في ذمة الله : الأثرياء العرب ينعون "فوربس" العربية!
إيلاف
GMT 23:00:00 2009 الأحد 19 أبريل
خلود العميان ترجع توقف المجلة الى انتهاء الترخيص في ذمة الله : الأثرياء العرب ينعون "فوربس" العربية!
فهد سعود -زيد بنيامين -ايلاف: اكدت خلود العميان مديرة تحرير مجلة (فوربز) في حديث ايلاف الالكترونية أن توقف المجلة عن الصدور هو لانتهاء الترخيص الممنوح للناشر وهي مجموعة الدباغ المملوكة لرجل الاعمال السعودي المعروف عمرو الدباغ وتقول "أن هذا يفتح الباب امام اي ناشر اخر ليحل محله مستقبلاً ويكمل المسيرة التي بداءها بتجربة رائدة وجريئة في الوطن العربي لم يسبقه احد اليها من قبل ".
واضافت العميان في معرض ردها على ما نشر سابقا في ايلاف لم يتحرى معد الخبر المهنية والامانة في نقل الرسالة والخبر الذي كان الهدف وراءه اسباب شخصية وليست مهنية وتوضح حول أسباب توقف اصدار النسخة العربية هي لاسباب داخلية وخاصة بين الطرفين الناشر ومالك الامتياز في الولايات المتحدة الاميركية وليس للازمة الاقتصادية اي اثر على ذلك نظرا لنجاح المجلة تحريرا واعلانيا والدليل على ذلك حجم الاعلانات التي تزايدت بنسبة 50% والتوزيع المجلة في اعدادها الاخيرة نظرا للتميز في الطرح التحريري الذي كان يتناول القطاعات الهامة في الوطن العربي دون استثناء ، وتسليط الضوء على نجاحات رجال الأعمال العرب في المنطقة.
وتضيف العميان ان فوربز العربية قدمت لقراءها العديد من القوائم القيمة مثل أقوي سيدات الاعمال العرب ، وقائمة نحوم الدعوة ، وقائمة افضل العلامات التجارية العربية وغيرها من المواد التي اثرت القاريء العربي التي ميزت المجلة عن غيرها من المجلات الاقتصادية المماثلة .كما في عددها الاخير الصادر في شهر القادم مايو/ايار الذي يطرح للقراء قائمة افضل الصناديق العربية اداءً في الوطن العربي والذي تم اعدادها مع شركة زاوية ، وغيرها من المواضيع الجاذبة ، وبعض المقالات القيمة للنخبة من رجال الأعمال الذي استقطبتهم المجلة للكتابة في فوربز العربية ، لاهتمامهم بمشاركة القراء في التطلعات المستقبلية نحو الافضل في الاقتصاد العربي .
واكدت العميان انها هي من قامت باجراء التحقيقات الخاصة بقائمة مشاهير الدعوة التي نشرتها المجلة في وقت سابق وان لديها التسجيلات الكاملة التي تدل على ذلك مستغربة ان يقوم البعض "بنسب ذلك الجهد الى اشخاص اخرين دون وجه حق، الا سعياً لابتغاء شهرة زائلة لم ينجحوا في الحصول عليها وهم شباباً في اعمارنا" مضيفة ان "الخط المهني الناجح للمجلة في تصاعد باعتراف مقر المجلة في الولايات المتحدة الامريكية التي تراقب جميع المواد التي تصدر، وهي مواد لم يسبق المنطقة ان عرفتها".
واضافت العميان ان المجلة شهدت مرور وفرة من الصحفيين المهنيين، لان معايير تعيينهم تأتي من مقر المجلة الرئيسي التي اضطلعت بمهام البحث عن افضل الصحفيين في المنطقة للكتابة اليها مضيفة ان التقرير كان مخطئاً حينما قال في احدى فقراته التي نصت على :(وكان المجتمع الصحافي في الإمارات دائما ما يتساءل في الفعاليات التي تنظمها فوربس العربية: "كيف يمكن أن يدير هنديا أو سيرلانكيا مادة عربية يشترونها الناس للقراءة؟". وتوضح أنه ليس هناك اي ضرر اذا كان المسؤل المالي او الاداري من جنسيات غير عربية ، فهم لا علاقة لهم بتحرير المجلة او اختيار فريق التحرير الذي يتم اختياره من قبل المقر الرئيسي في لصاحب الامتياز في الولايات المتحدة الاميركية ".
إلى جانب تساؤلات أخرى حول مدى كون الرأسمال السعودي مسئولا وواعيا تجاه استثماراته. تضيف العميان " لا احد ينكر ان فوربز العربية كان استثمارات ناجحا في كل المقاييس بشريا واقتصاديا وماديا ولا مزايدة على ذلك ".
وتشير مديرة تحرير النسخة العربية الى تصاعد عدد الكتاب العرب في المجلة والتحقيقات التي اصبح يكتبها صحفيون عرب بعيداً عن الترجمة التي كانت سمة العهود الماضية من عمر المجلة مضيفة "لقد استثمر عمرو الدباغ محافظ هيئة الاستثمار السعودية في المجلة ، وادخل مفهوماً غير مسبوق الى الوطن العربي وكشفت النقاب عن القضايا الاقتصادية في وقت مبكر ".. وان انسحاب الدباغ من المجلة "يعطي فرصة لاي مستثمر اخر لاكمال مسيرته لكن لا احد ينكر دوره .. "كانت المادة التحريرية في تطور واضح في الاعداد الاخيرة ، وتضيف "الترويج لعودة البعض من خلال بث معلومات مغلوطة لن ينفع احد، ولن يعيد دفة التاريخ الى الوراء لاهداف شخصية " والكلام للعميان. "والفيصل في ذلك نسبة التوزيع في المجلة و العوائد المالية التي زادت في الفترة الاخيرة ".
وما كان التحرير الا حسب سياسة المجلة في الولايات المتحدة الاميريكة و مسيرة مكملة لم بداءه زملائنا من قبلنا من الدكتور سليمان الهتلان إلى الزميل رفعت جعفر الى ان استلمت التحرير بعد منافسة مع النخبة من الصحفين العرب الذين كانوا تقدموا لهذا المنصب الذي انتهى باختياري من بينهم من قبل الادارة الرئيسة في اميركا ، مستفيدة دارستي في تخصص الاعلام ومشواري المهني الذي يزيد على 10 سنوات في الاعلام المرئي والمقروء .
الوسط الإعلامي على موعد مع ضحية جديدة من ضحايا الإعلام الورقي. وهذه المرة مع إحدى أهم المجلات الاقتصادية المتخصصة في العالم، وهي مجلة فوربس في نسختها الورقية التي تصدر من دبي، حيث أطلعت مصادر خاصة إيلاف من داخل شركة الدباغ القابضة أن المجلة ستتوقف عن الصدور في مطلع أيار ( مايو) المقبل.
ولم يكن محافظ هيئة الاستثمار في السعودية عمرو الدباغ يعلم أنه يستطيع جذب الاستثمارات إلى بلاده بمليارات الريالات لزيادة أعداد الأثرياء، في وقت لم تستطيع فيه شركته القابضة الاستمرار في إصدار النسخة العربية من مجلة "فوربس" المتخصصة بنشر قوائم هؤلا الأثرياء.
فمن بين مزاج الاستثمارات الكبرى، ونظيرتها الصغرى، وقعت مجلة فوربس العربية ضحية التصفية حيث ذكرت مصادر داخل شركة "الدباغ لتقنية المعلومات" أن إغلاقها سيتم في شهر مايو المقبل، والأسباب كثيرة كما سنقرأ في الأسطر التالية.
مصدر داخل الشركة قال لإيلاف أن الأزمة الاقتصادية وجهت الضربة القاضية للشركة الناشرة، والتي تناوب على إدارتها شخصيات غير قادرة على قراءة المحتوى العربي الذي يبيعون،ـ ومنه "فوربس" ومجلة " PC" المتخصصة بالكومبيوتر، حيث أن معظم مدرائها العاملون كانوا أجانب، منهم هنديا وسيرلانكيا وآخرهم أميركياً أقام طويلاً في أستراليا.
وكان المجتمع الصحافي في الإمارات دائما ما يتساءل في الفعاليات التي تنظمها فوربس العربية:" كيف يمكن أن يدير هنديا أو سيرلانكيا مادة عربية يشترونها الناس للقراءة؟". إلى جانب تساؤلات أخرى حول مدى كون الرأسمال السعودي مسئولا وواعيا تجاه استثماراته. يضيف المصدر:" ارجع إلى الأساس".
ويضيف: " سوف تجد أحد المسئولين الكبار في المجموعة القابضة رجلا بريطانيا عاش أكثر من عشرين سنة في السعودية ومع ذلك لا يعرف كيف يقول صباح الخير بالعربية ثم اختفى فجأة مما ترك الشبهات تدور حوله و حول مجموعة الدباغ القابضة". المفارقة أنه كان هناك خيارا مطروحا لتعيين صحافيين هنود لكتابة المادة بالإنكليزية ومن ثم ترجمتها إلى العربية، وهو ما حصل بالفعل".
ولم يكن قرار الإغلاق مفاجئا بالنسبة إلى العاملين، حيث كان سيناريو التصفية واردا حتى في أيام الازدهار الاقتصادي وطفرة إعلانات الشركات العقارية، نظرا لاستمرار الإدارة الأجنبية في مضايق للصحافيين العرب العاملين في المجلة، ومنهم الصحافي السعودي الدكتور سليمان الهتلان الذي إنتشل المجلة من مرحلة باهتة و نقلها إلى فترتها الذهبية بالتعاون مع الصحافي الأردني علي الأعرج الذي كان مديرا للتحرير آنذاك، واللذان رفضا أجندة المدير العام في بيع غلاف المجلة والمادة التحريرية لرجال الأعمال، أو كشف محتويات المجلة لإدارة الإعلانات.
وجاءت إدارات التحرير بعد تلك المرحلة خالية من أي غلاف مثير للجدل سوى قائمة مشاهير "الدعاة الجدد" والتي قامت أساسا إدارة الهتلان بتسليمها إلى الإدارة الجديدة عند استقالتها، لتنشرها لاحقا بعد ستة أشهر من خروج الهتلان .ويبدو عمرو الدباغ، خارج ذلك الصراع، نظرا لكون الشركة الناشرة لـ"فوربس العربية" أصغر شركة في مجموعته القابضة.
ويعد خبر إغلاق فوربس العربية الذي لم يعلم عنه بعد المجتمع الصحافي في الإمارات ،خبرا محبطا يعكس تأثير الأزمة الاقتصادية على المؤسسات الصحافية، إلى جانب غياب اسم صحافي صعب كان يضيف قيمة تنافسية تحفز المطبوعات العربية الأخرى على تقديم الأفضل.
يقول أحد العاملين السابقين في المجلة :"السبب الرئيسي لانهيار المجلة ليس الأزمة، بقدر ما كان سببه الإدارة الهندية.
هل انتهت تجربة النسخة العربية من فوربس نهائياً؟ مصدر قانوني يؤكد أن شركة فوربس العالمية استدعت سليمان الهتلان والذي اعتمدت عليه سابقاً في تطوير النسخة العربية، ومن ثم منحته عضوية المجلس الاستشاري للشركة و سلمته قيادة "منتدى فوربس للقيادات التنفيذية وذلك كي تسمع رأيه خاصة وأنه صديق مقرب من رئيس الشركة ستيف فوربس.
وفوربس هي شركة نشر ووسائل إعلام أميركية ، وأبرز منشوراتها هي مجلة فوربس الشهرية التي تعد أكثر القوائم شهرة في العالم، وتعنى في الدرجة الأولى بإحصاء الثروات ومراقبة نمو المؤسسات والشركات المالية حول العالم. وأهم ما تقوم به توفير المعلومات المالية والاقتصادية وتقوم كل عام برصد وإحصاء أرصدة أغنياء العالم. تمتلك فوربس 7 نسخ بلغات مختلفة منها نسخة عربية باسم "فوربس العربية التي تقرر إيقافها بدءً من شهر مايو المقبل.
Fa1had@hotmail.com
http://www.elaph.com/Web/AkhbarKhasa/2009/4/431572.htm
هناك 37 تعليقًا:
في رائي انه يجب اختيار الشخص المناسب للادراه
وتسليمها لمن له الكفاءه العاليه ومن يسحتقها
وان الترجمه كانت صريحه خاليه من الاسلوب المشوق
42810117
برأيي أنهالاتشكل ضرر أو أثر كبير في عالم الصحافة العربي لأنها تخص وتتحدث في الغالب عن أثرياء وأغنياء العرب مما يقلل أهميتها لدى البقية ..
مقدمتة:ـ
أفنان عدنان نصرالدين
42711057
قد يكون العامل الاقتصادي لة دور كبير في توقف صحيفة فوربس العربية
ولكن في رأيي أن سوء الإدارة وفقدان الصحيفة لبريقها السابق يشكلان
العامل الأساسي في توقفها
فكان من الواجب على المسئولين عن الصحيفة أن يولون إدارتها للأكفاء والمتخصصين
وان يعملون على تطويرها بإجتذاب الجمهور بكل ماهو شيق وجديد والابتعاد عن المواضيع
الروتينية التي لم تعد هامة للجمهور الذي تغيرت اهتماماته فلم يعد يهمة كثيراً معرفة
عدد الأثرياء في العالم وحجم ثرواتهم
فلو استطاعت أن تلبي احتياجات الجمهور فربما تغلبت على الأزمة المالية واستمرت في
البقاء مدة أطول ..
اولا لنجاح اي مؤسسه يجب ان تأخذ بعين الإعتبار ان هذا النجاح مرهون بإختيار الإداره الجيده حتى تساعدها للوصول الى اهدافها المنشوده وكما تعلمنا ان الذي يرأس هذه الإداره يكون شخصا جامع بين علم الإداره وفن الإداره فكيف يتثنى لشخص برياطني الجنسيه أن يودير مجله عربيه وان كان لديه الخبره الكافيه بعلم الإداره الا انه لايملك القدرة الكافيه بفن الاداره لانه لايجيد اللغة التي يتخاطب بها فمن وجهة نظري ان هذا هو السبب الرئيسي وراء اخفاق اي مجله او صحيفة اعلاميه ولانكر ان العامل القتصادي ايضا له دور في ذالك الاخفاق واخيرا على كل مؤسسه ان تراعي وضع الشخص المناسب في المكان المناسب وان كان هذا الشخص مبدع في بلاده فهذا لايدل على انه سوف يبدع ايضا في مكان اخر
برائي السبب الاساسي في توقف صحيفة
فوريس العربية هو الأدارة الأجنبية
بالاضافة الى العامل الاقتصادي وايضا
موضوعاتها غير مهمة لدى اغلبية الناس
فلو انها جعلت الادارة عربية ونوعت في
موضوعاتها زادت أهميتها ولم تتوقف.....
الثلاثاء 5و6
في رايي سوء الاداره سبب في فقدان الصحيفه لبريقهافان الجمهورلم يعديهمه معرفه الاثرياء وثرواتهم فلو اهتمت بالمواضيع الشيقه لجذبت الجماهير وتقلبت على الازمه الماليه
أرى أن الأزمه الاقتصاديه لها دور في توقيف المجله لآسيما وان المقر الرئيسي لمالك الإمتياز في امريكا (والله أعلم ) ..
خساره لمجله مثله هذه لها أسمها في عالم الأقتصاد ان تتوقف لكن من رأئي أنها لم تحظى بإداره ومراقبه جيده سوى من العاملين فيها او من مؤسسها ..~
(42906664) السبت (1-2)
**مجلة فوربز باعتقادي من أجمل المجلات المتخصصه في الوقت الحاضر ولكن لماذالايعاد تسليم دفة االقياده لأناس متوقع انهم الاكفأ مع انهم أثبتوا نجاحهم كسليمان الهتلان وكما هو واضح منذ تنحيه عن المجله بدأت في اخذ العناوين الجافه والممله كذلك الترجمه الصريحه الخاليه من الاسلوب المشوق..
**لم يذكر أحد ماهو مصير الاشتراكات .. فهل سيتم إعادة النقود؟ عموما، الفترة التي استلمها الدكتور الهتلان كانت فعلا أجمل الفترات..
** مجلة المتخصصة بالتقنية مجلة رائعة ومن المؤسف ان تكون الادارة السيئة سبب في توقف اصدارها ، والملاحظ ان اكثر المجلات الموجوده في الاسواق مجلات لا قيمة لها ، فأكثر مقالاتها تهتم بالتفاهات ونشر صور النساء على الغلاف ومهاترات الفنانين ونشر الامور السيئة في المجتمع بداعي الحرية والابتذال ، ولن تجد بها ما يفيد او يطور ابداع الانسان من معلومات وتكنلوجيا حديثة (هكذا العرب التفكير العاطفي والمزاجي يغلب عليهم) دون التفكير الواقعي والمنطقي وهو سبب ردائة المجتمعات وتخلف الطاقات عن الابداع ..
**انها نهاية العرب . وهل هناك عرب بدون بترول وغاز ومال . وتلك الايام نداولها بين الناس . كم تركوا من جنات وعيون ومقام كريم ونعمة كانوا فيها فاكهين........ فما بكت عليهم السماء والارض . ودااااااااااعا يا عرب . ودااااعا يا نفط وغاز..
** أعتقد لو توجهت إلى الإعلام الإلكتروني أفضل مثل مجلة أرابيان بزنس..
**مشكلة المجلات المتخصصة انها تحتاج تمويل كبير و مهنية عالية و لعل فوربس العربية كانت الأقرب لتحقيق مهنية عالية لكن الإخفاق كان في قلة الامكانيات و صعوبتهاامام المحررين و هم يشكرون على كل ما قدموه لكن المستثمر هداه الله ما وفر الامكانات الضرورية حتى تستمر المجلة..
**كان من الأفضل منذ البداية أن تكون خلود العميان طرفا في القصة الأولى لإحداث توزان.عموما نحن كلنا آسفون لخسارة فوربس العربية، لأنها النسخة العالمية الوحيدة التي تم إيقاقها للأسف..
الرقم الجامعي 42807349
يوم الثلاثاء[5,6]
هي نسخة العربية من المجلة الأمريكية الشهيرة (FORBES) وعين الدكتور سليمان الهتلان كأول رئيس تحرير لها وهو خريج جامعة هارفرد الأمريكية و يعد من أبرز الصحفيين السعوديين. و كانت المجلة في عهده تتميز بأنه مستقلة تحريريا بشكل كامل كما تميزت المجلة في عهده بتوفير أكثر من 50% من تقاريرها من الدول العربية و الباقي مترجم.
فريدة في عرضها، وتناولها لمواضيع مختلفة عن أقرانها .تناولت سيرة 100 من أغنى أغنياء العالم.
ولكنها لم تستقر على القمة ربما لانها باع أهدافها ، بعد كسب الناس ، وأصبح أعضاؤها أيد متفرقة لكل واحد منهم هدف شخصي يبحث جاهداً عن كل الوسائل التي تتحقق به،حتى لو كان على حساب غيره من أعضاء الشركة..
إن استخدام طريقة الترجمة ، لها دور كبير في نقل العلوم والمعرف والاستفادة منها، ولكن العبارات المستخدمة في الانجليزية أكثر تشويقاً وأدق تعبيراً مقارنة بترجمتها للعربية الفصحى التي يجدها البعض جافة ومملة؛لأنهم ربما لا يضمونونها تشبيهات تستهوي النفس ، أو أساليب إنشائية هي في الحقيقة لب العربية الفصحى لغة كتاب الله (ومن أحسن من الله قيلاً)..
الرقم الجامعي : 42906244
الشعبة : 3
برائي انهـا مجلة متخصصة بالتقنية مجلة رائعة ومن المؤسف ان تكون الادارة السيئه هى سبب في توقف اصدارها ، والملاحظ ان اكثر المجلات الموجوده في الاسواق مجلات لا قيمة لها ،ولن تجد بها ما يفيد او يطور ابداع الانسان من معلومات وتكنلوجيا حديثة
و مشكلة المجلات المتخصصة انها تحتاج تمويل كبير و مهنية عالية و لعل فوربس العربية كانت الأقرب لتحقيق مهنية عالية لكن الإخفاق كان في قلة الامكانيات و صعوبتهاامام المحررين
ولكن لا يجوز أن يعزا الفضل له وحيدا في صنع أمجاد المجلة ثم لا يشارك في تحمل أخطائها، كان جزءا من فريق أو بالأحرى قاد فريقا من الصحفيين الأكفاء الذين أثبتوا أنهم على قدر المسؤليةو لا نسال عن الأسباب الحقيقية التي يتحملها الناشر فقط وممكن ان يكون
العامل الاقتصادى له دور كبير في توقف المجله ...
واخر خطبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم ايها الناس كأنكم تخافون علي قالوا: نعم يا رسول الله فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ايها الناس موعدكم معي ليس الدنيا موعدكم معي عند الحوض، والله ولكأني انظر اليه من مقامي هذا. ايها الناس والله ما الفقر اخشى عليكم ولكني اخشى عليكم الدنيا ان تتنافسوها كما تنافسها اللذين من قبلكم فتهلككم كما اهلكتهم
امـاني حاسن النفيعي
يوم الثلاثاء 5-6
في اعتقادي الشخصي أن هناك عوامل اقتصادية وعوامل شخصية أدت الى سقوط مجلة فوربس العربية الفاخرة والرائعة وإن كان البعض يرى أنها لاتؤثر في مجرى سير الصحافة العربية..
ومن الغريب أن لاتجد مجلة فوربس الدعم من بعض الأثرياء العرب وهي التي تخصصت في زيادة شهرتهم والتعريف بهم وبنجاحاتهم..
ومن المؤسف أن يكون سبب توقف اصدارها ناتج عن تسليم ادارتها لأجانب غير أكفاء وغير ناطقين بلغتها فكيف تم تسليم ادارة مجلة عربية لشخصية أجنبية غير قادرة حتى على معرفة محتوى هذه المجلة عوضاً عن عدم امتلاكها لأي نوع من الرغبة في رفع مستوى الصحافة العربية مثل مجلة فوربس وان كانت تجذب فئة معينة من المجتمع ولكن لا ننسى أنها تجذب وجهاء مجتمعنا العربي وتعرف بقصص نجاحاتهم وتحولهم من الفقر إلى الثراء ..
لذلك أعتقد أن اندثار مجلة قوية مثل مجلة فوربس سوف يكون له أثر سلبي على الكثير من المجلات والصحف المتخصصة والمهتمة بفئة معينة من المجتمع ..
نأسف لهذا الخبر المؤسف حول توقف مجلة فوربس; العربية عن الصدور،وذلك لأسباب داخلية وخاصة بين الطرفين الناشر ومالك الامتياز في الولايات المتحدة الاميركية وليس للازمة الاقتصادية أي اثر على ذلك نظرا لنجاح المجلة تحريرا وإعلانيا والدليل على ذلك حجم الإعلانات التي تزايدت بنسبة 50% والتوزيع المجلة في أعدادها الأخيرة.
فقد كانت مجلة اقتصادية متخصصة رائدة تجمع ما بين العراقة الصحفية الأجنبية والمقاربة العربية لأصحاب الكفاءات العرب.
ويبقى لنا، نحن المهتمين بالشأن الاقتصادي العربي، أن نتمسك بمتابعة مجلة الاقتصاد والأعمال التي تشكل خير بديل بصفحاتها المتنوعة وخبرتها الطويلة وحضورها القوي على الصعيد العربي سواء لناحية الصحافة والإعلام أو تنظيم المؤتمرات والفعاليات على امتداد الوطن العربي
اخيرا: "فوربس العربية" كانت تجربة رائدة وجريئة للسيد عمرو الدباغ في الوطن العربي لم يسبقه احد اليها من قبل " وهذا لا يغير من الحقيقة شي ان المجلة كانت تجربة رائدة وناجحة بكل المقايس."
الرقم الجامعي : [ 42806798]
مجموعة : [ الثلاثاء 5و6 ] .
رائي في توقف مجله فوريس العربيه عدم كفاءه المسؤلين في ادراه هذه المجله وايضاء الازمه الاقتصاديه كانت عامل اساسي لتوقف هذه المجله لانها تتحدث حول الاثرياء العرب احيانا واحتمال يكونون هؤلاة الاثريا سبب في دعم المجله ومع الازمه وخساره بعضهم ادى الى رجوعهم عن الدعم
اماني الاحمدي
الثلاثاء 5,6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
برأيي ان سوء الادارة وسوء العاملين فيها وايضا العامل الاقتصادي له دور كبير وباالاضافة الي الادارة الاجنبية اداء الي توقف عمل اصدار مجلة فوريس العربيةولا ننسي العامل الاهم في نجاح المجلة وهو جذب الجمهوراليها وان عدم جذب الجمهور اليها لعدم وجود مواضيع مهمة وشيقه تهم الجمهور.
وشكرا
...........................
الرقم الجامعي:42810035
السبت(1-2)
...........................
الوسط الإعلامي على موعد مع ضحية جديدة من ضحايا الإعلام الورقي. وهذه المرة مع إحدى أهم المجلات الاقتصادية المتخصصة في العالم، وهي مجلة فوربس في نسختها الورقية التي تصدر من دبي، حيث أطلعت مصادر خاصة إيلاف من داخل شركة الدباغ القابضة أن المجلة ستتوقف عن الصدور في مطلع أيار ( مايو) المقبل.
وفوربس هي شركة نشر ووسائل إعلام أميركية ، وأبرز منشوراتها هي مجلة فوربس الشهرية التي تعد أكثر القوائم شهرة في العالم، وتعنى في الدرجة الأولى بإحصاء الثروات ومراقبة نمو المؤسسات والشركات المالية حول العالم. وأهم ما تقوم به توفير المعلومات المالية والاقتصادية وتقوم كل عام برصد وإحصاء أرصدة أغنياء العالم. تمتلك فوربس 7 نسخ بلغات مختلفة منها نسخة عربية باسم "فوربس العربية التي تقرر إيقافها بدءً من شهر مايو المقبل.
هي نسخة العربية من المجلة الأمريكية الشهيرة (FORBES) وعين الدكتور سليمان الهتلان كأول رئيس تحرير لها وهو خريج جامعة هارفرد الأمريكية و يعد من أبرز الصحفيين السعوديين. و كانت المجلة في عهده تتميز بأنه مستقلة تحريريا بشكل كامل كما تميزت المجلة في عهده بتوفير أكثر من 50% من تقاريرها من الدول العربية و الباقي مترجم.
اكدت خلود العميان مديرة تحرير مجلة (فوربز) في حديث ايلاف الالكترونية أن توقف المجلة عن الصدور هو لانتهاء الترخيص الممنوح للناشر وهي مجموعة الدباغ المملوكة لرجل الاعمال السعودي المعروف عمرو الدباغ وتقول "أن هذا يفتح الباب امام اي ناشر اخر ليحل محله مستقبلاً ويكمل المسيرة التي بداءها بتجربة رائدة وجريئة في الوطن العربي لم يسبقه احد اليها من قبل
نهله مفتي
من وجهة نظري أن الاداره السيئه في الفتره الاخيره هي السبب
في سقوط فوربس العربيه
لأانه كما هو واضح فقد عاشت المجله فتره من الإزدهار والنجاح على ايدي الكتاب العرب
وعندما استلمها كتاب غير عربيين
لم يستطيعوا صياغتها بالمفهوم المناسب
وايضا الازمه القتصاديه لها دور في خسارة فوربس العربيه من حيث الضغوطات التي تواجهها
وايضا ان المجله متخصصه في مجال الاقتصاد والمال مما لايرغب الكثير في اقتنائها
ولنأمل ان تصدر مجله افضل من فوربس العربيه من شركه سعوديه على مستوى عالمي.
وشكرا
حنان العمرو
429012510
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقول ان اساس نجاح اي شركة أو مجلة او مؤسسة أة غيرها هو المدير الناجح المتفاني في ابراز مؤسسته واظهارها على احسن مظهر وانا أوافق على ماقالته السيده خلود العليان فمن المفترض عدم اغلاق هذه المجلة وايقاف صدورها لانها تعتبر فخر عربي لا يمكن إخفاءة, وإذا رأو أن هذه المؤسسة قد انخفض نشاطها فلا يرجع ذلك على اعتاق الموظفين فقط انما ايضا على نفس الادارة...
والله اعلم...
المال هو المؤسس لاي مشروع من مشروعات وفي راي ان الازمة الاقتصادية هو الاساس لتوقف صدور المجلة
ايمان حمزة ابراهيم
قرات المقال ولخصت عده نقاط اهمها :::::
##مجله فوربس كما ذكر مجله متخصصه بالاقتصاد ورجال الاعمال لذا هي تهم فئه من المجتمع وليس الاغلبيه..
##ذكر بالمقال ان ادارتها وكلت لاجانب ثم تترجم مقالاتهم الى العربيه ولا ارى في ذلك عيب لان كل شخص له
حريه الكتابه بغض النظر عن لغته او هويته الا اذا كان الكاتب تطرق لمواضيع في الدين او السياسه او المظاهر الاجتماعيه
في هذه الحاله رايي ياخذ منحى اخر .....
## ممكن ان ياخذ العامل المالي طرف مهم في الغائها...
اسماء الحسني
42701095
الثلثاء (5-6)
.
السلام عليكم
يجب لأي شركة وأي مجموعة تقوم بعمل أن تسلم إدراته لإنسان كفء يقوم بعمله على الوجه الطلوب وهذا الأمر لم يحصل في تحريرالمجلة ..
والأزمة الإقتصادية كان لها الأثر الأكبر في إيقاف صدورها
رزان محمد ربوعي
42906171
الثلاثاء 5-6
الضحيه القادمه؟؟
بالأمس مجلة المجلة واليوم فوربس العربية وغدا ؟؟؟؟
مريم ابراهيم الحازمي
42906743
الثلاثاء5*6
برأيي أكيد في خلافات صارت وأحتمال العامل الإقتصادية أو عدم تنوع مواضيعها ...
من وجهة نظري أن الاداره السيئه في الفتره الاخيره هي السبب
في سقوط فوربس العربيه
لأانه كما هو واضح فقد عاشت المجله فتره من الإزدهار والنجاح على ايدي الكتاب العرب
وعندما استلمها كتاب غير عربيين
لم يستطيعوا صياغتها بالمفهوم المناسب وأعتقد لو توجهت إلى الإعلام الإلكتروني أفضل مثل مجلة أرابيان بزنس..
حيث انه لم يذكر أحد ماهو مصير الاشتراكات .. فهل سيتم إعادة النقود؟
ان الفترة التي استلمها الدكتور الهتلان كانت فعلا أجمل الفترات..
وكان من الأفضل منذ البداية أن تكون خلود العميان طرفا في القصة الأولى لإحداث توزان,
عموما نحن كلنا آسفون لخسارة فوربس العربية، لأنها النسخة العالمية الوحيدة التي تم إيقاقها للأسف..
رحاب صالح الشريف
429011046
من رأيي ووجهة نظري لابد من اختيار الشخص المناسب للإدارة وتسليمها لمن يستحقها..
فهي مجلة رائعة من المؤسف توقفها وكانت أيضاً مجلة اقتصادية متخصصة
وهي لاتشكل ضرر أوأثر كبير في عالم الصحافة العربي لأنها تخص وتتحدث كثيراً عن أثرياء العرب مما يقلل أهميتها لدى الآخرون..
ود ماجد وزنة
42907021
الثلاثاء(5و6)
فوربز العربية
قدمت لقراءها العديد من القوائم القيمة مثل أقوي سيدات الاعمال العرب ، وقائمة نحوم الدعوة ، وقائمة افضل العلامات التجارية العربية وغيرها من المواد التي اثرت القاريء العربي التي ميزت المجلة عن غيرها من المجلات الاقتصادية المماثلة .كما في عددها الاخير الصادر في شهر القادم مايو/ايار الذي يطرح للقراء قائمة افضل الصناديق العربية اداءً في الوطن العربي والذي تم اعدادها مع شركة زاوية ، وغيرها من المواضيع الجاذبة ، وبعض المقالات القيمة للنخبة من رجال الأعمال الذي استقطبتهم المجلة للكتابة في فوربز العربية ، لاهتمامهم بمشاركة القراء في التطلعات المستقبلية نحو الافضل في الاقتصاد العربي .
نأسف لهذا الخبر المؤسف عن توقف مجله فوربس بسبب عدم الادراه الجيده
براي ان توقف مجلة فوربس العربيه عدم الثقة في ادارة المجلة وايضاً الازمة الاقتصادية له دوركبيرفي توقف المجلة.
والمال هو الاساس او المؤسس لاي مشروع فإذا لايوجد مال بغطي هذه المشروع فبذلك بتوقف العمل تمممممممماماً.
اخر خطبة لرسول الله صلى الله عليه وسلم واخر كلمات لرسول الله صلى الله عليه وسلم واخر دعاء لرسول الله صلى الله عليه وسلم قال النبي : ايها الناس كأنكم تخافون علي قالوا: نعم يا رسول الله فقال الرسول صلى الله عليه وسلم: ايها الناس موعدكم معي ليس الدنيا موعدكم معي عند الحوض، والله ولكأني انظر اليه من مقامي هذا. ايها الناس والله ما الفقر اخشى عليكم ولكني اخشى عليكم الدنيا ان تتنافسوها كما تنافسها اللذين من قبلكم فتهلككم كما اهلكتهم
فالعالم اصبح تنافسها على امور دنيويه ليس لها نفع الابدنيا زايله
ولكن الذي يتعلق بالاخره لايتنافس فيه الا القله
نسال الله ان يغفر لنا ويرحمنا
ان فوربس شركة نشر ووسائل اعلام امريكية فهي من الشركات المختصة بنشر مجلة فوربس الشهرية ولها عدة لغات فهي تملك سبع لغات مختلفة....ولكنها من السهل جداان تتحيز لوسائل الإعلام لديهم فهم ينقدون المجلات العربية وتأتي بعده موضوعات لاهدف لها سعيا وراء الشهرة وتريد ان تكون في المراتب الأولى فأين حرية الرأي لديهم والديمقراطية التي تعتمد سياستهم فهل هذا حلال عليهم وحرام علينا...
إنا لله وإنا اليه راجعون
والفقراء هم الأبقى حتى على الورق 00
هذا هو ما أريد أن أشير إليه 00فالأضواء تسطع دائما على هؤلاء الأثرياء غير أنهم هم من يدفعو لكي يُنيرو عليهم الضوء!!!
فالعالم الأزلي سينتهي ونهايته ستكون بعد أن تفقر الأرض أجمعا00
فلا نستغرب الأثرياء حين ينتكسون على تلك الأوراق فأنا أضيف هذا التعليق وبكل أناملي سأسفق لتلك الإدارة الفاشلة التي أسقطت هذه المجله الورقية واللوم أجمعه سيكون على خلود العميان التي تشجعت ونثرت ما بداخلها من لوم وقوائم عن الثريات والأثرياء وسيدات الأعمال
لا يهم ما كتب هنا أكثر من أن يهمنا الموضوع الشيق اللذي يستطيع به القارئ إخراج كل ما بداخلة من لوم أو إعجاب
وأنا هنا أقدم التعازي للأثرياء وأقول بأعلى صوت من ليس معه ورق كي ينثر عليه يبحث على صوت يُسمع به العالم فنحن جمهور يحتاج إلى ما ينقده
رهام جاد
بسم الله
اولا نود ان نعرف ماهي فوربس العربيه ؟!!!!!
هي النسخه العربيه من المجله الامريكيه الشهيره (forbes ) ..
وعين الدكتور الفاضل : سليمان الهتلان اول رئيس لها وهو
خريج جامعة هارفرد الامريكيه ويعد من ابرز الصحافيين السعوديين
في الصحافه وابداعه في كتاباته ...
وهذه المجله تصدّر من الامارات على مااظن وكانت المجله في عهده
اشهر من نارعلى علم وتميزت ايضآ بالاستقلاليه في التحرير وتوفّر في
عهده اكثر من 50% من تقاريرها من عربي والباقي مترجم وايضا
حاليا مديرة المجلة الاستاذه : خلود العميان لها دور كبير ايضا ومكانه
عاليه وهي اشارت ان ايقاف المجله من مصلحتها بسبب انتهاء الترخيص
الممنوح للناشر لمجموعة الدباغ رجل الاعمال السعودي ومحافظ هيئة الاستثمار
السعودي في المجله وان يحل مكانها اي ناشر آخر ليواكب المسيره التي بدأها الدباغ
بتجربه رائده لم يسبقها به احد ..
واشارت الاستاذه: خلود العميان على مانشرته ايلاف انها لم تنتظر الخبر ولا الامانه في
نقل الرساله بل كان وراء ذلك اسبابا شخصيه بين الطرفين الناشر والمالك في الولايات الامريكيه
وليس للازمه الاقتصاديه اي تدخل في ذلك كما نشرت اخبار آخرى بل بالعكس المجلة كانت تطرح
مواضيع هامه في الوطن العربي وكانت متميزه في التحرير وان هذه المجله كانت ملاذآ للقارى
والنقاد والمثقفين وجذبت اليها كثيرآ من الطبقات ومختلف المستويات العلميه وغير ذلك من مواضيعها
الجريئه كموضوع :اقوى سيدات الاعمال العرب وغيرها ..
والمقالات القيمه لاخبار رجال الأعمال وتطلعها الى المستقبل نحو الافضل في الاقتصاد العربي..
واكدت ايضآ الاستاذه :خلود على نشر التحقيقات التي اجرتها شخصيآ ان البعض ينسبها الى اشخاص
آخرين للمكاسب الماديه والمطامع الدنيويه التي ترضي غرورهم .
واشارت بان المجلة كانت لاتوظف الا الصحافيين المبدعين الذين عملوا فيها بخبراتهم المهنيه وانه ليس
من العيب ان يصّدر خبر من هذه المجلة من اي شخص من ناحية جنسيته سواء عربيآ او لا ..
وعدم إنكارها بنجاح فوربس وان انسحاب الدباغ ليس بمشكله بل ياتي من يحل مكانه في ظروف هذه
الازمه وليس لاحد ان ينكر فضل الدباغ في ارتقاء المجله ,………
لكن للاسف كبقى اي شيء يصبح مشهورآ في المجتمع له اعداه ومنتقديه ويبحثون عن اي خيط ليوصلهم
لزلة تسقط بها هذه الشهره فما لبثت ان وقعت المجلة في شباك العدو كضحية من ضحايا العصر
في الإعلام الورقي وانها للاسف ستتوقف في مايو المقبل …….
ياللخسااااااااره
انا نفقد شيء كان حيا في الإعلام الورقي كهذه المجلة المبدعه الرائده والمتصّدره في زمنها الذهبي
فهي مجله اقتصاديه هامه وتلعب دورآ ايضآ في الاقتصاد السعودي وكما اشارت مصادر ان الدباغ
لم يستطع جذب الاستثمارات الى بلاده لزيادة دخل الاثرياء ولم يستطع اصدار منسوخه من المجله التي تنشر
قوائم الاثرياء …….. وهناك سبب رئيسي لسقوط المجله وهو ان الشركه عينت ناشريين غير قادرين على
قرائتها من الذين ينشرونها ويبيعونها من جنسيات غير عربيه كالهنود والامريكان .
وتحميل كل شيء على عاتق الراس المالي السعودي واستثماراته !!!
لكن كما اشار المقال انه إغلاق المجلة المفاجئ لم يكن غريبآ كخبر بالنسبه للموظفيين فيها وهو تحكّم الاداره
الامريكيه تضايق الصحافيين ………
واخيرآ
يوكد الخبر بان الشركه (فوربس العالميه) استدعت الاستاذ : سليمان الهتلان التي كانت تعتمد عليه في
تطوير المجلة سابقآ وليس احدا منا لايعرف الدكتور المعروف سليمان الهتلان وهو كان قائد للقياده
التنفيذيه لمنتدى فوربس سابقآ فقد استدعته لكي تسمع آراءه بخصوص المجلة….
لكن الخطـــــــــأ الاول باعتقادي من الاداره التي تدير المجله من الاجانب من الاجانب لم يعرفوا حتى
ولو كلمه عربيه واحده انا لااعلم كيف يجعلون اناس اجانب يمسكون بزمام الامور في ادارة الموسسه
وهي عربيه ولم يجعلوهم يديروا المجلة المنسوخه منها بلغتهم والله المـــــــــــستـــــــــعان ولكن لاننســـى
فضل الدكتور : سليمان الهتلان بعد الله سبحانه في دوره في هذه المجله التي قتلوها وهي حيه وشــــــــــكـرآ………
(وماتوفيقي الابالله عليه توكلت واليه انيب )
كاتبه التعليق على المقاله: حصة عبدالله إبراهيم السوّيح
نأسف لهذا الخبر المؤسف حول توقف مجلة فوربس العربيه عن صدور فقد كانت مجلة اقتصاديه متخصصة رائدة تجمع مابين العراقة الصحفيه الاجنبية والمقاربة العربية لأصحاب الكفاءات العرب.ويبقى لنانحن المهتمين باشأن الاقتصادي العربي أن نتمسك بمتابعة مجلة الاقتصاد والاعمال التي تشكل خير بديل بصفحاتها المتنوعة وخبرتها الطويلة وحضورها القوي على الصعيد العربي سواء الناحيه الصحافة والإعلام أوتنظيم المؤتمرات والفعاليات على امتداد الوطن العربي.
الطالبه:مروة خالد بخاري
الرقم:42810013
السبت2_1
مشكلة المجلات المتخصصة انها تحتاج تمويل كبير و مهنية عالية و لعل فوربس العربية كانت الأقرب لتحقيق مهنية عالية لكن الإخفاق كان في قلة الامكانيات و صعوبتهاامام المحررين و هم يشكرون على كل ما قدموه لكن المستثمر هداه الله ما وفر الامكانات الضرورية حتى تستمر المجلة
ندى فلاته
42711326
أرى ان فكرة المجلة جديدة وتهتم بدنيا المال والاعمال اللتي لاتهم الا فئه مخصصه من القراء .
وأحترم ما ذكرته مديرة تحرير المجله عن اسباب التوقف .
ولا أعتقد ان الادارة الاجنبية تنقص من قيمة العمل بل تعتبر اضافة وتبادل خبرات .
الرقم الجامعي :
42806123
بمجلة المتخصصة بالتقنية مجلة رائعة ومن المؤسف ان تكون الادارة السيئة سبب في توقف اصدارها ومعرفة الجديد منها، والملاحظ ان اكثر المجلات الموجوده في الاسواق مجلات لا قيمة لها ، فأكثر مقالاتها تهتم بالتفاهات ونشر صور النساء على الغلاف ومهاترات الفنانين ونشر الامور السيئة في المجتمع بداعي الحرية والابتذال ، ولن تجد بها ما يفيد او يطور ابداع الانسان من معلومات وتكنولوجيا حديثة (هكذا العرب التفكير العاطفي والمزاجي يغلب عليهم) دون التفكير الواقعي والمنطقي وهو سبب ردائة المجتمعات وتخلف الطاقات عن الابداع في المجلات
برأي أن سبب توقف إصدار مجلة فوربس العربية , هو بسبب اهتمام هذه المجلة بطبقة الاغنياء والمشاهير فقط مما يجعل البعض عدم الاهتمام بها واقتناءها , وبسبب عدم تعين رئيس يستطيع الحفاظ عليها لوقت طويل , لانهم يريدون رئيساً بماله وليس بعقلة ,وهذا هو السبب الرئيسي لتوقف إصدار هذه المجلة , وإن كان هناك اسباب اخرى ككون هذه المجلة يكون معظم موظفيها من غير العرب , وإنما من جنسيات اخرى , ولكن هذا السبب يمكن أن نجد له حلاً , اما إيجاد رئيساً لها هدفه هو الحفاظ على المجلة فهذا يعتبر صعباً جدا .
من وجهة نظري مشكلة المجلات المتخصصة انها تحتاج تمويل كبير و مهنية عالية و لعل فوربس العربية كانت الأقرب لتحقيق مهنية عالية لكن الإخفاق كان في قلة الامكانيات و صعوبتهاامام المحررين و هم يشكرون على كل ما قدموه
هنادي العبيدي
42711042
إرسال تعليق