مجلة المجلة.. أرملة الورق وعاشقة الإلكترون
سعيد الجابر
GMT 1:00:00 2009 الخميس 26 فبراير
أول مطبوعة صحافية تصبح ضحية للأزمة المالية العالمية مجلة المجلة.. أرملة الورق وعاشقة الإلكترون
عبدالوهاب الفايز رئيس تحرير المجلة سابقاً ورئيس جريدة الإقتصادية حالياً
سعيد الجابر - إيلاف: بعد قرابة عقدين من الزمن استمرت في الصدور أسبوعياً، تترجّل مجلة "المجلة" عن صهوة جواد الورق، وتترمّل على رحيله، ليصبح عدد الأسبوع المقبل آخر أعدادها الصادرة ورقياً، ورجّحت مصادر عليمة لـ"إيلاف" أن مجلة "المجلة" ستتحول بذلك إلى مجلة تعشق النشر الإلكتروني إذ سيُعاد إصدارها إلكترونياً لتتحول إلى مجلة الكترونية عوضاً من الحلّ الآخر المطروح على طاولة أعضاء مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق بتحويلها لمجلة شهرية تصدر من لندن.وبحسب المعلومات التي وردت إلى "إيلاف" فإن مجلس إدارة المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق قد قرر إغلاق مجلة " المجلة " ابتداءً من العدد المقبل مع إعادة إصدارها الكترونياً، كما تم تعيين عادل الطريفي رئيس تحرير مجلة "المجلة" بنسختها الإلكترونية نيابةً عن رئيس تحريرها السابق عبدالوهاب الفايز الذي سيستمر في رئاسة تحرير صحيفة الاقتصادية التابعة للمجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.
وأردفت المصادر أن " مدير تحرير مجلة "المجلة" الورقية سابقاً مساعد العصيمي سينضم إلى إدارة تحرير إحدى مجموعات الشركة. يأتي ذلك على خلفية الأزمة الاقتصادية التي طالت مؤسسات المال والأعمال في دول العالم، كما أثرت تأثيراً مباشراً على قطاع الإعلان والنشر الورقي.
مجلة "المجلة"، أرملة جسّدت أول نشرة صحافية تصبح ضحية من ضحايا الأزمة المالية العالمية، والتي خلفتها كرة الثلج المتكونة جراء أزمة الرهن العقاري في الولايات المتحدة الأميركية العام المنصرم، ولكن هذه الضحية لم تكن مؤسسة مالية أو استثمارية، بل مجلة عربية دولية شمولية تناوب على قيادتها سبعة رؤساء تحرير بداية من عبد الكريم أبو النصر ثم عماد الدين أديب وعثمان العمير وعبد الرحمن الراشد وعبد العزيز الخميس وهاني نقشبندي وعبد العزيز الخضر وانتهاءً بـ عبد الوهاب الفايز.
وقد طغت الصبغة الاقتصادية على "المجلة" في الأعوام الماضية، على خلفية انتشار ظاهرة الانتعاش في سوق الأسهم السعودية، وشراكتها مع مجلة The Economist البريطانية لتثبيت الهوية الاقتصادية، كون المجلة البريطانية متخصصة في المجال الاقتصاد السياسي.
رئيس تحرير مجلة "المجلة" السابق عبدالوهاب الفايز كان قد نفى في حديثٍ له مع "إيلاف" مؤخراً " أن تكون مجلة المجلة مطبوعة سعودية مدلّلة، ورفض تسميتها بذلك، بل أكّد أنها تُعامل كغيرها من المطبوعات التي تتبناها أكبر شركة مساهمة للنشر في السعودية كما أنها تعشق اللهب والمواضيع الساخنة في الوطن العربي".
وذكر الفايز أن "رئاسة تحرير المجلة تختلف عن رئاسة تحرير الصحيفة الاقتصادية التي يرأس تحريرها أيضاً، وهو ما جعله يواكب التحديث بسياسة المجلة ابتداءً من موقعها الإلكتروني المتحدّث دورياً ومروراً بجعلها مقراً لإثبات الهوية الاقتصادية العالمية وذلك بشراكتها مع مجلة The Economist البريطانية المتخصصة في المجال الاقتصادي للنشر باللغة العربية بما يقارب 25صفحة في العدد، وانتهاءً بتطوير الخطوات ذات المردود المالي الضخم على المجموعة التي تتبناها بسياسة الإعلان العصري".
وفي ما يتعلّق بالنشر الالكتروني، قال الفايز: " لا يوجد الآن اتفاق علمي يشير إلى وجود إعلام إلكتروني والمواقع الموجودة يفترض أنها وسائل إعلام جماهيرية ولا يمكن السيطرة عليها حيث إنه فضاء إلكتروني مفتوح ، ولا يوجد إمكانية فنية لأي جهة رسمية أن تسيطر عليه، وأنا لا أقول إنني غير مؤمن بوجود الإعلام الالكتروني ولكن الأبحاث والدراسات لم تقر وجوده حتى نخضع لضوابطه ، رغم أن الصحف الإلكترونية تخطف الكثير من مواضيع المجلة الأسبوعية كصحيفة إيلاف والعربية نت وغيرها ".
saeed@elaph.com
http://www.elaph.com/ElaphWeb/AkhbarKhasa/2009/2/413537.htm
هناك 37 تعليقًا:
نقول هذا هو ماتوصلنا إلية من تقنية وتطور أدى لإهمال الصحف الورقية وزيادة أو ولادة الصحف الإلكترونية بسبب العولمة ونتيجة للأزمة المالية فقد استغنى الكثير من أبناء الشعب عن الصحف الورقية مما أدى لخسارة مصانعها ..
مقدمتة:ـ
أفنان عدنان نصرالدين
42711057
ان هذا بسبب التطورالتكنلوجي والتقدم فهذاالجيل ليجاء الى كل ماهواسهل من تتطور مثل معرفه الاخبار عن طريق الانترنت بمعنى الصحف الالكترونيامماسبب تعراجع في استخدام الكثيرين لصحف الورقيه مماادى الى خساره بسببب الازمه الماليه
بسبب التطور في التكنولوجيه
ولجوء الناس الى وسائل الاعلام الالكترونيه مثل الانترنت بحيث تساعدهم على معرفة الاخبار بسرعه هائله ولاتحتاج الى جهد
بحيث اصبح الشعوب يستغنون عن الصحف الورقيه مما ادى الى خسائر بسسب الازمه الماليه
42810117
كلما تعرضت صحيفة أو مجلة
لأزمة مالية حكم عليها بالإعدام
بدلاً من محاولة العمل على
تطويرها والتجديد في ما تنشرة
من مواضيع فلا توجد صحيفة أو
مجلة إلا وقد واجهت العديد
من العثرات خلال مسيرتها..
فقد قيل.
لكل جواد كبوة... ولكل عالم هفوة
لقد سهمت المجلات الكترونيه في ازدياد الازمه اعالميه
من ما وجدوه من توفير المال وسهول الوصول الا المجلات الاكترونيه بسبب العولمه
ندى فلاته
42711326
بسبب التطورالتكنلوجي وبسبب تطور
وسائل الاعلام الالكترونيه والتقدم زاد
اهتمام الناس بالتكنولوجيا ولجؤا الى الانترنت لمعرفة الاخبار والمعلومات وان جمهور الصحف يتجه للإنترنت لمعرفة الأخبار، فإنه يبدو من الطبيعي ان تخسرالصحف الورقية بسب اهمال الناس لها والاستغناء عنها مما ادى الى خسائر بسسب الازمه الماليه
(5و6) الثلاثاء
تعتبر الصحافه الإلكترونيه هي وليدة هذاالعصر عصر التطور التكنولوجي ولكن من وجهة نظري انه لايمكن لأي وسليله أن تلغي الوسيلة التي قبلها فهي تؤثر عليها ولكن لاتلغيها تمام والدليل على ذالك انه عندما ظهر التلفزيون جذب الكثير من الناس ولكن مازال ولوقتنا الحاظر بعض الاشخاص يفضلو سماع الراديو على الاقل في الصباح وبعد ظهور النت لم يستغنو الناس عن مشاهدة التلفاز ولكن يجب على هذه الوسائل والصحف بوجه خاص ان تطور من نفسها حتى تتمكن من ترغيب الناس اليها
هذا أول مسمار يدق في نعش الصحافة العربية الورقية والمحمول على أكتاف الأزمة الاقتصادية وهذه هي ضريبة التقدم التكنولوجي وكلنا أمل في أن تواكب إمكانياتنا في عالمنا العربي التقدم الإلكتروني .
دعونا لا نستعجل في الحكم على هذه الخطوة بل لنعطيها وقتها ومن ثم نحكم عليها حيث أننا وكما أشار المقال (وفي ما يتعلّق بالنشر الالكتروني، قال الفايز: " لا يوجد الآن اتفاق علمي يشير إلى وجود إعلام إلكتروني والمواقع الموجودة يفترض أنها وسائل إعلام جماهيرية ولا يمكن السيطرة عليها حيث إنه فضاء إلكتروني مفتوح ، ولا يوجد إمكانية فنية لأي جهة رسمية أن تسيطر عليه، وأنا لا أقول إنني غير مؤمن بوجود الإعلام الالكتروني ولكن الأبحاث والدراسات لم تقر وجوده حتى نخضع لضوابطه ، رغم أن الصحف الإلكترونية تخطف الكثير من مواضيع المجلة الأسبوعية كصحيفة إيلاف والعربية نت وغيرها ".) انتهى
الى ذلكم الحين أتمنى للجميع تصفحا الكترونيا وعلى مهلكم على مفاتيح الكيبورد إن تأخر فتح الصفحة فليس الهدف من ذلك تعطيلكم بقدر ماهو إكسابكم الوقت الكافي لإحتساء قهوتكم والتي كنتم تضطرون الى شربها باردة وانتم تقلبون الأوراق.....
من وجهة نظري أعتقد أن الصحيفة الألكترونية تكنولوجية ممتازة جدا لأنها استطاعت ان تجمع ميول الشباب بأن تجذبهم لتصفح اخر الأخبار عن طريق ميولهم وهي الأنترنت ، كذلك أعتقد بأن الصحيفة الألكترونية مناسبة جدا وان المملكة العربية السعودية ستكون مستعدة جدا لتغيير وجهتها من ناحية الصحيفة الورقية الى صحيفة الكترونيه لعلو نسبة مستخدمي الكمبيوتر في السعودية سواء من فئة الشباب أو الكبار وأنخفاض نسبة الأمية بنسبة كبيرة عن السابق فلا عجب أن نرى الصحيفة الورقية تنتهي صلاحية استخدامها في عصر التكنولوجيا المتطورة لتبدا الصحف الألكترونية في السعودية فهي أسهل وأسرع في تلقي المعلومات والاخبار أول بأول وسنرى ذلك قريب جدا في السعودية
هذه ليست أول ضحيه بسسب الأزمه الاقتصاديه فهناك جريده الصوت وغيرها من الصحف اللتي تأثرت من الأزمه ..
لكن نقل الصحف الكترونياً أفضل من إغلاقها كلياً حفاظاً على مسيرتها التاريخيه وإرضاء لجمورها ..
لا ينسينا ما نراه في جيل الشباب من افتتان بالمواقع الالكترونية متابعة لها واستفادة مما تضخه من معلومات بسرعة ومهنية عالية رغم حداثتها."
(42906664) السبت (1-2) ..
**بالاضافة لما ذكر أعتقد أن المجلة عانت من الرقابة واضطرت للمسايرة وبالتالي تخلت عن أسباب نجاحاتهاالسابقة فاعتمدت على مادة معلبة لا تهم احدا ولا تغضب احدا مع الأخذ بعين الاعتبار تغير معطيات العصر وتوجهات الشركة..
**للأسف المجلة تراجعت بشدة في الفترة الأخيرة ولم تعد مواضيعها قوية كما كانت في فترتها الذهبية. وأعتقد أن الأزمة المالية مجرد سبب بسيط لوقفها، فقد كانت هناك محاولات مسبقة لوقف المجلة في الماضي وتردد القائمون عليها في فعل ذلك نظرا لسمعتها واعتقد افضل وقت للترجل الآن مع اشتداد الأزمة. بقى أن اقول أن الشركة السعودية للأبحاث والنشر أقوى من أي أزمة مالية ولكن عدم تحقيق أهداف ناشريها، خاصة من الناحية الإعلانية، هو المدعاة الحقيقة للحجب في الوقت الراهن.. تحية شرف وإعزاز إلى كل من عمل في هذه المطبوعة العملاقة..
**نفهم أن تطال الأزمة العالمية قطاع النشر والاعلان .. ولكن أن تكون مجلة المجلة هي من ضحايا هذا الإعصار العالمي .. قوية .. ولا ارى أي ربط بين هذه وهذه ... مجلة المجلة كان لها زمانها .. ولم تعد تحقق اهدافها للشركة الناشرة ... فجاء قرار اغلاقها .. ونقلها الى مجلة الكترونية .. ولربما سيكتب لها نجاح جديد في صورتها الالكترونية ... فهذا مسار المستقبل للنشر ..
**نعم هو خبر موجع لمحبي إصدارات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق جميعاً لأنها تتبوأ قمة الهرم الصحفي في العالم العربي شكلاً ومضموناً ولولا مايبذل في سبيل تفردها بالقمة لربما لم تصل إلى تلك النهاية الحزينة وبما أنها ستبقى تحمل نصف المستوى من المضامين إليكترونياً فإن علاج الوجع سيكون ممكناً أتمنى أن تعالج التداعيات السلبية للقرار بمهنية عالية ومتمكنة صوناً لصلتنا كقراء بها ولحفظ المكانة الرفيعة للشركة كان الله في عون الجميع..
الرقم الجامعي 42807349
مجموعة الثلاثاء[5،6]
تشكل تقنية الاتصال الحديثة حجر الزاوية في الثورة التي تشهدها وسائل الإعلام الجماهيرية في الوقت الراهن، كما يعود إليها الفضل في حالة التزاوج التي شهدتها الوسائل الإعلامية لأول مرة في التاريخ بين الوسائل المطبوعة والوسائل المسموعة والمرئية لتنتج للعالم وسيلة إعلام جديدة أكثر تميزا هي الصحافة الإلكترونية.
وإذا كانت الصحيفة الإلكترونية هي نتاج للتطور الهائل الذي شهدته تقنية الحاسب الآلي، فإن الفضل في ظهورها يعود إلى محاولات الباحثين والصحفيين المتعددة لإنتاج صحيفة إلكترونية تستطيع أن تقوم بوظائف الصحيفة الورقية وتضيف إليها من خلال استغلال الإمكانات الاتصالية لشبكة الإنترنت.
كان الإنترنت، حتى مطلع التسعينات من القرن الماضي، مجرد شبكة تربط أجهزة الحاسب الآلي وتستخدم في نقل وتبادل المعلومات بين الإدارات الحكومية والجامعات ومراكز البحوث. ومع ظهور الشبكة العنكبوتية الدوليةWorld Wide Web، وظهور شركات مزودي خدمات الإنترنت للأفراد عن طريق الاشتراك، تزايد الاستخدام الجماهيري للإنترنت وتحولت بالفعل إلى وسيلة اتصال تؤدي وظائف الاتصال الشخصي والجماهيري في آن واحد.
وعندما أصبح الإنترنت ظاهرة وخرج من إطار الاستخدامات الحكومية والجامعية المحدودة، ظهر إلى النور ما يسمى بالنشر الإلكتروني للصحف ومواقع المعلومات والأخبار. وبدأت الصحف في الخروج إلى الإنترنت بدوافع عديدة، لعل من أهمها محاولة الاستفادة من التقنية الجديدة لتعويض الانخفاض المتزايد في عدد قرائها وفي عائدات الإعلان.
وكانت بعض الخطوات ذات الدلالة في تطوير الجرائد الحكومية، نتاجا مهما لأبحاث مركز ميركوري، إذ أتاح المركز صحيفة "سان جوزيه ميركوري نيوز" على الخط المباشر عام 1993، لتكون في مقدمة الجرائد الإلكترونية المنشورة على الوب.
الرقم الجامعي : 42906244
الشعبة :3
تحول مجلة "المجلة" إلى العالم الالكتروني يجب أن يكون بداية جديدة لهاذا الصرح ذو الواجهة الاقتصادية والمتحول الى الواجهة الالكترونية بسبب الازمة الاقتصادية ..
ويجب على الصحافة العربية النظر في واقع المجلة حالياً ومتابعتها الكترونيا ويجب على القائمين على مجلة "المجلة" أن ينسوا أيامهم الورقية وأن ينظروا إلى الجانب المشرق من الأمر وأن يكونوا خير من يبدأ هذا التحول التكنولوجي وإن كان اجبارياً وأن يكونوا سباقين في مضمار الصحافة الالكترونية العربية والذي من المتوقع أن يشكل منافسة جديدة للصحافة العربية ..
ادى التطور التكنولوجي وتطور وسائل الاعلام الاكترونيه الى زياده في التقدم
فاصبح معظم الناس يتابعون الاخبار بكل انواعها عن طريق الانترت لسهوله الاستخدام مماادى الى ضعف وخساره في الصحف الورقيه
اماني الاحمدي الثلاثاء 5,6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري ان تحول مجلة "المجلة"الي مجله الكترونيه وهي تكنلوجيا ممتازه وانها ستكون نقله للمجلة وافضل من اغلاقها
وكما نعلم ان الانترنت اصبح اكثر استخدما لفئة الشباب وفي متناول الجميع ولا ننسى انها وسيله سهلة الاستخدام وسريعة ولا تحتاج الي جهد كبير.
...............................
الرقم الجامعي:42810035
يوم السبت(1-2)
...............................
مجلة المجلة تتحول من عالم النشر الورقي الى الاصدار الالكتروني ..
بعد مشوار طويل من صدور هذه المجلة مطبوعة، توقّفت أهم مجلة سياسية سعودية عن الصدور مطبوعة وتحوّلت إلى إلكترونية ليجدها قُرّاؤها على الشبكة العنكبوتية مجلة "المجلة" التي تصدرها المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق.
وتسعى المجلة إلى تقديم طرح إعلامي يواكب النقلة النوعية التي تحققت في مسيرتها التي ابتدأت منذ ربع قرن.
وتعد هذه المجلة بمجلة العرب الدولية، فالتحقيقات و الاخبار التي تقدمها متزنة و صادقة و هذه المجلة قادرة على الجمع بين العناصر التي فشلت أغلب المؤسسات الاخري في الجمع بينها أو الموازنة بينها - و هذه العناصر هي الحيادية و الحرية و النزاهة و السبق الصحفي - و زيادة على ذلك كله فهي تتميز باحترام الجمهور و الأفراد و كل الأطراف .
و تحول مثل هذه المجلة العظيمة من عالم النشر الورقي الى الاصدار الالكتروني لإحداث نقلة جديدة في وسائل الشركة الإعلامية ومشاريعها لمواكبة التطورات الكبيرة، التي تشهدها صناعة النشر إقليمياً وعالمياً يحفز باقي المجلات على السير على خطى هذه المجلة ، فالصناعة في السنوات القادمة مقبلة على تحولات تتطلب الاستعداد من الناشرين، حيث تتجه الصناعة للاستثمار في المحتوى عبر تحويله إلى وسائط عديدة، مثل الإنترنت والجوال والتلفزيون والإذاعة".
ولأن المجتمع يسير مع أسلوب الحياة الذي يعتمد في الأساس على الإنترنت في القرن الحادي والعشرين، فقد قامت بتغيير تصميم وفكرة المجلة، لتصبح مجلة إلكترونية متاحة بكلتا اللغتين العربية والإنجليزية.
الاعلام في عالمنا العربي يحتاج الى مثل هذه الحداثة لانها تقدم للقارئ شيئ جديد وتتواصل معة بشكل اسرع وافضل.
الرقم الجامعي : [42806798]
المجموعة : [ الثلاثاء 5و6 ] .
برائي ان المجلة ضحيه من ضحايا الأزمة المالية العالمية وان الاسباب لا يعلمها الاالله ثم المسؤولين في الشركة أن الشركة السعودية للأبحاث والنشر أقوى من أي أزمة مالية ولكن عدم تحقيق أهداف ناشريها، خاصة من الناحية الإعلانية، هو المدعاة الحقيقة للحجب في الوقت الراهن.. تحية شرف وإعزاز إلى كل من عمل في هذه المطبوعة العملاقة..
وانها ليست اول مطبوعة ضحية للازمة العالمية.
امـاني حاسن النفيعي
يوم الثلاثاء 5-6
من وجهة نظري ارى أن المجله الكترونيه غير منتشره في وقتنا الحاظر لانه يصعب على بعض الناس الوصل اليها وخاصة الرجال الكبار ... ولكن راي الفايز في المجلة الكترونيه بانه لايمكن السيطره عليها ولايمكن التحكم بها .. ويمكن لاي شخص اخذ المواضيع وسرقتها من المجله ... ولكن ايضا لها فوائد لانه يمكن الاستفاده من المواضيع والانتفاع بها .. ولكن اذا كانت المجله تتناول من الناحيه الاقتصاديه فقط فسوف تكون المواضيع ممله ومنفره لبعض الاشخاص وغير مشوقه
حنان العمرو
429012510
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من وجهة نظري ارى انه مهما بلغت الصحف من التطور التكنولوجي إلا أن للصحف الورقية أهمية أكبر منها في انهاعاشت منذ القدم مع اكبر الاحداث واقدمها فأصبح لها تاريخ ولايمكن حذفه او نسيانه,اما الصحف الالكترونية ليس لها تاريخ ومن الممكن أن تتلف في أية لحظة وتفقد المعلومات التي في داخلها من اخبار ومقالات والكتابات وغيرها, إلا أننا لانكر ماوصلت اليه الصحافة من التطور التكنولوجي ونرجو لهم التقدم في ذلك ...
والله أعلم...
تبقى الصحف الورقية هي الاساس
والازمة الاقصادية وقفت حائل بينها وبين نجاحها ..........زز
ايمان حمزة ابراهيم
42906897
بالبدايه انا غير متابعه لمجله المجله >>>حتى يكون رايي منصفااااا
لا حظت مؤخرا بعض من الصحف والمجلات يرجعون فشل المجله او الجريده الى الازمه الاقتصاديه
فبدلا من تطويرها والسعي على اغلاق الفجوات المؤديه لفشلها يرفعون علم الاستسلام والقول( ازمه ماليه )
والضحيه هو القارئ والمتابع لهذه المجله او الصحيفه
ممكن ان تلعب الازمه الاقتصاديه دورا ولكن مؤخرا اصبح هذا هو نهج- كما اسلفت -بعض من وسائل الاعلام..
لا ارى اي مانع من انشاء صحيفه او مجله الكترونيه ولكن اتوقع ان الوقت مازال مبكراااا في عالمنا العربي
ع هذه الخطوه ولاسباب عديده ذكرتها في راي اخر .............
اسماء الحسني
42701095
الثلثاء (5-6)
.......
السلام عليكم
أحدث الإنترنت تغيرات كبيرة في العالم ومنها أنه بدأ يقضي تدريجيا على الصحافة
والمفروض أن لايتنازل رئيس تحرير مجلة أو صحيفة بهذه البساطة عن عمله ويلغي كل شيء عند أول مشكلة تظهر له
رزان محمد ربوعي
42906171
الثلاثاء 5-6
أعتقد أنه من المبكر أن نحكم على الخطوة ومدى نجاحها. لكن بتصوري الشخصي أرى أنه خبر جيد، لأن "المجلة"، وكل المطبوعات اليومية والأسبوعية يذهب معظم مداخيلها، تقريباً ما يقارب ثمانين بالمئة، لتغطية تكاليف الطباعة، وشركات التوزيع. على سبيل المثال، ثمن "المجلة" في السعودية 10 ريالات، يذهب منها 4 ريالات للموزع وحوالي 4 ريالات للطباعة تقريباً، أما الجهاز التحريري والفني المكمل للعمل، يبقى له ما يعادل عشرين بالمئة فقط، وبالتالي فإن الخيار الإلكتروني الغى هاتين الحالتين (الطباعة والتوزيع)، وبالتالي خف العبء على المطبوعة".
"كنت أتمنى أن تستمر "المجلة" كمطبوعة ورقية، لأنها حين تتحول إلى مجلة إلكترونيه، تصبح "نشرة" مثلها مثل الكثير من النشرات، أو مثل أي موقع موجود على الانترنت، بينما تتميز "المجلة" بخصوصية ميزتها عن بقية الوسائل الإعلامية المختلفة. بلا شك أن أي مجلة عربية أسبوعية عندها مشاكل وتحديات كبيرة، بسبب وجود التلفزيون وطغيان الفضائيات وطغيان الانترنت، وبالتالي حتى ستستمر المجلة عربية سياسية كان ولابد أن تجد صيغة مختلفة عن الصيغة التي كانت موجودة قبل خمس أو عشر سنوات، أو عشرين سنة، حين انطلقنا في شهر فبراير، شباط، سنة 1980".
مريم ابراهيم الحازمي
42906743
ان مجلة المجلة تتحول من عالم النشر الورقي الى الاصدار الالكتروني ..
وبسبب التطورالتكنلوجي وبسبب تطور وسائل الاعلام الالكترونيه والتقدم زاد
اهتمام الناس بالتكنولوجيا وتعتبر الصحافه الإلكترونيه هي وليدة هذاالعصر عصر التطور التكنولوجي
ولكن من وجهة نظري انه لايمكن لأي وسليله أن تلغي الوسيلة التي قبلها فهي تؤثر عليها ولكن لاتلغيها تمامآ..
رحاب صالح الشريف
429011046
ان هذا بسبب التطور التكنلوجي
والازمه الماليه العاليمه
فقد اثرت على وسائل الاعلام
في السنوات الاخيره فقد اصبح العالم غير مهتم في الورق والاتجاه نحو الصحف الالكترونيه
نوف صالح القرشي
42611670
الازمة الماية أدت إلى خسارة المجلة والتطور التكنلوجي الحديث أثر عليها
وحصلت لكثير من المجلات فالصحف الورقية حاجة قديمة فالالكتروني أفضل بكثير....
شذى عادل محمود عبدالرحمن
42909724
اعتقد ان الاسباب تكمن فيما يلي:-
1-العولمة
2-الأزمة المالية فقد استغنى الكثير عن الصحف الورقية
3-التطور في التكولوجيا
4-اهمال الناس لها والاستغناء عنها
5-ولجوء الناس الى وسائل الاعلام الالكترونيه مثل الانترنت
وعندما أصبح الإنترنت ظاهرة وخرج من إطار الاستخدامات الحكومية والجامعية المحدودة، ظهر إلى النور ما يسمى بالنشر الإلكتروني للصحف ومواقع المعلومات والأخبار. وبدأت الصحف في الخروج إلى الإنترنت بدوافع عديدة، لعل من أهمها محاولة الاستفادة من التقنية الجديدة
{اللهم اسالك نعيما لا ينفذ واسالك قرة عين لا تنقطع واسالك الرضى بعد القضاء واسالك برد العيش بعد الموت}
****
**ليست أول ضحية بسبب الأزمة الاقتصادية فهناك غيرها من الصحف والجرائد تأثرت من الأزمة!
من رأيي أن ماتوصلنا إليه من تقنية وتقدم وتطور هائل أدى إلى إهمال الصحف الورقية وظهور أو ولادة الصحف الالكترونية بسبب العولمة والتطور التكنولوجي.
فهذا الجيل لجأ إلى كل ماهوأسهل من تطور لايحتاج لجهد وهو معرفة الاخبار عن طريق الانترنت ( الصحف الالكترونية ) مما أدى إلى استغناء الكثيرين من استخدام الصحف الورقية وأدى ذلك إلى خسارة مصانعها بسبب الأزمة المالية...
ود ماجد وزنة
42907021
الثلاثاء(5و6)
سنتين وهي منتظمه الصدور اسبوعيا
مجله المجله...ارمله الورق وعاشقه الالكترون يتوقف اصداره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ليس اول خبر نسمعه بسبب اغلاق مجله وهذا بسبب الازمه الاقتصاديه وبسبب العولمه والتقدم يوم وراء يوم واستغناء الجمهور عنها والمتابعه الكتروني وفقا مع تقدم التكنولوجيا
ذكر الفايز أن "رئاسة تحرير المجلة تختلف عن رئاسة تحرير الصحيفة الاقتصادية التي يرأس تحريرها أيضاً، وهو ما جعله يواكب التحديث بسياسة المجلة ابتداءً من موقعها الإلكتروني المتحدّث دورياً ومروراً بجعلها مقراً لإثبات الهوية الاقتصادية العالمية وذلك بشراكتها مع مجلة The Economist البريطانية المتخصصة في المجال الاقتصادي للنشر باللغة العربية بما يقارب 25صفحة في العدد، وانتهاءً بتطوير الخطوات ذات المردود المالي الضخم على المجموعة التي تتبناها بسياسة الإعلان العصري".
ومع ذلك تبقى المجله الورقيه هي الاساس منذ القدم والذي تعودنا عليه
وشكرا لك
إيمان زيني
مجموعه الثلاثاء5-6
ليس هذه المجلة فقط التي تسببت بالازمة المالية والاقتصادية لكن ايضاً هناك جرائد ومجلات اخراً.
راي ان التكنلوجي تطورت حتي وصلت الي ايدينا فبذلك ادي الي انتهاء اواهمال هذه المجلة فبهذاكله لايعني انتهاء العالم بل لابد من تجديد وتطور في المجتمع بهذه الازمة لاندري يمكن ان يكون عقاب من الله فلا نفقد الامل مدام الله معنننننننننننا
من وجهة نظري
نعم هو خبر موجع لمحبي إصدارات المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق جميعاً لأنها تتبوأ قمة الهرم الصحفي في العالم العربي شكلاً ومضموناً ولولا مايبذل في سبيل تفردها بالقمة لربما لم تصل إلى تلك النهاية الحزينة وبما أنها ستبقى تحمل نصف المستوى من المضامين إليكترونياً فإن علاج الوجع سيكون ممكناً أتمنى أن تعالج التداعيات السلبية للقرار بمهنية عالية ومتمكنة صوناً لصلتنا كقراء بها ولحفظ المكانة الرفيعة للشركة كان الله في عون الجميع
لماذا يجب على هذه المجلة أن تغلق فإنها اول مطبوعة صحفية فيجب على الرؤساء والوزراء أن يهتموا بها ويشجعوا من يقومون عليها ومن المواضيع والأفكار التي تحوي هذه المجلة وتحويلها الى مجلة الكترونية شيء جميل ورائع بالرغم من أن الصحف الإلكترونية تجذب الكثير من الجماهير ولكن ستكون مجلة المجلة تجذب الأكثر منها ولابد من تحفيزها ولايجب إغلاقها....
بسم الله
من مميزات كل عصر مواكبة تطوراته مهمــــــــــا كانت حتى لو تركت شيئآ كان شائعآ لديها في السابق فظهور
التطورات التكنولوجيه الحديثه والتقنيات المتقدمه جعلتنا نترك كل ماكان قديمآ كهذه المقاله التي تتكلم عن مجلة (المجلة) فقد تركت كل ماكان قديمآ من الإعلان والنشر الورقي واصبحت الكترونيآ واغلقت وكما اشار المقال
ان المجلة اصبحت اسيرة للازمات الماديه والاقتصاديه في العالم وباعتقادي ان مجلة مثل مجلة المجلة لها نفوذ
وهي موسسه كبيره جدآ لاتغّلق بسبب المال بل باعتقادي بسبب سياسي والله اعلم .
ولكن اصبحت تصّدر الكترونيآ.. وقد عُين الاستاذ: عادل الطريفي رئيسآ لها بدلآ من رئيس تحريرها
السابق الاستاذ: عبد الوهاب الفايز رئيس تحرير صحيفة الاقتصاديه حاليآ للمجموعة السعوديه للابحاث والنشر .
واشار ان هذه الازمات الاقتصاديه اثرت على الاعلانات والنشرات الورقيه للاسف وايضآ سوق الاسهم
السعوديه وشراكتها مع مجلة (The Economist) البريطانيه واكّد الاستاذ: عبدالوهاب الفايز
في لقاء له مع ايلاف ان هذه المجلة وهي( المجلة ) ليست كالطفلة المدللّه بل هي كبيره ناضجه تطرح
مواضيع تهم الوطن العربي والعالم وهي كما اشار كغيرها من المطبوعات التي تتصّدر القمة في طرح
مواضيعها واكّد انه لايوجد اتفاق على ان المجلات والصحف
تكون الكترونيه بل اشار انها مجرد إعلام جماهيري لانه
مفتوح للجميع ولم ينفي وجود إعلام الكتروني لكنه اشار بان
الدراسات والابحاث الإعلاميه لم تقره وتايده وقال : بان كثيرآ
من الصحف الالكترونيه الحديثه للاسف تسرب معلومات هامه
من المجلات والصحف الورقيه الاخرى عند حد قوله ...
وانا اعتقد بان المجله قد تعرضت للرقابه والضغوط السياسيه
واصبحت تساير العصر كغيرها من المجلات الالكترونيه الاخرى
وهذه الاسباب اعتقد جعلتها اغلاقت كمجلة ورقيه واصبحت تصّدر
الكترونيآ وايضآ بسبب الخسائر التي واجهتها كما اشار هذا المقال
واشير بان المجله لم تعد هادفه وتهم الجماهير في الآونه الاخيره
وكانت تطرح المواضيع الضعيفه وكما اشرت انفآ ان هذه المجله
اوقفت ورقيآ بسبب السياسه ومحاولة اعداها لايقافها في الفترات
السابقه وليس سببآ ماديآ ولكن الله اعلم ثم اصحابها الذين اوقفوها
والله المستعان واعلم ايضآ ان هذا الخبر هّز الإعلا م السعودي
للاسف الشديد واتمنى ان تعود هذه المجله الورقيه كما كانت عليه
وشكـــــــــــــــــــــــرآ
(وماتوفيقي الابالله عليه توكلت واليه انيب )
كاتبة التعليق /: حصة بنت عبدالله السوّيح..............
ما نتصول إليه نحن الآن من تقنية ومن عالم مليئ بالنتائج الإيجابية في الإختراع خاصة بطريقة وأخرى تختلف عنها في الإعلام كان ورقي او الكتروني
وبما أن هنا البداية الأولى بالإنقراض الورقي وخاصة في المجلات
في هذه الأثناء نبحث عن ما هو أقوى سببا لإنقراضها وبما أننا في عالم الشبكة العنكبوتية فما لها إلا أن تشعب تلك الشبكة الإعلام داخلنا بطريقتها
وهنا أنا انقض قول رئيس التحرير عن إختلاف رأيه للإعلام الاكتروني اللذي ما هو منتشر بيننا 00
لكن هو يُظهر إعتراضة على هذا الطريق الإعلامي الإلكتروني وهذا في رأي الشخصي المعاكس له أن نحن في زمن العولمة اللذي يتقدم كل يوم بآداء ما سواء اعلامية او غيرها أجمعها إلكترونية 00
كل شيء سواء كان ثقافي أو إجتماعي أو حتى أسري إقتصادي، خاص او عام
كل ما يجول حولك نجده داخل تلك الشبكة
فنحن بدل أن نشتري كتاب بالسعر الفلاني الغالي الثمن نجده هنا على هذه الشبكة بلا تكلفة
وتسهل هذه الشبكة إقتناء كل المعلومات مما حولنا
أحب أن أضيف ان العلم واللذي يريد التعلم سيتعلم ويصبح كما يريد سواء على الشبكة العنكبوتية أو على أساليب ورقية
ولكن الورق بدا ينعدم هنا 00 حتى بالمدارس حيث دخلت الإلكترونيا بالدراسة
شكرا
رهام جاد
لجوءكثير من الناس الى الاعلام الالكتروني التي تساعدهم على معرفة الاخبار في وقت قصير والاخبار التي يردونها وبسرعة فائقه ومماسبب الى تراجع استخدام الصحف الورقيه وبسبب الازمه الماليه ومن رائي انها لاتعد خساره لننا نواكب العصر الحديث ولننا دوله متقدمه ومتحضره ولن الصحيفه الالكترونيه تكنولوجيه ممتازه.
مقدمته:مروة خالد بخاري
42810013
السبت 2_1
جاء تحول مجلة (المجلة) في سياق مشاريع تطويرية قامت بها المجموعة السعودية للابحاث والتسويق من اجل اعادة المجالات الحيويه وتجديد الطرح والاسلوب ومواكبة متطلبات سوق النشر والاعلام
وقد نوه الرئيس التنفيذي للمجموعة بانها خطوة مفصلية في النشر الالكتروني للمجموعة لاسيما ان المجلة استطاعت ان تستقطب كتابا عالميين في نسختها الالكترونيه وهو مايعد بمستقبل كبير للنشر الالكتروني في الشرق الاوسط .
وعند رصد انطباعات عدد من الاعلاميين البارزين الذين تناوبوا على رئاسة وادارة تحرير المجلة ازاء تحويلها الى مجلة الكترونية بدلا من ورقية جاء بعض منهم مؤيدا وفرحا لهذا التحول لعدة اسباب منها ان هذا العصر هو عصر الاعلام الالكتروني فيما عبر عدد اخر عن حزنهم وألمهم لهذا التحول الذي يرون بانه مسح هوية المجلة العريقة.
من وجهة نظري لا أجد في هذا التحول ما يدعو للحزن فما زالت المجلة حية لم تمت
وستكمل مشوارها كما بدأته مع تمنياتي لها بمزيد من التقدم والنجاااااااح .
الرقم الجامعي :
42806123
بسبب التقدم التكنولوجي اهملت الصحف ووسائل الاعلام وكلما تعرضت صحيفة أو مجلة
لأزمة مالية حكم عليها بالإعدام
بدلاً من محاولة العمل على
تطويرها والتجديد في ما تنشرة
من مواضيع,,,,.
إرسال تعليق