعلام جديـد
الثلثاء 3-4
إرسال تعليق