الجمعة، 26 مارس 2010

صفية العبدالكريم .. السعودية الوحيدة المتخصصة بالصورة الذهنية والمحاضرة بإعلام جامعة الملك سعود لـ»الجزيرة»: المرأة السعودية أثبتت جدارتها في قيادة العمل الإعلامي.. وإعلامنا رشيد ينطلق من أهداف سامية(التعليق متاح للجميع في كل المواد تحسب ضمن المشاركة و كل تعليق يجب أن يكون ذاتيا وليس منقولا )



الثقافية
26-03-2010
صفية العبدالكريم .. السعودية الوحيدة المتخصصة بالصورة الذهنية والمحاضرة بإعلام جامعة الملك سعود لـ»الجزيرة»:
المرأة السعودية أثبتت جدارتها في قيادة العمل الإعلامي.. وإعلامنا رشيد ينطلق من أهداف سامية
حوار: سوسن الحميدان
لم يعد الإعلام حكراً على الرجال، خاصة مع التحولات الكبيرة في وسائل الإعلام ودخول عالم الصحافة الإلكترونية المجال ومزاحمتها للوسائل المطبوعة.
وإذا كانت المرأة قد دخلت المجال الإعلامي في الصحافة والتلفزيون منذ وقت، إلا أن الدراسات الإعلامية في المملكة كانت إلى وقت قريب حكرا على الرجال، وما إن فتح المجال للدراسات العليا في هذا المجال، حتى تهافتت السعوديات نحو التميز والإبداع وتشريف الوطن في هذا المجال.
تقول صفية بنت إبراهيم العبد الكريم المحاضرة في كلية الآداب في جامعة الملك سعود، إن التميز والإبداع والثورة الكبيرة التي تشهدها المملكة منذ سنوات في مجال الدراسات العليا، ساهمت كلها مجتمعة في الدخول بقوة نحو دراسة الإعلام، مما مكنها من تحقيق التميز والتفوق في ذلك.
ولم تغفل العبد الكريم الدور الكبير والحراك التعليمي والمعرفي الذي تشهده جامعة الملك سعود، فقد أشادت بالنقلات الأكاديمية الرائدة التي حققتها الجامعة وما نتج عنها من بناء لشخصية كافة منسوبي الجامعة سواء ما يرتبط منها بعضو هيئة التدريس الذي يمثل مرتكز العملية الأكاديمية أو الطالب الذي يمثل الأساس الذي أوجدت الجامعات من أجله، مقدرة لمعالي مدير الجامعة تمكين المرأة طالبة وأستاذة من الاستفادة من هذا الحراك الأكاديمي المميز الذي تعيشه الجامعة.
احتفل قسم الإعلام بجامعة الملك سعود مع بدايات هذا الفصل الدراسي ببدء برنامجه للدراسات العليا للطالبات.. كيف تنظرين إلى هذا الحدث؟
- المرأة السعودية ولله الحمد والمنة حصلت على الكثير من المزايا وتمتعت بالكثير من الحقوق منذ بدايات تأسيس الوطن العزيز على يد الملك المؤسس عبد العزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود طيب الله ثراه ومنذ ذلك التاريخ وهي تمتع بما يحقق لها التميز والنجاح وخدمة نفسها ومجتمعها ووطنها بشكل عام. وأعتقد أن المرحلة الحالية التي يعيشها الوطن بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني حفظهم الله جميعا تمثل العصر الذهبي للمرأة السعودية، حيث يتم تمكينها من ممارسة كافة الأعمال التي تحقق لها اعتمادها على نفسها أولا وتحقق للوطن الخير الكثير حيث تقوم المرأة السعودية بتقديم الخدمات وممارسة الأعمال التي تندرج ضمن اهتماماتها وتتناسب مع قدراتها وخصائصها في إطار متناغم من الالتزام بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف والتقاليد والعادات التي تمنح المجتمع السعودي خصوصيته. ومرور فصل دراسي كامل على افتتاح برنامج الدراسات العليا للطالبات في مجال الإعلام يمثل في الواقع منعطفا مهما في تاريخ جامعة الوطن العريقة (جامعة الملك سعود) وتاريخ المرأة السعودية. ولعل الجانب النسائي من هذا القسم بطالباته المميزات سيصنع فرقا واضحا في أداء الإعلامية السعودية حيث كانت الممارسة اجتهادية تقترب من الهواية لكنها بعد تخريج الدفعات من هذا القسم ستكون بحول الله مؤهلة أكاديميا إضافة إلى وجود الرغبة والهواية والممارسة.
وكيف ترين طالبات برنامج الماجستير.. أعني من ناحية التأهيل والقدرة على الممارسة الإعلامية؟
- الجميل في طالبات البرنامج أنهن (بحكم عدم وجود أقسام إعلامية للمرأة بجامعات المملكة تمنح درجة البكالوريوس) جئن من تخصصات مختلفة ومن خلفيات متنوعة أيضا وهو ما يثري العملية الأكاديمية كما أنهن يعتبرن من المميزات أكاديميا ومهنيا حيث حرص القسم برئاسة سعادة الدكتور فهد الخريجي ومعاونة الزملاء أعضاء وعضوات هيئة التدريس بالقسم على أن يتم اختيار الأفضل والأميز من الطالبات المتقدمات مع الحرص على وجود ما يشير إلى الموهبة الإعلامية والحماس والرغبة ومن هنا فطالبات البرنامج يتمتعن بقدرات رائدة في استخدامات الحاسب الآلي وتطبيقاته المختلفة وهو أمر مهم جدا في العمل الإعلامي الذي بدأ يتجه إلى النشر الإلكتروني والتواصل عبر الوسائل التقنية العالية كما يعرف الجميع إضافة إلى وجود خلفيات متعددة حول الجوانب النفسية والاجتماعية وهو أمر مهم في العملية الإعلامية ذلك أن معرفة الجمهور المستهدف وخصائصه ووسيلة التواصل معه وأسلوب تقديم الرسالة الإعلامية إليه يعد أحد أهم أسباب نجاح العملية الإعلامية.
ما دام الحديث عن الإعلام النسائي.. وبما أنك تحملين درجة الماجستير في الإعلام متخصصة في العلاقات العامة.. كيف تنظرين إلى مستقبل المرأة السعودية في هذا المجال؟
- العلاقات العامة تعتبر أحد أهم مجالات العمل الإعلامي بل ربما تكون الأهم ذلك أن ممارستها تشمل أداء كافة الجوانب الإعلامية من تحرير صحفي وإخراج ومتابعة مع المطابع وبناء لإستراتيجيات التأثير على المستهدفين ومن ثم تنفيذ تلك الإستراتيجيات والتأكد من جودة تنفيذها ومراجعة الخطط التنفيذية لتحقيق تلك الاستراتيجيات وما شابه ذلك فهي في نظري أكثر عمومية من التخصص في مجال الصحافة أو الإذاعة أو التلفزيون على سبيل المثال ومن هنا جاءت رغبتي في التخصص بهذا المجال إحساسا مني بأهميته ولعدم وجود متخصصات سعوديات يعملن فيه ومن خلال التكليفات التي أطالب الدارسات في البرنامج حيث أقوم بتدريس مادة العلاقات العامة وأطلب من جميع الطالبات دراسات ميدانية وتقييمية لأجهزة العلاقات العامة النسائية سواء في القطاعات الحكومية أو الخاصة أو الخيرية وجدت نتائج تشير إلى أن ما يتم تنفيذه لا يزيد عن كونه اجتهادات موفقة إن شاء الله لكن المجال مفتوح للمرأة السعودية لمزيد من التألق والإبداع وخدمة الوطن في هذا المجال الذي يتناسب مع خصوصيتها وفي ظني أن على جميع تلك الأجهزة استقطاب الخريجات السعوديات المتخصصات في هذا المجال الحيوي المهم رغبة في نهوضه وأدائه للدور المناط به.
أستاذة صفية.. حديثك يشير إلى ربما عدم فهم أو إدراك من الإدارة العليا ومن الممارسات للعلاقات العامة بالدور الذي يمكن أن تقوم به تلك الإدارات؟
- أستطيع القول أن الفهم الكامل لدور العلاقات العامة وتمكين العاملين فيها من أداء ذلك الدور أمر قد يكون غائبا بشكل كبير سواء فيما يتعلق بالمرأة (ولذلك ما يبرره حيث لم يكن هناك تأهيل أكاديمي للمرأة في المجال الإعلامي) أو ما يتعلق بالرجل أيضا في كثير من الأحيان، حيث يتم قصر دور العلاقات العامة على مجال تقديم خدمات المراسم والاستقبال وتنظيم الاحتفالات وتوزيع الصحف وهو أمر مرفوض تماما فهذه الأنشطة تعد ضمن الجهود التي تقوم بها إدارات العلاقات العامة لكن الدور الحقيقي للعلاقات العامة يتعدى ذلك بمراحل فالعلاقات العامة عمل استراتيجي منظم يعمل على صنع الصورة الإيجابية للمنشأة التي تعمل بها من خلال مجتمعها الداخلي والخارجي وتقوم العلاقات العامة بالكثير من الأدوار الإعلامية والعلاقاتية والمعلوماتيةوالإدارية والاجتماعية والتسويقية أيضا ومن هنا أعتقد جازمة بضرورة العمل على تطوير أدوار العلاقات العامة لتكون بالفعل أجهزة تخدم المنشأة وتساهم في تعزيز دورها المجتمعي.
بما أن الحديث تناول موضوع الصورة الإيجابية للمنشأة وبما أنك أول سعودية تتخصص في مجال الصورة الذهنية.. كيف تقيمين دور العلاقات العامة الممارس حاليا فيما يتعلق بهذا الموضوع؟
- دراستي ركزت على جهود العلاقات العامة لتحسين الصورة الذهنية عن منشئات القطاع الخاص بالمملكة وقد اخترت الشركات السعودية المساهمة نظرا لأنها تعطي موضوع مساهميها والمجتمع الذي تعمل فيه اهتماما يفوق ما تعطيه المؤسسات الفردية أو الشركات العائلية أو المساهمة المحددة الملكية وقد خرجت بنتائج تشير بالفعل إلى ضعف فهم معظم القائمين على تلك الشركات بالدور الحقيقي للعلاقات العامة وما يمكن أن تقدمه خدمة لمنشئاتهم إضافة إلى ضعف إدراك مسئولي العلاقات العامة أيضا لدورهم الحقيقي وهو أمر لم أستغربه كثيرا حيث إن النتائج أشارت إلى أن نسبة غير قليلة من مسئولي إدارات العلاقات العامة في تلك المنشآت غير متخصصين في المجال الإعلامي أو العلاقات العامة بشكل أكثر تحديدا (63%) كما أن معظمهم كان يركز في الدورات التدريبية التي تمنحها إياه جهة العمل على الدورات الإدارية (20%) أو المشتركة (57%) أكثر من حرصه على الدورات الإعلامية ولذلك ما يبرره وهو أن موقع العلاقات العامة في تلك الجهات لم يكن موقعا قياديا حيث أشارت الدراسة إلى أن 46% من أجهزة العلاقات العامة في تلك الشركات لم تزد عن إدارة الأمر الذي يجعل مسئوليها يبحثون عن دورات تأهيلية لمواقع أخرى غير العلاقات العامة تساهم في تطوير مواقعهم الوظيفية مستقبلا يضاف لذلك عدم وجود قناعات راسخة لدى القياديين في تلك الشركات بالدور الذي يمكن أن تقوم به العلاقات العامة على صعيد التخطيط الاستراتيجي للمنشأة والدور التسويقي المهم أيضا فمن المعروف أن صناعة والمحافظة على الصورة الإيجابية للمنشئات يعد أحد أهم أدوات العملية التسويقية وهو ما تغفل عنه بعض إن لم تكن معظم القطاعات الخاصة في الوطن.
هل أفهم من هذا أنك تنظرين إلى ممارسة العلاقات العامة محليا على أنها ممارسة غير صحيحة خاصة ما يتعلق منها بالجانب النسائي؟
- أصدقك القول إن ممارسة العلاقات العامة في العالم العربي عموما وفي المملكة بشكل خاص لا تمارس بصورتها الاحترافية ولا ينظر إليها إلا على أنها وظيفة خدمية بحتة قد لا تزيد في كثير من الحالات عن مهمة توزيع الصحف على مكاتب الموظفين والأعمال التشريفية والمراسم وما يتعلق بتنظيم الاحتفالات وهذه أحد مهام العلاقات العامة لكن ينبغي أن لا تطغى أو تهيمن على مهام العلاقات العامة الأخرى. وللعلم فما يحدث عند الجانب النسائي لا يختلف كثيرا عن الجانب الرجالي على الرغم من وجود أقسام للإعلام منذ زمن طويل خرجت الآلاف من الرجال المتخصصين في العلاقات العامة!! وهذا ما يدعو إلى التفكر حول سبب الممارسة الخاطئة للعلاقات العامة في القطاعات الحكومية والخاصة والخيرية المحلية، لكن ذلك يعود في نظري وهي نظرة علمية إلى عدد من العوامل من أهمها أن معظم (وهذا ما أوضحته بيانات دراستي) مسئولي العلاقات العامة غير متخصصين!! فكيف بغير متخصص أن يقود إدارة متخصصة بموضوع مهم وحساس للغاية؟! إن فاقد الشيء لا يعطيه!!
وكيف في نظرك يمكن معالجة ذلك؟
- فقط أن يسند الأمر إلى أهله.. بمعنى أن لا يدير جهاز العلاقات العامة والإعلام في أي قطاع إلا متخصص أو متخصصة خاصة وأننا ولله الحمد أصبحنا نوفر برامج متقدمة في مجال العلاقات العامة والإعلام للرجال وكذلك النساء فمن غير المنطقي أن يدير العلاقات العامة والإعلام في منشأة ما متخصص في التاريخ أو الجغرافيا!!
ربما كان من المقبول حدوث ذلك في الماضي حين كان المتخصصون قليلين أما في العصر الحاضر الذي يطلق عليه عصر الإعلام فالأمر غير مقبول مطلقا.
وما هي في نظرك أبرز الاستراتيجيات التي تتبعها إدارات العلاقات العامة لبناء الصورة الذهنية عن المنشئات التي تعمل بها؟
- خرجت من خلال تحليل نتائج دراستي إلى مجموعة من الاستراتيجيات التي تستخدمها العلاقات العامة من أجل بناء الصورة الذهنية الإيجابية عن منشئاتها وتتمثل أبرزها في التركيز على الدور الاجتماعي من أجل الحصول على تقدير المجتمع والتركيز على تميز وفائدة خدمات المنشأة وكذلك استراتيجية التركيز على ربحية المنشأة وقوة مركزها المالي والتركيز على مصداقية المنشأة وكذلك التركيز على رؤية المنشأة ورسالتها وكذلك إبراز صورة المنشأة الحسنة وخدماتها المتميزة واستراتيجية نشر المعلومات المحايدة عن المنشأة والحيلولة دون نشر المعلومات السلبية.
وكيف تنظرين إلى الإعلام السعودي خاصة ما يتعلق منه بالمرأة؟
- إعلامنا السعودي إعلام رشيد راسخ ينطلق من أهداف سامية هدفها المساعدة في تحقيق التنمية الوطنية وهو بعيد ولله الحمد عن المهاترات أو أساليب الإثارة غير المنضبطة وأعتقد أنه ينافس إقليميا وله موقع عالمي مميز يليق به وبهذا الوطن ولعل ما يحصل عليه الإعلام السعودي والإعلاميين السعوديين ذكورا وإناثا من جوائز إقليمية وعالمية يشير بوضوح إلى جودة الأداء وتميز الممارسة.
وما ذا عن موقع المرأة في الإعلام السعودي وهل تتوقعين لها مستقبلا أكثر علوا في المجال الوظيفي؟
- أعتقد أن المرأة السعودية تميزت إعلاميا وربما اتضح تميزها وبروزها في المجالات الصحفية والإذاعية وكذلك التلفزيونية وأرى شخصيا أنها حققت الكثير مما لم تستطع تحقيقه المرأة العربية بشكل عام كما أن وصول إعلامية سعودية إلى رئاسة قناة إعلامية من القنوات السعودية الرسمية يعد إدراكا رسميا لقدراتها ومهاراتها في المجال الإعلامي وأعتقد أن المستقبل سيحمل الكثير من الفرص للمرأة السعودية بشكل خاص في كافة المجالات والإعلام يعد أحدها.
هناك من يرى ضعف مستوى الإعلام السعودي.. هل تتفقين مع هذا الطرح؟
- هذا طرح ظالم ومخالف للواقع فالإعلام السعودي يعد الأميز والأفضل وقد تعرفت على إعلام العديد من دول العالم سواء من خلال غربتي في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا لعدة سنوات أو من خلال اطلاعي على الإعلام العربي وأستطيع القول إن إعلامنا السعودي إعلام رشيد واقعي ينطلق من أهداف سامية ويسعى لتطوير الجمهور ونماء قدراته ومداركه وهو في الوقت نفسه بعيد جدا عن الغوغائية أو الفوضى كما أن العمل الحالي الجاد على تحويل عدد من جهاتنا الإعلامية الحكومية إلى مؤسسات عامة سيعمل بحول الله على تحقيق مزيد من التميز والعطاء الرشيد.
كإعلامية.. كيف تنظرين إلى دور المرأة في فعاليات مهرجان الجنادرية؟
- بداية أعتقد أن مهرجان الجنادرية عمل وطني متميز ساهم في تطوير وتنمية الثقافة المحلية بكافة أطيافها التراثي منه والشعبي وما يرتبط بأدب الفصحى أيضا والجنادرية كمشهد ثقافي في نظري يمكن أن تحقق المزيد من الفوائد الإيجابية للوطن ويمكن أن ينظر إليه من ناحية إعلامية بحتة بحيث يعد أداة من أدوات صناعة الصورة الإيجابية المشرقة عن الوطن من خلال تنظيم برامج متطورة لزيارة الوفود الأجنبية لفعاليات المهرجان المختلفة وكذلك ما يتعلق بأبناء الوطن من خلال التعرف على التراث الوطني وتاريخ الوطن بكافة مناطقه.
كلمة أخيرة نختم بها هذا اللقاء؟
- بداية أقدم الشكر الكامل لمعالي مدير جامعة الملك سعود الأستاذ الدكتور عبدالله العثمان الذي جعل من جامعتنا خلية من النشاط والحيوية وأبعد عنها وعن منسوبيها التقوقع داخل المعامل والمختبرات وأدوات البحث وجعلهم والجامعة أكثر قربا من حاجات المجتمع المحلي ولعل فتح برنامج الدراسات العليا للطالبات بقسم الإعلام بجامعتنا يعد أحد أبرز شواهد قرب الجامعة من المجتمع وتلمسها لاحتياجاته والعمل الحقيقي على تنفيذ تلك الاحتياجات وخدمة الوطن العزيز فله منا جميعا كل الشكر والتقدير والدعاء بالتوفيق لتحقيق طموحاته النبيلة كما أوجه الشكر والتقدير لسعادة الدكتور فهد الخريجي رئيس قسم الإعلام الذي ساهم وبشكل فاعل في تسهيل انسيابية العمل وكان لتوجيهاته ومساندته أكبر الأثر في تحقيق برنامج الدراسات العليا لأهدافه المخطط لها وكلنا أمل في أن يكون برنامج الدراسات العليا الخطوة الأولى نحو برنامج متكامل لدرجة البكالوريوس في الإعلام للطالبات وأوجه الشكر والتقدير أيضا لعميدة مركز الدراسات الجامعية بعليشة الدكتورة الجازي الشبيكي التي منحت القسم وعضواته وطالباته الكثير من وقتها وجهدها وكان لتوجيهاتها الأثر الكبير في تسهيل تنفيذ البرنامج والمجال لا يتسع لشكر كل من ساهم وساند القسم فالجامعة بأكملها تعيش حالة من التعاون والتنسيق والتلاحم خدمة لمسيرتها التعليمية ونهوضا بها ولم تخب الآمال ولله الحمد أو تتكسر الجهود على صخرة من اليأس فالتقديرات العالمية للجامعة تتوالى من هنا وهناك والكل فخور بهذه المنجزات.

Copyright -2007. Al-Jazirah Corp.

هناك 30 تعليقًا:

أشواق اللهيبي يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم..

ان الاعلام في السابق كان حصرا على الرجال وخاصه في مجتمعنا وكان ظهور المرأه في الاعلام شي مخالف للعادات والتقاليد..
ولكن الان وبعد التطور الحضاري والثقافي في المجتمع اصبح للمرأه السعوديه دور كبير في الاعلام وذلك بعد فتح مجال للدراسه في الجامعات لان المرأه هيا نصف المجتمع وهيا اللي تربي النصف الأخر..
وقد اثبتت المرأه السعوديه تفوقها في عدة مجالات ومنها المجال الاعلامي .

اشواق اللهبيبي
الرقم التسلسلي (1)
انترنت والاعلام الجديد

هناء بكري يقول...
أزال المؤلف هذا التعليق.
هناء بكري يقول...

بالفعل .. تعتبر جامعة الملك سعود من الجامعات الرائدة في المملكة .. وخاصة في مجال الإعلام وفيما يختص بالعلاقات العامة ..

وفتح برنامج الدراسات العليا للطالبات بقسم الإعلام يُعد خطوة إيجابية أكثر من رائعة انتظرناها كثيراً ، ولكن أرى من وجهة نظري أنها أتت متأخرة جداً جداً ، ولا أستغرب ذلك إذا كانت أقسام الإعلام نفسها في الجامعات قد افتتحت مؤخراً للطالبات !!

ونأمل أن تسعى هذه الخطوة الرائعة إلى إحداث تطورات جبارة ، وإلى التقدم في مجال الإعلام علماً وعملاً ، ويدير المؤسسات الإعلامية .. ويعمل في العلاقات العامة .. والإعلام بشكل عام أناس متخصصون في هذا المجال .. حتى نلمس الفرق بوضوح ..

وأتمنى تشجيع ذلك الأمر بالتوسع في افتتاح أقسام للإعلام وبرامج الدراسات العليا للطالبات في مختلف جامعات المملكة ..

إدارة المؤسسة الإعلامية وإقتصادياتها
الرقم التسلسلي (28)

Byoona Tamboosi يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله فقد اثبتت المرأة السعودية ما تستطيع فعله ...
فقد انطلقت المرأة السعودية في مسيرتها ولن تؤثر فيها الاجتهادات الظلامية ولن تحد من توجهها السليم الافكار المنغلقة.. ولن تلتفت لاصوات النشاز وسوف تقدم النجاح والتفوق متتالياً الى جانب الرجل شريكها في الوطنية والعمل والانجاز.. وبالله التوفيق .
ولم تعد المرأة السعودية كما قيل عنها ووصفت به من قبل الظلاميين والمنغلقين الذاتيين بأن لا فكر ولا رأي ولا فعالية لها خارج نطاق بيتها وشؤون منزلها، واعتبارها ناقصة الأهلية لا تستطيع تحمل أعباء المسؤولية الوطنية والإنسانية كما يتحملها الرجل وغيرها من الصفات الحجرية من منظور تخلفي إعاقي ليس بريئا.
وقد حددت المرأة السعودية أهدافها بوضوح وسعت إليها بكل ثقة وإرادة، وتخلصت من النعوت الجاهلية الغارقة في التخلف والانتقاص، وانطلقت في مسيرتها حتى غدت معلما من معالم الفكر والعلم والعمل والانتاجية بالمفهوم المعاصر.
وقد حملت إلينا الأنباء الأخبار السعيدة عن ما حققته المرأة السعودية المعاصرة ولازالت تحمل إلينا العديد منها وسوف تظل كذلك لأن المسيرة انطلقت ولن تتوقف..

بيان تمبوسي 42805414
الرقم التسلسلي 37
انترنت واعلام جديد

Breakfast cereal يقول...

لا يستطيع أي فرد أن ينكر دور المرأة وأهميتها في العديد من الأمور..
يكفي أنها نصف المجتمع ووالدةو مربية للنصف الآخر..
وفيما يخص الإعلام ..
فيرجع الفضل بعد الله عز وجل إلى الرجل العظيم ، صاحب الأيد البيضاء على كل الكوادر الإعلامية<< (الفاضل/ إبراهيم إمام)رحمه الله..
فهو الذي أسس قسم الإعلام في العديد من الجامعات السعودية..
ومن الواجب علينا ـ كقائمين بالتصال ـ أن نسعى لتطوير ثقافتنا ،وقدراتنا ،لنستطيع النهوض بإعلام إسلامي عربي أصيل ، يشهد بتفوقنا سواء من النساء أو الرجال، فالمناصب القيادية موجودة ، وينقصها القائد الماهر..

ولكم خالص الشكر والتقدير..

بشاير كامل الحرازي
إدارة المؤسسات (48)
الانترنت والاعلام الجديد(58)

تهاني الظهواني يقول...

لقد اصبح وجود الاعلامية السعودية امر لانقاش فيه و لاجدال منه سواء في الاعلام اوفي النشاطات الاجتماعية وان دل على شي فهو يدل على انها اثبتت جدارتها واهميتها في المجتمع العربي عامة السعودي خاصة
مماساعد على اتاحة الفرصة لتوضيح ثقافة المرأه السعودية في المجتمعات العربية والاسهام في المشاركة برايها في بعض البرامج الفعاله والتي تتيح الفرصة للمشاهد العربي لتغيير الفكرة الخاطئة وهذا ماتحتاج إلية المرأه السعودية في الوقت الراهن وهوتصحيح المفهوم الخاطئ حول قدرة المرأه السعودية على الإبداع والقدرة على الحوار الفعال والهادف
وارى من وجهة نظري ان الإعلامية السعودية فرضت ذاتها المهنية في مجالات الإعلام المختلفة المسموعة منها والمرئية والمكتوبة، وبالرغم من حداثة التجربة وقصر الفترة الزمنية إلا أنها رسمت خطوطا واضحة في مسيرة وإنجازات المرأة السعودية
ولكننا مازلنا نحتاج لوعي أكثر بدور المرأة السعودية في الاعلام فالإعلاميات نوال بخش ودنيا بكر يونس كان لهم الأثر في وضع خطوط البداية.
وكون أن هناك أشخاص لهم تحفظ وجهات نظر خاصة في ظهور المرأه السعودية في الاعلام فالواقع يقول انه تكاد لاتخلو قناة عربيه من وجود مذيعه تلفزيونية سعودية .
لن تغير هذه الاراء القليله الواقع الذي نعيشه ..فوجود المراه السعودية اصبح واقع لامفر منه ..علينا فقط ان نتقبل الوضع الجديد لظهورها الاعلامي

تهاني متعب الظهواني
42808529
مدخل الى الدعاية والاعلان
السبت(1&2)
الرقم التسلسلي(41)

شروق سالم الصاعدي.. يقول...

(بـسم الله الرحمن الـرحيم)

المرأة السعودية قد برزت مكانها في المجال الاعلامي ,وتفوقت في التميز والأبداع .
وأصبح دخولها في المجال الإعلامي في طريق الصحافة الألكترونية سهل وسرعه نشر مقالاتها ,وبعيدا عن المزاحمة داخل المؤسسات الصحفية ,وهناك طالبات صحفيات قاموا بأنشاء مدونات ليمارسوا موهبتهم ومهنتهم الصحفية .
وفي طريق العلاقات العامة فقد تميز وتقدم في الابداع ,وأصبح تخصص العلاقات العامة مهم ,وهناك نساء لم تدرس هذا التخصص ؛ولكن تشارك في بعض المعاهد والمراكز التي تقيم دورات في مجال العلاقات العامة بشهادات عالمية.
المرأة السعودية في المجال الإعلامي أن تخصص العلاقات العامة موهبة ومهنة لديها أكتر من الرجال ,وجوانب العلاقات العامه للمرأة السعودية تنوع في كثير من المجالات , في الاحتفالات والتسويق ,والمجال التعاليم , والثقافي كما هو الآن في الجنادرية ,وكذلك الجانب الديني والدعوي كما حدث سابقا "في سيول جدة "بأن هناك أحدي الجمعيات الخيرية النسائية قاموا بزيارة الاسر المتضرره في جدة ودعمهم بكل مايحتاجون اليه ..
وأســأل الله تعالى أن يجعل هذا التقـدم والـتمـيز للمرأة السعودية فـي المجال الأعلامي في كل ما يحبـه الله ويرضــاه..


أستاذي الفـاضل..
الرقم الجامعي /42807044
*.مادة مدخل الدعاية والأعلان.
الرقم التسلسلي /(4)..
*. مادة الأنترنت والإعلام الجديد.
الرقم التسلسلي / (48)..

مريم محمد الصاعدي يقول...

لقد أثبتت المرأة إبداعاتها في مجالات عديدة على الرغم من أنها تملك مساحات ضيقة لكي تعبر وتبدع وشيئاً فشيئاً حققت المرأة مكتسبات عديدة وقد كانت المرأة تابعة للرجل وذلك بسبب التقاليد السائدة في المجتمع وبعد التطور والثورة الالكترونية أصبح للمرأة مجال ومهدت طريقاً لها لكي تعمل في العمل الإعلامي مثل : محطات الراديو سواء في الإذاعة أو محطات الإذاعة على التلفزيون , الصحف الإلكترونية ساهمت بشكل كبير في مشاركات النساء في المجال الإعلامي , الدورات عن طريق الانترنت , التعليم عن بعد , المدونات الشخصية .
إذا كانت المرأة لديها قلم يكتب وفكر مستنير فما المانع من أن تطلق قواها للعالم ؟
شاركت المرأة الرجل في مجالات عديدة كالتعليم , العمل في الشركات النسائية , ظهور نساء يدرن مؤسسات ( امرأة أعمال ) , ومؤخراُ سمعنا تكوين فريق من النساء يلعبن الكرة !!
فإن المرأة مكملة للرجل ولا فرق بينهما مادامت منضبطة بالقواعد الشرعية فما المانع من أن تطلق إبداعها فهي نصف المجتمع ؟ .


مريم الصاعدي ..
الرقم التسلسلي : (41) ..
الرقم الجامعي : 42805684
الانترنت والاعلام الجديد ..

غدير خميس يقول...

إن التميز والابداع عطاء لا متناهي عنه عند الاعلامية السعودية ولا نحتاج لظهور هذا الابداع الا دعم من الهيئات العليا وتوجيه من متخصصي هذا المجال ليسمو اعلامنا نحو البيارق ,,

تناغم الاختصاص مع المهارات الابداعية واستخدام وسائل التقنية والتكنولجيا الحديثة والانترنت كل هذا ستعزف أنغاما ترنو على ألحانها المرأة السعودية الاعلامية لتقدم معزوفة تشرف اعلامنا الذي سيسطع بأيدينا إن شاء الله وكلنا فخرا لما وصلنا وسنصل إليه مادام إيماننا ويقيننا بكفاءتنا موجود ,مع خبرتنا الاكاديمية ,ودعم هيئاتنا , ومسؤليتنا على كاهلنا سنصل حتما الى القمة وسنخلق اعلاما جديرا بخدمة بلادنا وخدمة الحرمين الشريفين ووطننا الغالي وتشريفا لديننا وعاداتنا وأخلاقنا وقيمنا ,,
فبالهمة سنصل الى المعالي ...
إذا هممت فبادري وإذا عزمت فثابري
واعلمي بأنه لا يدرك المفاخر من يرضى بالصف الآخر ,,


غدير محمد خميس
الرقم التسلسلي (13) في مادة ادارة المؤسسات الاعلامية -
الرقم التسلسلي في مادة الانترنت والاعلام الجديد (21)

زجل سنبل يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

اصبح للمرأة العربيه في عصرنا الحاضر ظهور وتميز في كثير من المجالات ولكن في مجال الاعلام وخاصة في الوطن العربي قليلا مانلاحظ مثل هذا التميز فالاستاذة /صفية عبد الكريم اثبتت جدارتها ووضعت بصمتها واصبحت صورة مشرفه للاعلامية السعوديه ومثالا يقتدى بها رغم كل الضغوطات الاجتماعيه في مجتع محافظ مثل المجتمع السعودي ..
واتمنى مزيدا من التقدم والنجاح للجميع

زجل سنبل 428011604
انترنت واعلام جديد (61)
ادارة مؤسسات (70)

سميه النفيعي يقول...

لقد كان حورآ ممتعآ حصدت منه ثمارآعديديه فكم هي مملكتنا الحميده حريصه عى ان تبني أجيالآواعيه ومستمده وعيها من ثقافتها التي تدرسها فنخصص اهتمامها بالمرأه إن ذلك الاهتمام البالغ يكون من المرأه السعوديه مجتمعات متفهمه لوضع الاعلام الجديدومستمده ثقافتها منه وهاهي المثل الاستاذه الفاضله ( صفيه العبدكريم)فمن هنا تبدأالغمامه تزول عن اعيننالتعلمنا بأن تطلعاتنا أن نصبح حقأ اعلاميات ستتحقق إذن الله

سميه سعد النفيعي
42804650

سميه النفيعي يقول...

لقد كان حورآ ممتعآ حصدت منه ثمارآعديديه فكم هي مملكتنا الحميده حريصه عى ان تبني أجيالآواعيه ومستمده وعيها من ثقافتها التي تدرسها فنخصص اهتمامها بالمرأه إن ذلك الاهتمام البالغ يكون من المرأه السعوديه مجتمعات متفهمه لوضع الاعلام الجديدومستمده ثقافتها منه وهاهي المثل الاستاذه الفاضله ( صفيه العبدكريم)فمن هنا تبدأالغمامه تزول عن اعيننالتعلمنا بأن تطلعاتنا أن نصبح حقأ اعلاميات ستتحقق إذن الله

سميه سعد النفيعي
42804650

شذى القرشي يقول...

المرأة السعوديه لم تتفوق وتقدم كل ماهو مفيد في المجال الاعلامي والعلاقات العامه وحسب, انما اجتازت ذالك كله في شتى المجالات واصبحت تنافس الرجل بقدراتها .
ولكن من ناحية مقارنه المرأة السعوديه بالعربيه الاعلاميه نجدها متأخره جدآ وذآلك بسبب أن الاعلاميات العربيات وجدوا لهم طريقا في دراستهم منذو زمن بينما السعوديه لم تجد هذا التخصص إلآ في الاونه الاخيره ومع هذا برعن فئه من السعوديات في المجال الاعلامي بالرغم انه ليس مجال دراستهن .

لذالك أأكد أن امام المرأة السعوديه الاعلاميه الكثير والكثير لتحقق المزيد من الانجازات والوصول للطموحات المنشودة
لما لها دور في التأثير بالمرأة السعوديه وما يمكن أن تحدثه في انصاف قضايا المرأه وتحقيق طموحآتهـآ .

شذى القرشي
الانترنت والاعلام الجديد ( 47)
أدراه المؤسسه الاعلاميه واقتصادياتها(27 )

أفنان الشنقيطي يقول...

حمل هذا الحوار بشاره لنا كدارسات للإعلام وبين لنا واقع الإعلام وعن المستقبل المتوقع له.
وتعتبر هذه الخطوه خطوه اكثر من رائعه واتمنى ان تخطو الجامعات الاخرى مثل هذه الخطوه التي تعتبر من الخطوات التي لها اثر كبير والمجتمع في امس الحاجه لها.
واتمنى ان انهض انا وزميلاتي به وان نوفق في الرقي به لنساهم برقي مجتمعنا
كانت هنا إعلامية صاعدة
أفنان الشنقيطي
إنترنت وإعلام جديد63

اعلامية غير يقول...

الحمدلله الذي من علينا بالوصول لهذه الدرجه من التميز والتعليم بعد أن كانت المراه محصورة بمجالات معينه
أن افتتاح قسم الإعلام للبنات كان انجازا كبيرا ولكن مازال ينقصه الكثير من التطور فمازال محصورا بدراسات نظريه
بعيدا عن التطبيق العملي خارج نطاق الجامعه
كيف تتم الاستفاده من بعض المواد نظريا وهي تحتاج لممارسات عمليه وتطلعات على كل مايدور في هذا التخصص من استوديوهات والالآت واجهزة وكاميرات ومعرفة انواع التقنيات المستخدمه في مجال الإعلام وكل مايخص العمل الاعلامي.
يلزمنا الكثير الكثير فنحن نحتاج لفتح تخصصات اكثر واتاحة المجال للتوسع في الدراسه والتطبيق
أن فتح مجال الدراسات العليا لقسم الإعلام خطوه مهمه ورائعه سترقى بمجتمعنا وبنا وسنحظى به انا وزميلاتي ونستفيد منه ونفيد به باذن الله.

خديجه السليماني
42911177
انترنت واعلام جديد
اعتذر نسيت الرقم التسلسلي

نسرين جمال يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

انطلقت المرأة السعودية في مسيرتها ولن يؤثر فيها اجتهادات الفكر المنغلق الذي يقف امامها ولن يضعف من توجهها السليم وسوف تقدم النجاح والتفوق دائماً إلي جانت الرجال شريكها في الوطنية والعمل والإنجاز وقدأوجدت مكانها في المجال الأعلامي وتفوقت في التميز والأبداع وجوانب العلاقات العامة للمرأة السعودية قد تنوع في كثير من المجالات في الأحتفالات والتسويق والمجال التعلمي والثقافي كما نراه الان في الجنادرية وكذلك في لجانب الديني والدعوي كما رأيناه سابقا في (سيول جدة ) حيث قامت إحدى الجمعيات الخيرية النسائية بزيارة الأسر المنضررة في جدة ودعمهم بكل مايحتاجون إلية وأدعو الله أن يجعل هذا التقدم والتميز للمرأة السعودية في المجال الإعلامي في كل ما يحبة الله ويرضاه

نسرين جمال
الرقم التسلسلي (66) إنترنت والاعلام الجديد

أمجادالهارون 42810018 يقول...

أمجاد الهارون42810018
المادة :مدخل للدعاية والاعلان
الرقم التسلسلي(43)
بسم اللة الرحمن الرحيم
لقد تطور الاعلام عن السابق وعم كان علية في العصر القديم اذا كان محصور علي الرجل فقط وانما الان قد تطور الحال عم هو علية في السابق بكثير وبصورة ملحوظة لقد أصبح للمرأة فية كيان وصورة بارزة وواضحة في العديد من المجالات علي سبيل المثال في الاعلام الصافة العلاقات العامة وغيرها من المجالات الكثيرة والمرأة الان اصيح لها مكانة مرموقة وعالية في مجتمعتنا وخاصة في مجال الاعلام واصبحت الأن المرأةالسعوديةصاحبة السيادة في كثير من الميادين وباالاخص المرأة الاعلامية المتميزة في مجال عمالها اي كان ............واخير نتقدم باالشكر والتهاني للاعلامية صفية علي ماقامت بة وفقها اللة ونرجوا من المولي أن يوفقنا لنصبح مثلة وتصبح لنا مكانة في المجتمع مثلة ........واللة الموفق ونشكرالاستاذ الفاضل ماجد السريحي علي هذة المواضيع القيمة التي تثري من رصيدن الثقافي كأعلاميات مستقبلا....وشكرا

kholood يقول...

في رأيي المرأة لا تقل ابدا عن اهمية الرجل خاصة في مجال الإعلام
ومايحدث الآن من ظهور اعلاميات سعوديات
يحاولن إثبات لوجودهم بقوه في عالم الإعلام يبرهن على اهمية المرأة السعودية ومحاولتها لتقدم وعدم الوقوف عند اول مطب قد يواجهها وهذا بلفعل نجاح يسجل للمرأه السعودية
(وبإذن الله ستصبح الإعلامية السعودية منبرامشرفاً لجميع النساء السعوديات )
خلود اللهيبي
الرقم التسلسلي :65
إدارة مؤسسات

مها الحربي يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

لقد كان الحوار الذي اُجري مع الإعلامية
صفية العبدالكريم رائع ومفيد تطرقت فية الأستاذة صفية
إلى الإنجازات التي حققتها المرأة السعودية
في رأيي أن المرأة قادرة على العمل والعطاء في كثير من المجالات على
أن لاتخالف فطرتها و لا تتعدى حدود القيم الدينية وأن تختار ما يناسبها
كإمرأة مسلمة .. والله الموفق

مها سالم الحربي

الرقم التسلسلي ( 49 )

الإنترنت والإعلام الجديد

.. [عرّابـــة الحُــزن] .. يقول...

مع التغيير الحاصل في نظرة المجتمع للمرأة الإعلامية ، بدأت أولى بوادر ابداعها في هذا المجال ، ومما ساعد على دعم مسيرتها الإعلامية افتتاح أقسام جامعيّة تدرّس تخصصات الإعلام وكافة فروعة في أنحاء المملكة ومما زاد من عزمها على الاستمرار افتتاح برامج الدراسات العليا في تخصصات الإعلام ، منذ الثمانينات ظهرت المرأة الإعلامية ظهوراً بسيطاً نادراً .. تلك الفترة ومن كانو فيها .. كان اصرارها على المواصلة كافياً لما وصلنا إليه الآن من وعي وعطاء .
رغم كل التحديات التي تواجه المرأة الإعلامية السعودية تحديداً فإنها لازالت معطاءة تحاول المرة تلو المرة اثبات وجودها وبصمتها المميزة


وقفة :

استغرب من عدم شيوع خبر وجود اقسام بجامعاتنا تدرس درجة البكالوريس للطالبات ؟
حتى أ.صفية بينت في أحد الردود لا وجودها !




ميّادة عمر زعزوع
التصوير الصحفي
42610127

نور علي العسيري يقول...

ّ,¸¸,ّ بسم الله الرحمن الرحيم ّّ,¸¸,ّ

في ضل الصراعات التي نعيشها اليوم
من تحرير المراءه فقد اثبتت المراءة السعودية عامه والاعلامية خاصه جدارتها في المسك بزمام العمل والانطلاق للرقي المجتمع وترك طابع إسلامي في العمل الاعلامي وهذا ما أكدته لنا الدكتورة صفيه العبدالكريم
وتعقيباً على ما ذكرته لنا د/ صفيه

7
7

(يدير العلاقات العامة والإعلام في منشأة ما متخصص في التاريخ أو الجغرافيا!! )

هناك منشأت حكومية وأهلية تقوم بإدارتها موظفات للعلاقات العامة من تخصصات مختلفة وقد أبدعنً في هذا المجال ورفعوا من شأن ومكانه المنشاء إجتماعياً وفكرياً ..
علماً بإن هناك دورات تُقام للعلاقات العامة ..

سماح صالح البطاطي يقول...

*الله سبحانه وتعالى اعز المرأة في كتابة الكريم وأعطاها حقوقها كاملة فمن يستطيع أن يذلها بعد أن اعزها الله . ومن وجهة نظري فإن المرأة السعودية هي اعظم نساء الأرض وأكثرهن عطاء وتضحية . فالنساء السعوديات واثقات من أنفسهن ملتزمات بعقيدتهن الإسلامية فخورات بعاداتهن وتقاليدهن وزيهن الإسلامي الذي يميزهن عن غيرهن.
*تشكل المرأة السعودية إلى حد كبير وجبة دسمة في الإعلام
*أن المرأة السعودية استطاعت بجدارة ان تقتحم العالم الخارجي وتضع لنفسها بصمات قوية على كافة الأصعدة ، الدبلوماسية والدولية والعلمية والطبية والأدبية وغيرها ..
* على المرأة السعودية أن تكون اكثر إيجابية وجدية، عليها أن تتعلم وتتثقف وتعمل في جميع المجالات ضمن المحافظة على دينها فهذا هو السلاح الذي نتحدى به الجميع.

كما أن المرأة يجب ألا تنسى أن الرجل له القوامة بالحق وأنها عندما تطالب بالمساواة فهي لا تتحدى الرجل وإنما تكمله فهي نصفه الآخر كما هي نصف المجتمع هي الأم والأخت والابنة. وهي أساس قوي في المجتمع يجب على الجميع الاعتراف بفضله. وعند ذلك تظهر الصورة الحقيقية للمرأة السعودية في الداخل أولاً ثم في الخارج بالشكل الصحيح الذي نفتخر به جميعاً.
أن الظروف التي تمر بها بلادنا في الأعوام الأخيرة تتطلب منا جميعاً أن نزيد من تعاوننا وتآلفنا (رجالاً ونساء) بالابتعاد عن أسباب الفرقة والخلافات التي تضعف وحدتنا ونتذكر دائماً القواسم المشتركة بيننا والتي من أهمها الدين، وحب الوطن وولاة الأمر.
*فالمرأة اصبحت لها الأدوار القيادية في العمل في الأمور التي تخصها من منطلق أن المرأة المتعلمة تستطيع أن تدير أمورها ولا تحتاج إلى الوصاية وهذا يأتي من اعتراف الرجل بأن المرأةعموما والاعلامية خصوصا، لا تنقص عنه عقلاً وفهماً وقدرة على التصرف متى ما توفرت لها الظروف التي تتوفر للرجل. وأنا اعلم ان النظرة السلبية إلى المرأة الاعلامية هي موروث ثقافي ثقيل ناتج عن خلل في التربية ولا يمكن تغييره بسهولة لكن التربية وطريقة تعامل الوالدين مع الأبناء والبنات كفيلة بالمساهمة في هذا التغير. كذلك تكثيف الطرح الإعلامي والنقاش الموضوعي كهذا التحقيق مثلاً سيساهم في اعتراف المجتمع بهذا الخلل ومن ثم السعي لإصلاحه.
**المرأة السعودية «قيادية» بجدارة.. وانطلقت الى العالمية..
ونفت ما كان يثار في وسائل الاعلام عن تقوقع المرأة السعودية داخل بيتها ومحدودية نشاطاتها المجتمعية، لافتة الى ان هناك نشاطا مكثفا للمرأة، اضافة الى تقلدها للعديد من المناصب القيادية في المملكة وانها لم تتقلد تلك المناصب وهي غير جاهزة ومعدة لذلك، بل حصلت على تلك المناصب بجدارتها وامكاناتها وخبراتها المتراكمة، كما كان لها حضور في العديد من المجالات، فإن الاعلام هو ما كان مقصرا في نقل هذه الصورة، وان المرأة الاعلامية في السعودية قادرة على حمل المسؤولية والقيام بكل ما يناط اليها من مسؤوليات وأعباء.
**فأنا أوئمن بان المرأة السعودية الاعلامية صاحبة كفاءة وقدرة تستطيع ان تتحمل جميع الاعباء التي تواجهها، فانا أؤئمن بقدراتها..
**فالمرأة السعودية لها دورها المؤثر في المجتمع , واستطاعت أن يكون لها تواجدها في جميع قطاعات الدولة التعليمية والتنموية.
** إذا كان البعض يتصور أن المجتمع السعودي مثل أي مجتمع غربي , فان في ذلك ظلم بين وعدم واقعية, ورؤية تعسفية للواقع , فلا يمكن أن يكون المجتمع السعودي بقيمه وعاداته وتقاليده وثقافته مثل أي مجتمع غربي , فلكل مجتمع أطره وثقافته ومحدداته , وان كان هناك قواسم مشتركة بين البشر جميعا .
*لا اعتقد اننا تحت تأثير أي صورة عنا سواء في الداخل أو الخارج فالمرأة الاعلامية في المملكة أثبتت وجودها في فترة قياسية، وبرعت في مجالات عديدة والمستقبل يبشر بالخير للإنسان في وطني.

سماح صالح البطاطي
42807349
الانترنت والاعلام الجديد (52)
مج\ الثلاثاء (3،4)

عفراء الحربـي يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

أن المرأة السعودية هي نصف المجتمع وهي مؤسسه النصف الأخرى وناجح المرأة السعودية ليس مقتصر على مجال واحد
بل نجد في جميع المجالات نجاح وإبداع المرأة السعودية وتميزها
وفي الوقت الحالي أكثر من قبل بسبب الدعم الكبير الذي تحظى به المرأة من قبل خادم الحرمين الشريفين وكافة المسئولين في هذا المجتمع ، ولدى المرأة السعودية عديد من الفرص الآن، ولعل القرارات الأخيرة والتوجيهات بالاهتمام بخدمة المرأة وإتاحة الفرصة لها بالمشاركة في الحوارات الوطنية والوظائف القيادية والإدارية، وتخصيص جامعات نسائية وتوفير وظائف نسائية في القطاعات والمجالات المناسبة للمرأة دليل واضح على أن المرأة السعودية تحظى بأهمية كبيرة من لدن ولاة الأمر وكافة أفراد الشعب، والمرأة السعودية قادمة لمزيد من المشاركة وخدمة وطنها.

عفراء الحربي
الرقم الجامعي 428013662
الرقم التسلسلي 64
انترنت والاعلام الجديد

تغريد عبدالهادي يقول...

ان المراءة في السابق كانت مظلومه اجتماعيآ في التنقيص من قدرتها على النجاح والتالق وانها لا يمكن ان تكون مسؤوله عن شئ كبير لاكن مع التطور الذي تشهده دولتنا الغزيزه من تطور ثقافي واجتماعي ساعد على ظهور المراءه واعطائها الفرصة في اكمال تعليمها والوصول الي ارقى المستويات الاجتماعيه والاعلامية واكبر دليل على تطور اعلامنا الاعلامية الرائده صفية العبد الكريم هي نموذج رائع لتمثيل المراءه السعودية واظهارها في افضل صوره

كما لاننسى مجال العلاقات العامة في مجتمعنا فالعلاقات العامة لها دور كبير في الرقي بامؤاسساتنا ومنشاءتنا فلا بد ان يعي المجتمع اهميه ودور العلاقات العامة واعطائه حقه مثل باقي التخصصات ولابد من توظيف الشخص المناسب في المكان المناسب والابتعاد عن الهدف المادي لدور العلاقات العامه واعطاء كل هدف حقه
ونتمنى لاعلامياتنا و لدولتنا مزيد من التقدم والرقي.

* واتقدم لك استاذي بالشكر لاتاحه الفرصه لنا في المساهمه في ابداء ارائنا



تغريد عبدالرحمن عبدالهادي

الرقم التسلسلي (44)

مدخل دعاية واعلان

sooma يقول...

المرأه كانت سعوديه او غيرها

يجب ان تكون اعلاميه سواء كانت فتاه او زوجه او ام...

اعلاميه باخلاقها . تصرفاتها . معاملاتها مع الغير

اي تكون قدوة/

انطلاقا من الهدف الاساسي للاعلام .تزويد الجماهير بالاخبار الصادقه .

المرأه السعوديه اثبتت جدارتها في الاونه الاخيره .> العشر سنين الاخيره تقريبا

والمستقبل المشرق بإذن الله قائما علينا .> نحن فتيات الاعلام بجامعه ام القرى

اسماء الحسني

42701095

انترنت واعلام جديد

ايمان الحربي يقول...

المراه السعوديه يحق لها ان تثبت ذاتها رغب المجتمع او لم يرغب فكان الصحابيات يطلعن الحرب مع رسول الله وان الله سبحانه وتعالى اعز المرأة في كتابة الكريم وأعطاها حقوقها كاملة فمن يستطيع أن يذلها بعد أن اعزها الله . ومن وجهة نظري فإن المرأة السعودية هي اعظم نساء الأرض وأكثرهن عطاء وتضحية ولم تعد المرأة السعودية كما قيل عنها ووصفت به من قبل الظلاميين والمنغلقين الذاتيين بأن لا فكر ولا رأي ولا فعالية لها خارج نطاق بيتها وشؤون منزلها، واعتبارها ناقصة الأهلية لا تستطيع تحمل أعباء المسؤولية الوطنية والإنسانية كما يتحملها الرجل وغيرها من الصفات الحجرية من منظور تخلفي إعاقي ليس بريئا.
وقد حددت المرأة السعودية أهدافها بوضوح وسعت إليها بكل ثقة وإرادة، وتخلصت من النعوت الجاهلية الغارقة في التخلف والانتقاص، وانطلقت في مسيرتها حتى غدت معلما من معالم الفكر والعلم والعمل والانتاجية بالمفهوم المعاصر.
وارى من وجهة نظري ان الإعلامية السعودية فرضت ذاتها المهنية في مجالات الإعلام المختلفة المسموعة منها والمرئية والمكتوبة، وبالرغم من حداثة التجربة وقصر الفترة الزمنية إلا أنها رسمت خطوطا واضحة في مسيرة وإنجازات المرأة السعودية
ولكننا مازلنا نحتاج لوعي أكثر بدور المرأة السعودية في الاعلام

لك جزيل الششكر والثناء

ايمان مرزوق الحربي
428010827
الانترنت والاعلام الجديد60
ادارة الموسسه الاعلاميه61

رحاب عبدالخالق الصبحي يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

الان وبعد التطور الحضاري والثقافي في المجتمع اصبح للمرأه السعوديه دور كبير في الاعلام وذلك بعد فتح مجال للدراسه في الجامعات لان المرأه هيا نصف المجتمع وهيا اللي تربي النصف الأخر..
وقد اثبتت المرأه السعوديه تفوقها في عدة مجالات ومنها المجال الاعلامي .
الحمد الله لقد اثبتت المراء السعوديه دورها في الاعلام وقد اصبح وجودها امر ليس فيه نقاش ولاجدال وقامت المراه بتطور وساعدت على تقدم الاعلام

الاسم:رحاب عبدالخالق الصبحي
الرقم التسلسلي:40
الرقم الجامعي: 42805557

المــــــــ منال ـــــــولد يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم

رغم جميع الاظطهدات التي واجهت المراة السعوديه لتصبح اعلاميه لكنها تحدت جميع الظروف ووقفت امام جميع التحديات واسطتاعت تخطيها ووضع بصمه لها كا علاميه
ولا مثله على ذلد كثير منها تولي الاعلامية سناء مؤمنه ادارة قناة اجيال
ولصحفيه منال الشريف رئيسة القسم النسائي في جريدة عكاظ

فيجب علينا كا طالبات اعلام وضع بصمه لناواثبات ذاتنا بما يتماشى مع تعاليم ديننا

منال المولد
انترنت واعلام جديد
42711052

أمل موسى يقول...

اعلامنا النسائي هو بصمة ابداعاتنا..
ان الاعلام السعودي لم يعد مقصوراً فقط على الرجال فمع عصر الاعلام الذهبي دخلت المرأة في هذا المجال وبقوة ...
وبالفعل قد أثبتت المرأه السعودية جدارتها في الاعلام السعودي وخير دليل على ذلك ظهور اعلامياتنا المتفوقات على قنواتنا السعودية وادارة البعض منهن لقناة بكاملها...
فكما يقال دوماً:من كانت له قمة ..كانت له همــه ...
وكذلك ستثبت اعلامياتنا السعوديات تفوقهن في مجال العلاقات العامة وسيخرجونه من طور الهامشية وعدم المارسه الاحترافية له كل ذلك سيثبته المستقبل النسائي السعودي الحافل بالنجاحات ...


أمــل موسى المولد
(42907081)
(29)
مدخل دعاية واعـــلان

happydreams يقول...

بسم الله الرحمن الرحيم
بالرغم من فخر المرأة السعودية لوصولها لهذا المضمار والوقوف فيه إلى أنها في نفس الوقت لا تنكر فضل الرجل الذي قد يكون ساعدها في كثير من الأحيان لتصبح كما هي عليه الان ولا تنكر أيضا المسؤلية الكبيرة التي تقع على عاتقهافي هذا المجال وهاي الان تحاول جاهدة للرقي بعملها والوصول الى الأفضل لتكون أهلا لثقة الناس بهاوهذا ما بينه الموضوع السابق..
ختاما : أرجو من الله القدير أن يعيننا على حمل هذه المسؤلية وأدائها بأفضل وجه.

وشكرا لكل من وثق بالمرأة السعودية وساندها لتصل إلى ما هي عليه الآن.

أحلام سعيد
الرقم التلسلي(27)
مدخل للدعاية والاعلان