
اليوم الإلكتروني
www.alyaum.com
السبت 1430-04-08هـ الموافق 2009-04-04م العدد 13077 السنة الأربعون
____________________________
لـقـاء زعيمـين كبـيرين ومصــــالـح مـشــتركـة
لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله مع اوباما رئيس الولايات المتحدة الامريكية في لندن هو الأول بين زعيمين مهمين لهما حضور كبير على المستوى الدولي ويضع المباحثات التي تمت بينهما مثار ترقب المراقبين الاعلاميين والمحللين السياسيين.فمنذ اللقاء التاريخي المشهور الذي تم بين الملك عبد العزيز – يرحمه الله – والرئيس الامريكي تيودور روزفلت تطورت العلاقات بين البلدين في المجال الدبلوماسي والاقتصادي والسياسي بما يخدم مصالح الشعبين.المملكة قوة مهمة كزعيمة للعالم الاسلامي والعربي وذات موقع استراتيجي أكثر أهمية وهي أكبر منتج للطاقة البترولية الشريان الحيوي للاقتصاد العالمي وصاحبة مبادرات دبلوماسية وسياسية تنشد الاستقرار والسلام في العالم لذلك يأتي اللقاء بين الزعيمين على خلفية معروفة من الاستقلال في المواقف وهو ما تم مناقشته بين خادم الحرمين الشريفين والرئيس الامريكي في مجال اطار الجهود الدولية المبذولة لانعاش الاقتصاد العالمي ليتجاوز الازمة التي يشهدها حاليا ويستعيد اتجاهه نحو النمو والحيلولة دون استمرار المشكلات التي يواجهها.أما في المجال الاقليمي فقد أوضح الملك عبد الله موقف المملكة والدول العربية من النزاع العربي الاسرائيلي ورغبة العرب في تسوية عادلة بين الطرفين تقوم على أساس السلام الشامل والارض مقابل السلام وضرورة اقامة دولة فلسطينية مستقلة وهو موقف ثابت للمملكة طوال تاريخها واللقاء فرصة حقيقية ليتعرف الرئيس الامريكي الجديد على وجهات النظر السعودية في مختلف المجالات سواء في السياسة او الاقتصاد وفرصة لتطوير العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز التفاهم وتلافي كل ما يمكن ان يحدث من معوقات لأن الثقة هي الأساس في إقامة علاقات متينة بين الدول والشعوب.خادم الحرمين الشريفين في تحركاته السياسية والدبلوماسية مع زعماء وقادة دول العالم دائما يحمل هموم شعبه وهموم أمته العربية والاسلامية لأن مسؤوليته كبيرة ومؤتمن على مقدراتها وهو من القادة النادرين الذين يعرفون مسؤوليتهم التاريخية في الزمن الصعب.
هناك 42 تعليقًا:
لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله حفظه الله ملك المملكة العربية السعودية مع رئيس الولايات المتحدة الامريكية اوباما في بدايت الامر ان الملك عبد الله حفظه الله زعيم يمثل الشعب السعودي كله من الشمال والجنوب والشرق والغرب ولقاءه مع اوباما الرئيس الامريكي شىء كبير وان هذاالقاء يدرك مدى اهمية المشكلات بين العلم اجمع ومن هذه المشكلات:-
1- مشكلة الاقتصاد العالمي ولابد من ان يتجاوز هذه الازمات التي نراهاحاليا من ارتفاع الاغذيه وغيرها..
2- ومشكلة احتلال فلسطين التي احتلها اليهودمن قديم الزمان حتى يعرف الرئيس الامريكي مدى وجهات النظر السعودي لهذا الامر ..
وبين وجودالثقةوهوالاساس لتطوير هذه العلاقات بين االمك والرئيس وتعزيز التفاهم وحل المشكلات..
***واشهد ان الملك كل مايفعله لاجل الشعب السعودي وغيره وتحقيق التواصل بين الشعوب الاخري وتحقيق السلام يبن الدول العربية والاسلامية..
إن المقابلة التي أجراها الملك عبد الله (حفضه الله) مع الرئيس أوباما لها من الأهمية كبيرة
خصوصا وأن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل أكبر كيان سياسي واقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية
وبين الملك عبدالله الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام،
سواء للحج أو للعمرة
إن المسلمين ليتطلعون إلى سياسة خادم الحرمين الشريفين السلمية التي يأملون أن تقودهم والعالم لبر السلام و الأمان
وما حدث أثناء ألقاء من مناقشه لقضية فلسطين و ما يحدث فيه من عدوان إسرائيلي عليه
وتفهم وجهات النظر المختلفه وتقويه العلاقه بين البلدين ايجابيا وودياً للغاية وعكس عمق العلاقات الوثيقة بين البلدين
مليكنا المعظم خير ملك لأفضل شعب واطهر ارض
وفق الله خادم الحرمين الشريفين لخير أمته ولرفع أسم المملكة عالياً في جميع المحافل الدولية
(اللَّهُمَّ إِنَّا نَجْعَلُكَ فِي نُحُورِ المُسْتَهْزِئِينَ بِنَبِيِّكَ وَكِتَابِكَ وَدِينِكَ.. فَاكْفِنَا أَمْرَهُمْ بِمَا شِئْتَ إِنَّكَ عَلَى مَا تَشَاءُ قَدِيرٌ..)
برأيي أن هذا اللقاء الذي دار بين الملك عبد الله ( حفظه الله ورعاه ) والرئيس الأمريكي أوباما قد شكل محور أساسي ومهم في توطيد العلاقات بين الزعيمين في المجال الأمني والمجال السياسي كذلك بالمجال الإقتصادي
وأن هذه المبادره من خادم الحرمين لها أهمية قصوى في إيجاد حل لأزمة الإقتصاد العالمي كذلك في تعزيز العلاقة مابين المملكة العربية السعودية وبين الولايات الأمريكية المتحده
أعان الله مليكنا ورعاه وسدد الله خطاه
مقدمتة: أفنان نصر الدين
42711057
اللقاء الذي اجريا كان بين اكبر زعماء في العالم بين خادم الحرمين الشريفين مع رئيس الولايات المتحدهاوباما
وكان هذا اللقاء تاريخي
وماحدث اثناء اللقاء مناقشة قضية فلسطين وان يجعلو لها دوله مستقله
وتهدف لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية وتنقيح النظام المالي العالمي
وان يقومو بتقوية العلاقات بين الدولتين
,,,وحفظ الله ملكناورعاه,,,
42810117
ان لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله مع رئيس الولايات المتحدة الامريكيه لها من الاهميه ما لها وخصوصا انها كانت مقابلة مع اكبر زعماء العالم
تم خلال هذا اللقاء تبادل الاحاديث والموضوعات المدرجة على اعمال القمة
وايضا شملت افاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها في جميع المجالات بما يخدم مصالحها المشتركة وتقوية العلاقات التي تربط بين البلدين
كما شملت الجهود المبذولة لانعاش الاقتصاد العالمي ليجاوز الازمة التي نشهدها حاليا وستعيد اتجاهها نحو النمو
وشملت الوضع الفلسطيني وضرورة تحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن للشعب الفلسطيني اقامة دولته المستقله ومبادرة السلام العربية
وان الامل معقود على خادم الحرمين الشريفين بان يحقق للعالم العربي والاسلامي اتجاه اقتصادي سليم.
لقاء خادم الحرمين الشريفيين المللك عبدالله حفظه الله مع رئيس الولايات المتحده الامريكيه اوبامافي يدايه الامر ان الملله عبدالله زعيم عظيم يمثل الشعب السعودي باكمله ولغاءه مع اوباماشي كبير اذ يهتم هذا اللقاء بالقضايا العالميه التي تهم العرب وغيرهم من الدول من الازمه الاقتصاديه ومشكله فلسطين والنقاش حول العمل على نشر السلام والحريه بين دول العالم وحفظالله لنا مليكنالان كل ايفعله من اجل شعبه وشعوب العالم العربي والعالم اجمع جعلها الله في موازين حسناته اذ له من المواقف العظيمه التي قام بها وشكرا
إن المقابلة التي أجراها الملك عبد الله بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس أوباما لها من الأهمية ، خصوصا وأن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم، الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل أكبر كيان سياسي وإقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية، وبين العاهل السعودي الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام، سواء للحج أو للعمرة، ويمثل بزعامته الدينية هذه مليار ونصف المليار من مسلمي العالم، الذين ينتظرون بفارغ الصبر أي قرار يصدر عن زعيم مسلم له مثل هذه الأهمية سواء في العالم العربي أو الإسلامي.
إن الأمل معقود على خادم الحرمين الشريفين بأن يحقق للعالم العربي والإسلامي الإتجاه الإقتصادي السليم، إضافة إلى إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بأن أساليبها المصرفية لن تجدي نفعا، خصوصا وأن الرئيس أوباما له من التطلعات الإنسانية ما له، وهو أول رئيس أمريكي يتجه صراحة للعالمين العربي والإسلامي.. إن المسلمين يتطلعون إلى سياسة خادم الحرمين الشريفين السلمية التى تقودهم للـسلام
امــاني حاسن النفيعي..
يوم الثلاثاء 5-6
بسم الله الرحمن الرحيم
إن لقاء الرئيس الإمريكي باراك أوباما مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدلله حفظه الله خلال قمة العشرين هو إمتداد لعلاقة متميزه تربط الحكومه السعودية مع الحكومات الإمريكية المتعاقبة منذ اللقاء الأول الذي جمع الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه مع الرئيس الإمريكي روزفلت..
وأظهر الرئيس الإمريكي أوباماخلال لقاءه بالملك عبدلله حرارة بالغة تعكس المكانة المميزة للمملكة العربيه السعودية على مستوى العالم خاصة بعد الأزمة العالمية المالية التى عصفت باقتصاديات دول العالم والتي اثبتت مكانة الأقتصاد السعودي وحسن التدابير الاحتياطية التى جعلت الاقتصاد السعودي من أقل الأقتصاديات تأثرا مما اكسبها إحترام الدول العظمى لها وفي مقدمتها الولايات المتحده الإمريكية..ناهيك عن انها من اكبر الدول المصدره للبترول واكبر دولة لديها احتياطي من البترول.
وكل هذة الأمور أدت الى دعوة المملكة لقمة العشرين الأقتصادية وكذلك الى حرص الرئيس الإمريكي على لقاء الملك عبدالله وإظهار حفاوة بالغة واحترام صاحبه إنحناء تقدير للملك عبدالله في مشهد تناقلتة وكالات الأنباء العالميه المرئية والمقرؤه وهو ماأظهر مكانة المملكة العربية السعوديه في العالم
بسم الله الرحمن الرحيم
إن لقاء الرئيس الإمريكي باراك أوباما مع خادم الحرمين الشريفين الملك عبدلله حفظه الله خلال قمة العشرين هو إمتداد لعلاقة متميزه تربط الحكومه السعودية مع الحكومات الإمريكية المتعاقبة منذ اللقاء الأول الذي جمع الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه مع الرئيس الإمريكي روزفلت..
وأظهر الرئيس الإمريكي أوباماخلال لقاءه بالملك عبدلله حرارة بالغة تعكس المكانة المميزة للمملكة العربيه السعودية على مستوى العالم خاصة بعد الأزمة العالمية المالية التى عصفت باقتصاديات دول العالم والتي اثبتت مكانة الأقتصاد السعودي وحسن التدابير الاحتياطية التى جعلت الاقتصاد السعودي من أقل الأقتصاديات تأثرا مما اكسبها إحترام الدول العظمى لها وفي مقدمتها الولايات المتحده الإمريكية..ناهيك عن انها من اكبر الدول المصدره للبترول واكبر دولة لديها احتياطي من البترول.
وكل هذة الأمور أدت الى دعوة المملكة لقمة العشرين الأقتصادية وكذلك الى حرص الرئيس الإمريكي على لقاء الملك عبدالله وإظهار حفاوة بالغة واحترام صاحبه إنحناء تقدير للملك عبدالله في مشهد تناقلتة وكالات الأنباء العالميه المرئية والمقرؤه وهو ماأظهر مكانة المملكة العربية السعوديه في العالم
المقابلة التي جرت في لندن بين كبار الرؤساء وأقوى الزعماء ممن لهم حضور كبير على المستوى الدولي ((خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ورئيس الولايات المتحدة الإمريكية باراك اوباما)) كان لها من الشأن الكبير جدا لأخذ قرارات هامة والوقوف في مكان واحد يعني ترابط دول العالم على رأي معين...
**انها تنشد الإستقرار والأمن
والسلام في جميع دول العالم وخاصة في أرض فلسطين المحتلة بأن تجعل لهم أرض فلسطينية خاصة بهم وعاصمتها القدس..
**تضامن دول العالم الأسلامي مع كافة الدول الغربية..
**هذا الترابط يشكل أهمية كبرى في سياسات الدول والأزمة العالمية وتضافر الجهود وحل كافة المشكلات الإقتصادية والسياسية وغيرها..
**جعل السياسات الداخلية تدعم السياسات الخارجية وبذل الجهود المشتركة..
**ان خادم الحرمين الشريفين يعتبر نقلة للدبلوماسية للمملكة العربية السعودية كما يثل خادم الحرمين الزعامة الكبرى كون المملكة تعتبر من أهم اقتصاديات العالم لأنها تملك الطاقة البترولية التي تعتبر الشريان الحيوي للاقتصاد العالمي بالإضافة الى وجود الخلفية الدينية والاقتصادية والسياسية ومالها من موقع استراتيجي لوجود الكعبة المشرفة والمدينة المنورة في نظر الاسلام والمسلمين في كل بقاع الأرض مشارقها ومغاربها..
**ان خادم الحرمين الشريفين يمتلك القيادة الفذة حتى أصبحت تلك الشخصية معروفة لدى القاصي والداني بإنسانية وحكمة وشجاعة صاحبها ومحبوبة من قبل شعبة والدول الأجنبية مما جعلهم يكتبون عنه الكثير من المقالات والتقارير الصحفية الأجنبية..
**حيث اصبح الكل يعرف ان الملك عبدالله بن عبد العزيز يقود مسيرة التطور والنهضة الشاملة في بلادة بخطى حثيثة وان هذا الملك العادل المحب لشعبة والوفي لقضايا أمتة يبذل جهدا خارقا في محاربة الإرهاب وتوطيد دعائم الأمن والسلام والإستقرار في بلادة وفي المنطقة وفي العالم بأسرة...
**هذه الشخصية تبرز بجلاء ماتتسم به من عبقرية وحكمة وجرأة في قول الحق..
**انه رجل اصلاح من الطراز الأول وانة يعمل ويقرر كقائد يمتلك رؤية واضحة ويملك إرادة فولاذية لتحقيق التطور الذي يخدم مصلحة وطنة ويحقق الإزدهار لشعبة وان انحيازة نحو الحق والحقيقة جعلة لايخشى لومة لائم وأكسبة المصداقية التي أكسبتة الإحترام وتقدير زعماء العالم وقادتة..
** الثقة هي الأساس في اقامة علاقات متينة بين الدول والشعوب..
**خادم الحرمين هو من قام بإعادة النظر في الشراكة الاستراتيجية مع الولايات المتحدة مالم تقم واشنطن بفعل شيء لإيقاف معاناة الفلسطينيين تحت الاحتلال الإسرائيلي..
وأخيرا :-
حفظ الله هذا الملك القوي بإيمانة وعقلة وجسدة واستقامتةوهو يعتبر مهندس المسيرة السعودية المباركة في انطلاقتها الجديدة التي تسابق الزمان..
[[عـبقرية قائـد وشمــائل ملــك ]]
((مجموعة يوم الثلاثاء5،6 ))
((42807349))
إن لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله رعاه الله مع الرئيس الأمريكي أوباما يدل على التعاون بين البلدين الصديقين وسبل دعمهما في جميع المجالات ,منذ القاءات السابقة بين ملوك المملكة ورؤساء الولايات المتحدة الأمريكية ,وإذ استرجعنا الإدوار التي قامت بها المملكة وجدنا بالفعل أن المملكة سباقة في جميع القضايا سواء كانت السياسية او لأقتصادية أو غيرها من القضايا التي تهدف إلى حل المشكلات ,لانستغرب على ماقام به خادم الحرمين الشريفين في لقاءه مع أوباما الذي يهدف إلى حل القضية الفلسطينية,وإلى حل الأزمة الإقتصادية العالمية التي تهدد جميع الدول ولا سيما الدول النامية ,فهاذا ماكنا نتوقعه منك ياخادم الحرمين الشريفين.
42906847
ش:5
إن المقابلة التي أجراها جلالة الملك عبد الله بن عبدالعزيز/ خادم الحرمين الشريفين / مع الرئيس أوباما لها من الأهمية ما لها ، خصوصا وأن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم، الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل أكبر كيان سياسي وإقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية، وبين العاهل السعودي الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام، سواء للحج أو للعمرة، ويمثل بزعامته الدينية هذه مليار ونصف المليار من مسلمي العالم، الذين ينتظرون بفارغ الصبر أي قرار يصدر عن زعيم مسلم له مثل هذه الأهمية سواء في العالم العربي أو الإسلامي..
مليكنا المعظم خير ملك لخير ارض وافضل شعب لقد رفعت اسم هذه الامه فاتت امام كتب الله على يدك توحيد هذه الامة...
المقابلة التي أجراها الملك عبد الله بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس أوباما من اهم اللقاءات التي جرت في العالم و بالتحديد بين رؤساء الدول و بالاخص أن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم ، الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي تسلم الرئاسة للولايات المتحد الامريكيه قريبا و خصوصا ان الولايات المتحدة تمثل أكبر كيان سياسي وإقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية، وبين العاهل السعودي ( ملك العرب و ملك الشعوب ) و الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام، سواء للحج أو للعمرة، و هوا بالتالي من اعظم رؤساء و ملوك الدول العربيه و الاسلاميه و بين العالم ، و نوه الزعيمان بمتانة العلاقات التي تربط بين البلدين وبما شهدته من تطور مستمر ، وأكدا أهمية تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين
**وناقش معه خلال اللقاء بحث جهود البلدين الصديقين في إطار الجهود الدولية المبذولة لإنعاش الاقتصاد العالمي ليتجاوز الأزمة التي يشهدها حالياً ويستعيد اتجاهه نحو النمو والحيلولة دون استمرار المشكلات التي يواجهها
**و تطرقا ايضاً إلى التطورات على الساحتين الإقليمية والدولية، و ليس من الغريب أن يكون الوضع في فلسطين في مقدمة القضايا التي بحثها خادم الحرمين الشريفين في لقائه مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ، فالقضية الفلسطينية تحظى بالأولوية دائماً في السياسة الخارجية السعودية كما أن من شأن سلام شامل وعادل في المنطقة أن يساهم في الاستقرار العالمي لما يميز منطقة الشرق الأوسط من تشابك كبير في المصالح مع بقية أنحاء العالم ، وقد ناقش المليك المفدى هذه المبادرة مع الرئيس الأمريكي.
واشارة خادم الحرمين إلى ضرورة ضمان اقامة الدولة الفلسطينية اشارة لها مغزاها في وقت تصاعدت فيه تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بتجاهل الحل القائم على دولتين رغم أن الرئيس أوباما نفسه أكد على ضرورة قيام الدولة الفلسطينية.
**وكان الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس أوباما قد ناقشا، في اجتماعهما ، مساهمة السعودية في معالجة الأزمة الاقتصادية العالمية، والتعاون لمكافحة الإرهاب، كما ثمن أوباما مبادرة الملك عبد الله لحل مشكلة الشرق الأوسط وأكد دعمه لها.
** و تضامن العالم و الدول مع بعضها لحل جميع المشكلات .
**كذلك أن الاجتماع أتاح للرئيس أوباما فرصة التعرّف على تطلعات العرب وآمالهم وعلى ما ينتظرون من الولايات المتحدة تقديمه لهم بالفعل وعلى الذي بإمكانهم تقديمه لأمريكا.
**ان أوباما يرى في المملكة حليفاً استراتيجياً مهماً و"صمام الأمان" في المنطقة بسبب انتهاجها سياسة ايجابية معتدلة والتزامها بتحقيق السلام والتعايش السلمي في العالم.
** تزداد العلاقات بين الدولتين قوة إلى قوة ومتانة إلى متانة وقد كانت لقاءات قمة العشرين تجسيداً لهذا التعاون الوثيق بين المملكة والولايات المتحدة في العمل من أجل تحفيز الاقتصاد العالمي وتجاوز آثار الأزمة المالية العالمية ، فالمملكة العربية السعودية من واقع تجربتها ومكانتها الاقتصادية قادرة بحول الله على إثراء الساحة الاقتصادية برؤاها التي أثبتت نجاحها في مواجهة أعلى الازمات المالية العالمية.
**و استطاع خادم الحرمين الشريفين بعزم ومن دون جعجعت سيوف ان يبعد شرور ايران عن امة العرب ويقف موقفا صلدا بوجه بوش الذي دمر العراق وافغانستان ، وما انحناءة الرئيس الامريكي باراك أوباما لملك العرب الا دليل على صدق طروحات الملك عبد الله بن عبد العزيز بشأن قضايا المنطقة العربية والاسلامية.
**ووصف اللقاء بين الملك و اوباما بانه كان «ايجابيا وودياً للغاية وعكس عمق العلاقات الوثيقة بين البلدين»
**و اخيرا:
في فترة وجيزة صعد نجمك ايها الملك المتواضع العظيم ..يصعب تقديرك او حتي وصفك او البحث عن كلمات توفيك حقك لكن نجمك قد اضاء العرب واصبحت مركز وسط دقيق محترم دون دعاية ..ولن المح لما فعلته وما تقوم به فيكفي ان قلبك قد سكن الخصوم وهدأ الاوجاع والمصائب عند كافة العرب والشرق والغرب ، حركتك اسرع وكلماتك اقل وافعالك وحضورك اثبت ..معك الله ان ينجيك من كل حاسد وغاضب وعدو نفسه ..الهمك المولي الصبر والاقتدار على فك اسرنا مما نحن فيه من عظم الاسر وضعف الحيلة وهوان الناس والحكام.
وفق الله خادم الحرمين الشريفين لخير أمته ولرفع إسم المملكة عالياً في جميع المحافل الدولية.
42806798
مجموعة [ الثلاثاء 5و6 ]
ان هذا المؤتمر يعد صفقه تاريخيه حيث ان الاسواق العالميه انتعشت وقذفت اسعار الاسهم في البورصات بعد لحظات فقط من نجاح الرئيس اوباما بالتوصل الى هذه الصفقه التاريخيه بين زعماء قمة العشرين وقد اشاد بذلك الرئيس الامريكي اوباما الذي اعتبره نقطة تحول كبرى في سعينا الدؤؤب للتعافي الاقتصاد العالمي
اللقاء الذي اجري كان بين اكبر زعماء في العالم بين خادم الحرمين الشريفين مع رئيس الولايات المتحده اوباما
وكان هذا اللقاء تاريخي خصوصا وأن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل أكبر كيان سياسي واقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية
وبين الملك عبدالله الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام،كان لهذا اللقاء عدة قرارات هامة وهي ترابط الدول على رأي معين.
**ان خادم الحرمين الشريفين يعتبر نقلة للدبلوماسية للمملكة العربية السعودية كما يمثل خادم الحرمين الزعامة الكبرى كون المملكة تعتبر من أهم اقتصاديات العالم لأنها تملك النفط
إن الأمل معقود على خادم الحرمين الشريفين بأن يحقق للعالم العربي والإسلامي الإتجاه الإقتصادي السليم إضافة إلى إقناع الولايات المتحدة الأمريكية بأن أساليبها المصرفية لن تجدي نفعا، خصوصا وأن الرئيس أوباما له من التطلعات الإنسانية ما له، وهو أول رئيس أمريكي يتجه صراحة للعالمين العربي والإسلامي إن المسلمين يتطلعون إلى سياسة خادم الحرمين الشريفين السلمية التى تقودهم للـسلام..
42907021
اللقاء الذي حصل بين خادم الحرمين الشرمين الملك(عبدالله بن عبدالعزيز) ورئيس الولايات المتحده الامريكيه (باراك اوباما) لقاء مهم وهو فعلاً لقاء تاريخي - كما أطلق عليه لأنه يحمل الكثير من المهمات في طياته ومعالجة القضايا على الصعيد العالمي والعربي حيث كان الملك عبدالله بن عبدالعزيز هو الممثل للدول العربيه هناك ولعل أبرز القضايا اللتي تناولها اللقاء:
أزمة الاقتصاد العالميه..
وقضية العدوان الصهيوني على فلسطين ..
والمصالح المشتركه بين البلدين ودعمها في جميع المجالات ..
ونشر السلام في البلدان والقضاء على الارهاب ..
كل هذا كان ابرز مادار في اللقاء سالين المولى أن يوفق مليكنا إلى مافيه صلاح البلاد والعباد ..
وحفظ الله المليك في حله وترحاله ..
(42906664) شعبه (5)
بلقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله حفظه الله ملك المملكة العربية السعودية مع رئيس الولايات المتحدة الامريكية اوباما
وكان الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس أوباما قد ناقشا، في اجتماعهما بلندن، مساهمة السعودية في معالجة الأزمة الاقتصادية العالمية، والتعاون لمكافحة الإرهاب، كما ثمن أوباما مبادرة الملك عبد الله لحل مشكلة الشرق الأوسط وأكد دعمه لها.
الطالبة: زهور عبدالرحمن المالكي
42703412
شعبه(3)
مقابله خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله ملك المملكه العربيه السعوديه مع اوباما رئيس الولايات المتحده الامريكيه تدل على حرص الملك على الشعب العربي وعلى التطور من جميع النواحي واننا سوف نصبح بوضع افضل في جميع النواحي العمرانية والاقتصاديه والاجتماعيه في السنوات التي سوف تمضي
فالملك يحرص على المشاركه في كل مايهم الدول العربيه ويسعى إلى تقدمها وحل القضايا المعاصره.
>>أدام الله لنامليكنا<<
حنان العمرو
429012510
إن لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله ملك المملكة العربية السعودية وملك الانسانية مع الرئيس باراك اوبام رئيس الولايات المتحدة الأمريكية هو لقاء تاريخي ذو اهمية بالغة لما تم فيه من محادثات على الصعيد المحلي والعالمي ومناقشة اهم القضايا والمهام الواجبة على كل دولة من الناحية الاقتصاديةوالناحية الامنية وايجاد الحلول لهذه المشاكل وعلى رأسها الازمة العالمية الاقتصادية وكذلك ايجاد الحلول المثلى لحرب في فلسطين والعراق
كما أشاد الرئيس الامريكي بملك الانسانة الملك عبدالله حفظه الله في حفظ الأمن ومحاربة الارهاب والتطرف حل المشاكل بين الدول العربية ولما لها من اثار ايجابية على امان هذه الشعوب وزيادة العلاقات فيا بينها ..
وعكس اللقاء الماكنة المميزة للمكلة لعربية السعودية بين دول العالم ومتانة وقوة العلاقات السعودية المريكية وعدم تأثر هذه العلاقة بما يدور حولها بل ان لهذا اللقاء لدلالة على ارادة المملكة والولايات الامريكية على توطيد هذه العلاقة وزيادة قوة العلاقات بين البلدين ..
لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبد العزيز حفظه الله بالرئيس اوباما لقاء قوي وفعال لما يجمعه من تلاقي رئيس دوله عظمى بحاكم دوله اسلاميه يقصدها ملااايين المسلمين
ولعل من ابرز مانوقش في هذا اللقاء
1-مشكله الارهاب العالمي
2-ثوره الاقتصاد الدولي
3-معتقل غوانتنامو ووضع السعوديين فيه
حفظ الله ملكينا وجعله ذخرا للعالمين العربي والاسلامي......
بلا شك ان اللقاء اللي حدث بين الملك عبدالله والرئيس الامريكي باراك اوباما هو انطلاقة جديدة من الحكومة الامريكية تحمل في في طياتها فتح باب التعاون الدبلوماسي بين البلدين بما يتوافق مع مصالحهما المشتركه وخاصة في مجال الاقتصاد
لان المملكة العربية السعودية هي حلقة وصل في النمو الاقتصدي الدولي بسبب ما تملكه من ثروة بترولية
وايضا كان لقضية السلام في الشرق الاوسط حيز في هذا اللقاء حيث ان المملكة العربية السعودية متمثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله كانت سباقة دائما في حل النزاعات التي تهم المنطقة بشكل خاص والمجتمع الدولي بشكل عام
ايضا على العيد الاجتماعي في الاونة الاخيرة فقد تم احراز تقدم كبير في لغة الحوار بين البلدين مما يعود عليهما بالمنافع المرجوه للشعبين
ندى فلاته
42711326
بسم الله الرحمن الرحيم
إن المقابلة التي أجراها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله (حفظه الله)مع رئيس الولايات المتحدة الأمريكية أوباما تم من خلالها تبادل الأحاديث والموضوعات على أعمال القمة العشرين شملت التعاون بين البلدين وسبل دعمها في جميع المجالات التي تربط بين البلدين وأيضا ناقشوا التطورات التي حدثت على الساحتين الإقليمية والدولية ....
فحفظ الله ملكنا خادم الحرمين الشريفين وأمده بتمام العافية والصحة ..
428014156
(قمة العشرين وموقف خادم الحرمين فيها)..
(تغيرات عالمية وموقف ثابت)..
هذا ما أجده يتجسد في موقف خادم الحرمين الشريفين ، عند مشاركته في قمة العشرين لحل الأزمة الإقتصادية العالمية..
الملك عبد الله - وكعادته - رجل المواقف وسيدها، بحث مع الرئيس الأمريكي أوباما الأزمة الفلسطينية الراهنة للمساهمة في مساندة الشعب الفلسطيني ، والإصلاح بين منظمة فتح وحركة حماس عوضاً عن الظروف الحرجة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
خادم الحرمين الشريفين (ملك الإنسانية ) شارك في القمة العالمية ، وهذه المشاركة التاريخية للمملكة العربية السعودية تسجل في صفحات التاريخ بمداد من ذهب. تضاف هذه الصفحة المضيئة إلى سجل خادم الحرمين الشريفين المليء بصفحات مشرقة تدل على كرم أخلاق ، وحسن تصرف.يكفيه شرفاً أنه يعمل لخدمة هذا الدين وأهله ،ويكفينا شرفاً أننا أبناؤه.
أشكره على هذه البادرة الطيبة..
الرقم الجامعي :42906244
الشعبة :3
ان قمة العشرين التي حضرها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن العزيز وعقدت في لندن هي اول قمة تجتمع فيها مجموعة العشرين التابعة لصندوق النقد الدولي،
فقد كانت جميع الاجتماعات السابقة تتم على مستوى الوزراء ومحافظي البنوك المركزية وقد أصبحت المملكة هي الدولة العربية الأولى والوحيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين المك عبد الله بن عبدالعزيز التي دعيت للانضمام إلى تلك اللجنة التي تضم الدول السبع الصناعية الكبرى في العالم، إلى جانب بعض الدول الصاعدة مثل الصين والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا
وهذه الدول العشرين تعتبر من أكبر الدول من ناحية الحجم الاقتصادي، ومن ناحية حجم التجارة الخارجية.وقد تأهلت المملكة لتك المكانة بعد أن قفزت أسعار البترول في السبعينات من القرن العشرين من 3 دولارات للبرميل إلى أكثر من 30 دولارا، أي بمقدار عشرة أضعاف.
إن دور المملكة الاقتصادي المتنامي يكمن في كونها العضو الأكبر في منظومة مجلس التعاون الخليجي، وذات أكبر إنتاج واحتياطي من البترول في العالم، بالإضافة إلى كونها الزعيم الروحي للعالم الإسلامي، وما تتسم به سياساتها من توازن ومسؤولية تجاه الآخرين.
وعليه فإن المملكة مؤهلة ولديها القدرة والحنكة والإرادة لأن تلعب دوراً جوهريا وأساسيا في تشكيل النظام المالي والنقدي القادم، وأن هناك فرصة تاريخية، لن تتكرر، في لعب دور رئيسي في المفاوضات التالية لقمة العشرين، والتي سيتحدد من خلالها مستقبل العالم الاقتصادي إلى أمد طويل جدا.
إن مشاركة المملكة في قمة العشرين سوف يجعلها تشارك في بحث الأزمة من جذورها، وتساهم في وضع الحلول لها، وفي إعادة رسم النظام الاقتصادي والمالي الدولي الجديد، حيث إن هذا النظام الحالي والذي يعتمد على القطب الواحد قد انهار إلى غير رجعة.ومساهمتها في رسم خارطة النظام الاقتصادي والمالي العالمي سيعزز مكانتها ودورها كلاعب رئيسي في رسم وتحديد مسار النظام الجديد، وسوف يعود بفوائد اقتصادية ومالية ومعنوية إضافية عليها، أسوة بالتجارب السابقة، عندما سارعت المملكة بتقديم يد العون والمساعدة للدول المتضررة من أسعار البترول آنذاك.
لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله - حفظه الله - والرئيس اوباما
سيساعد في توطيد العلاقات بين الدولتين خصوصاُ ان المملكة لها أهمية كبرى بين الدول
وطرحهم لقضية فلسطين من أهم إيجابيات هذا اللقاء
ومعرفة آراء الطرفين في القضايا السياسية والإقتصادية وغيرها يساعد على وضع الحلول وتخطي الشكلات بإذن الله
حفظ الله ملكنا ورعاه
رزان محمد ربوعي
42906171
الثلاثاء 5-6
لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما
في قمة لندن لقاء
تاريخي بين زعيمين لهما تأثير قوي على الصعيد العالمي وماتم في هذا اللقاء من مباحثات
بشأن الأزمة الاقتصادية الخانقة التي يمر بها العالم والتي ستساهم بإذن الله في التخفيف
من حدتها والجانب الأهم في هذة المباحثات هو إيجاد حلول لقضايا العالم العربي والإسلامي
ومن ضمنها قضية فلسطين العزيزة ..
حفظ الله بلادنا من كل سوء وجعلها مناراً وعزاً للإسلام والمسلمين
ان لقاء خادم الحرمين الشرفين الملك عبد الله حفظه الله مع رئيس الولايات المتحده الامريكيه اوباما لها الاهمية الكبيره ويدل على التعاون بين البلدين وانه شكل محور اساسي ومهم في توطيد العلاقات بين الزعمين في الجال السياسي والاقتصادي والمالي وان القاء شمل علي حل القضيه الفلسطينيه وايجاد الحلول لها
ويضا شمل اللقاء حل مشكلة الارهاب وثورة الاقتصاد الدولي
وان التضامن العالم والدول مع بعضهما البعض لحل جميع المشكلات
ونسال الله ان يوفق مليكنا الي مافيه من صلاح البلاد والعباد وامده الله تمام العافيه والصحة
......................
الرقم الجامعي:42810035
السبت(1-2)
......................
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بالنسبه للقاء العظيم بين الملك عبد الله واوباما
فقد سعى أوباما إلى لقاء خادم الحرمين، وبين البحيرات المرة ولندن قاسم مشترك ودلالة مختلفة، فالقاسم المشترك هو الدفاع عن القضية العربية الأولى وأما الدلالة فهي هذه القفزة الهائلة للمملكة وأوراق القوة التي جعلت المملكة مؤهلة للحضور في كل موقع .
وقد كان الملك عبد الله محملا بدعم عربي ورسالة وان لم تكن خطية بل عبارة عن افكار حول الرؤية العربية للحل وهي افكار تدور في الاساس حول المبادرة العربية للسلام (او ما يطلق عليه البعض مبادرة الملك عبدالله عاهل السعودية ) التي تم تبنيها في القمة العربية في بيروت عام 2002التي تدعو الى الى حل الدولتين والانسحاب من الاراضي العربية التي احتلتها اسرائيل بعد 1967 مقابل السلام والتطبيع وهي تحمل نفس الافكار التي تم التوصل اليها في انابوليس والمعروضة في خارطة الطريق.
رسالة الملك لن تكون رسالة خطية بل رسالة شفهية سينقل خلالها الملك رغبة العرب بالسلام وسيعرض عليه خطة السلام العربية كالتالي :"انسحاب اسرائيلي من الضفة الغربية القدس الشرقية مقابل تبادل للاراضي التي تبقى فيها اسرائيل في المستوطنات باراضي من اسرائيل فيما يقوم الفلسطينيون بتشكيل حكومة وحدة توافق على قبول قوات اردنية ومصرية في الضفة وغزة لتدريب الفلسطينيين على ان تتعهد السعودية بدفع التكاليف".
ما سيقوله الملك لاوباما هو ما يعرفه اوباما سلفا وهو موجود اصلا في خارطة الطريق الامريكية فمن هنا فان المطلوب ليس طرح الافكار وانما مطالبة البيت الابيض بالضغط على اسرائيل عندما يلتقي اوباما مع نتنياهو بعد اسبوعين كي لا يتحول اللقاء الى مثل غيره من اللقاءات كما المطلوب ايضا هو الطلب من البيت الابيض اشراك اللاعبين الاساسين في العملية حماس و حزب الله وبشار الاسد اما غير ذلك فان اوباما يسير على نهج سلفه الذي قسم العالم الى اخيار واشرار.
نهله مفتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعتبر اللقاء الذي حدث بين الملك عبد الله (رعاه الله) ورئيس الولايات المتحدة اوباما هو حدث القرن الواحد والعشرين لما له من أهمية كبيرة بالنسبة للعام والوطن العربي والوطن السعودي من ناحية حل مشكلة الاقتصاد في العالم التي حصلت مؤخراوذلك بمعرفة مثلا اسباب هذه الازمة ووضع الحلول الازمة لها, وأيضا توطيد الصلة بين الشعب الامريكي والشعب السعودي خاصة والوطن العربي عامة, وحل الازمة بين الشعب الفلسطيني واسرائيل ووضع الحلول ومناقشتها مع كلا الجانبين وخاصة الجانب الفلسطيني وذلك بسبب معانته في هذه الحرب واجو ان يصلو الى حل في نهاية الامر..
والله اعلم...
ان لقاء الملك المفدى بالرئيس الامريكي
يساهم في تطوير العلاقات بين البلدين
واجراء مباحثات بخصوص الازمه الاقتصاديه ...
اما على الصعيد الاقليمي فموقف الدول العربية وعلى رأسها المملكة واضح منذ القدم بخصوص القضيه الفلسطينيه وانا (كأي مواطن عربي) لا اجد نفسي متفائله
في هذا الجانب ....
هذا اللقاء الذي اجراه خادم الحرمين الشريفين هو الطريقة المثلى لجعل العالم يعرف اسباب المشاكل الاقتصادية والمشاكل الاحتلال في فلسطين وغيرها من الدول وغرس روح الرحمة بين جميع الاديان بالاضافة نشر السلام بين جميع الدول ومازرتهم عند حدوث الكوارث الطبيعة والنكبات هادا هو الذي يفخر به الاسلام خادم الحرمين الشريفين .
ايمان حمزة ابراهيم
42906897
تشهد العاصمه البريطانيه لندن لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الأمريكي باراك أوباما،الذي يعتبر الأول من نوعه.ويعتبرنقلة نوعية وتدشين مرحلة جديدة في العلاقات بين البلدين.
,وأن هذا اللقاء يمثل لقاء بين الأمتين العربية والأمريكية، وبين دولتين صديقتين تربط بينهما علاقات سياسية واقتصادية واجتماعية وثيقة وبالغة الأهمية..وهو فرصة مهمة كي يلم الرئيس أوباما بالآمال والآلام العربية، وأن الملك عبد الله وضح للرئيس أوباما حقيقة القضايا العربية، ومناقشةالمواضيع ذات الاهتمام المشترك بين البلدين من ابرزها:
*ملف العلاقات السعودية ـ الأمريكية،
*والسبل الكفيلة لإعطاء دفعة للعلاقات الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن،
*بحث تفعيل المبادرة العربية للسلام،
*وملف عملية السلام في الشرق الأوسط والملف الإيراني،
*والتطورات على الساحتين العراقية والفلسطينية،
*إضافة إلى مناقشة تداعيات الأزمة المالية العالمية، وإيجاد حلول لأزمات المنطقة.
ويمثل خادم الحرمين الشريفين الدول العربية والخليجية والنامية في قمة العشرين..
ّّّّّ"دام عزك يابو متعب"
مريم ابراهيم الحازمي
42906743
إن المقابلة التي أجراها الملك عبد الله (حفظه الله) مع الرئيس أوباما لها من الأهمية كبيرة
خصوصا وأن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية التي تمثل
أكبر كيان سياسي واقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية
وبين الملك عبدالله الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية
التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام،
وماحدث اثناء اللقاء مناقشة قضية فلسطين وان يجعلو لها دوله مستقله
وتهدف لمواجهة الأزمة الاقتصادية العالمية وتنقيح النظام المالي العالمي
وان يقومو بتقوية العلاقات بين الدولتين..
رحاب صالح الشريف
429011046
برايي ان اللقاء بين الملك عبدالله حفظه الله وبين الرئيس اوبامالدعم واستقرار الاسواق الماليه بعد الازمه عن طريق سعيها للحفاظ على توازن اسعار سوق النفط وقد شهدت خطوات متسارعه نحو تحقيق العولمه مع حدوث تحول عمليات انتاج السلع والمنتجات التقليديه من البلدان الصناعيه الى البلدان الناميه
وفد ركز مجلس الدول الخليجي على:
ضرورة مطالبة الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بدعم المبادرات الدبلوماسية الرئيسية التي أطلقتها المملكة العربية السعودية وترتبط جميعها بالأزمة الإقليمية، وهي:
مبادرة الملك عبد الله (التي أصبحت مبادرة عربية) لحل الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي.
موقف الحكومة السعودية إزاء بناء عراق موحد تشارك جميع أطيافه في الحكم ومن دون أي تدخل خارجي.
المبادرة السعودية للتعامل مع إيران في سياق إقليمي شامل يضم إيران والعراق ودول مجلس التعاون الخليجي.
مبادرة الملك عبد الله للحوار بين الأديان.
دعم الجهود السعودية في رعاية الحوار بين الحكومة الأفغانية وحركة طالبان. من الواضح أن جميع النقاط المذكورة أعلاه تمثل جوانب أساسية تعكس رؤية شاملة تتطلب من دول مجلس التعاون الخليجي مواصلة المناقشة بشأنها ضمن إطار المباحثات حول الأزمة المالية العالمية الحالية، خصوصا أن الحلول الفردية والمجزأة لم ولن تحقق النجاح المنشود، علماً بأن الوقت قد حان فعلا لاعتماد مقاربة شاملة.
حفظ الله الملك عبدالله ملك الانسانيه
لك الشكر والتقدير على هذا الاستفتاءياأستاذ ماجد
إيمان زيني
من مجموعه الثلاثاء
المقابلة التي أجراها الملك عبد الله بن عبدالعزيز خادم الحرمين الشريفين مع الرئيس أوباما من اهم اللقاءات التي جرت في العالم و بالتحديد بين رؤساء الدول و بالاخص أن المقابلة تمت بين أكبر زعيمين في العالم ، الرئيس أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية الذي تسلم الرئاسة للولايات المتحد الامريكيه قريبا و خصوصا ان الولايات المتحدة تمثل أكبر كيان سياسي وإقتصادي لأكبر دولة غربية وشرقية، وبين العاهل السعودي ( ملك العرب و ملك الشعوب ) و الذي يمثل الزعامة الإسلامية لكونه مسؤولا عن الأراضي المقدسة الإسلامية التي يقصدها ملايين المسلمين كل عام، سواء للحج أو للعمرة، و هوا بالتالي من اعظم رؤساء و ملوك الدول العربيه و الاسلاميه و بين العالم ، و نوه الزعيمان بمتانة العلاقات التي تربط بين البلدين وبما شهدته من تطور مستمر ، وأكدا أهمية تعزيزها بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الصديقين
**وناقش معه خلال اللقاء بحث جهود البلدين الصديقين في إطار الجهود الدولية المبذولة لإنعاش الاقتصاد العالمي ليتجاوز الأزمة التي يشهدها حالياً ويستعيد اتجاهه نحو النمو والحيلولة دون استمرار المشكلات التي يواجهها خادم الحرمين الشريفين (ملك الإنسانية ) شارك في القمة العالمية ، وهذه المشاركة التاريخية للمملكة العربية السعودية تسجل في صفحات التاريخ بمداد من ذهب. تضاف هذه الصفحة المضيئة إلى سجل خادم الحرمين الشريفين المليء بصفحات مشرقة تدل على كرم أخلاق ، وحسن تصرف.يكفيه شرفاً أنه يعمل لخدمة هذا الدين وأهله ،ويكفينا شرفاً أننا أبناؤه.
في فترة وجيزة صعد نجمك ايها الملك المتواضع العظيم ..يصعب تقديرك او حتي وصفك او البحث عن كلمات توفيك حقك لكن نجمك قد اضاء العرب واصبحت مركز وسط دقيق محترم دون دعاية ..ولن المح لما فعلته وما تقوم به فيكفي ان قلبك قد سكن الخصوم وهدأ الاوجاع والمصائب عند كافة العرب والشرق والغرب والمهام صعب ترصدها او تحليلها ولك حركتك اسرع وكلماتك اقل وافعالك وحضورك اثبت ..معك الله ان ينجيك من كل حاسد وغاضب وعدو نفسه ..الهمك المولي الصبر والاقتدار علي الحكم ومتاعب الملك ومتطالبات الشعوب ومساعداتك لهم وهوان الناس والحكام فهذا اللقاء الاول من الرئيس الامريكي باراك حسين اوباما في القمة السعودية الأمريكية التي تشهدها العاصمة البريطانية لندن، اليوم على هامش القمة العشرينية، بين خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الأمريكي باراك أوباما، التي تعتبر الأولى من نوعها، أهمية قصوى؛ نظرا للظروف التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط، سواء على الساحة الفلسطينية أو العراقية، إضافة إلى التطورات الإقليمية والدولية وتداعيات الأزمة العالمية الاقتصادية. وأفصحت مصادر في الخارجية الأمريكية لـ «عكاظ» أن الإدراة الأمريكية حريصة على تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية، وأفادت أن الرياض تعتبر حليفا استراتيجيا مهما، وللولايات المتحدة مصالح مشتركة كبيرة مع الدول الشرق أوسطية، وفي مقدمتها المملكة التي تعتبر صمام الأمن والاستقرار في المنطقة، نظرا لسياستها الإيجابية، وحرصها على تكريس السلام ومبدأ الاعتدال والتعايش السلمي في العالم. وأشارت مصادر سعودية لـ «عكاظ» أن جملة من الموضوعات سيتم تداولها خلال القمة السعودية ـ الأمريكية، من أبرزها: ملف العلاقات السعودية ـ الأمريكية، والسبل الكفيلة لإعطاء دفعة للعلاقات الاستراتيجية بين الرياض وواشنطن، إلى جانب بحث تفعيل المبادرة العربية للسلام، وملف عملية السلام في الشرق الأوسط والملف الإيراني، والتطورات على الساحتين العراقية والفلسطينية، إضافة إلى مناقشة تداعيات الأزمة المالية العالمية، وإيجاد حلول لأزمات المنطقة. ويرى عضو لجنة الشؤون الخارجية في مجلس الشورى الدكتور صدقة فاضل، أن القمة السعودية ـ الأمريكية تمثل لقاء بين زعيمي دولتين صديقتين تربط بينهما علاقات سياسية واقتصادية واجتماعية وثيقة وبالغة الأهمية. وأفاد أن الملك عبد الله يمثل الأمة العربية والإسلامية، وأن هذا اللقاء يمثل لقاء بين الأمتين العربية والأمريكية، مستشهدا بما قاله أمير قطر في اجتماع القمة العربية، أن الملك عبد الله يمثل الأمة العربية في هذا المحفل الدولي خير تمثيل. وأضاف نحن في عصر الاعتماد الدولي المتبادل، وفي عالم أصبح عبارة عن «قرية كبيرة واحدة»، لهذا فإن الأمم تعتمد على بعضها البعض، ولا يمكن لأمة أن تعيش بمعزل عن الأمم الأخرى، وقال لابد إذا من الأخذ والعطاء بين الأمم والشعوب حتى يتحقق الرفاه للجميع، ولا بد من أن تسود العدالة والمساواة في هذه العلاقات، وهذا ما يسعى إليه الملك عبد الله.
وأشار إلى أن اللقاء سيكون فرصة مهمة كي يلم الرئيس أوباما بالآمال والآلام العربية، ويتعرف على ما يريده العرب من أمريكا عن كثب، وكذلك ما يمكن للعرب أن يقدموه لأمريكا دون مواربة أو تعال.
وأوضح أن العالم كله متفائل بمجيء أوباما إلى السلطة في أمريكا، ولعل العرب هم الأكثر تفاؤلا بالإدارة الأمريكية الجديدة، لما تعلنه من مبادئ نبيلة. وذكر مصدر في وزارة الخارجية الأمريكية أن إدارة أوباما ترى في المملكة حليفاً استراتيجياً مهماً و"صمام الأمان" في المنطقة بسبب انتهاجها سياسة ايجابية معتدلة والتزامها بتحقيق السلام والتعايش السلمي في العالم.
كما أشار المصدر إلى أن الملك عبد الله سيجري محادثات مع قادة دول مجموعة العشرين الأخرى تتركز حول الشرق الأوسط وفق الله الملك لما
يحبه ويرضاه والله المســــــــتــــعان.......
(وماتوفيقي الابالله عليه توكلت واليه انيب)
كاتبة التعليق : حصة عبدالله السويّح........
الملك عبدالله يمثل الشعب السعودي كله ولقاءه مع الرئيس الامريكي اوباما شيء مهم وله دور كبير في العالم وقد قام هذا القاء على القضايا العالميه التي تهم العرب وغيرهم من الازمات الاقتصاديه والسياسيه واهم قضيه قضية فلسطين وقد كان بداية الحوار العمل على نشر السلام والحريه بين دول العالم واخير ندعو من الله ان يوفق ملكناعلى الخير والسداد ويحمي بلادنا من كل سوء.
الطالبه:مروة خالد بخاري
رقم :42810013
السبت2_1
بسم الله الرحمن الرحيم
في بدايه الأمر أصلي واسلم على اشرف من خلق محمد صل الله عليه وسلم
وقد بدا اوألتقى خآدم الحرمين الشريفين ملك الانسانيه وملك المملكه العربيه السعوديه بـ رئيس الولايات المتحده الامريكيه اوباما وكانت هذه المقابله لها الاهميه الكبيره من نظره الصحفيين والعالميين لانها تضم اكبر دولتين واكبر رئسيين على الاطلاق وبرايي هذا اللقاء اضاف شئ كثير من توطيد العلاقه بين البلدين ودار في حوارهما الكثير من المواضيع وخصوصا موضوع الدوله الشقيقه فلسطين(القدس) واحلال السلام فيها وجعلها دوله مستقله لها حريتها واستقلالها وكان اللقاء بينهما يحمل الجديه والثقه والروح الطيبه والخفيفه التي تساعد على نمو وتتطور الدولتين وبحل مشاكلهما
ونسال الله العلي العظيم آن يفرج على اخوننا في القدس الشقيق ويريح بالهم ويشفي جروحهم ويرد كيد الكائدين في نحورهم
والله ولي التوفيق والسداد
ان لقاء خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله حفظه الله مع رئيس الولايات المتحدة الامريكيه لها من الاهميه ما لها وخصوصا انها كانت مقابلة مع اكبر زعماء العالم
تم خلال هذا اللقاء تبادل الاحاديث والموضوعات المدرجة على اعمال القمة
وايضا شملت افاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها في جميع المجالات بما يخدم مصالحها المشتركة وتقوية العلاقات التي تربط بين البلدين
كما شملت الجهود المبذولة لانعاش الاقتصاد العالمي ليجاوز الازمة التي نشهدها حاليا وستعيد اتجاهها نحو النمو
وشملت الوضع الفلسطيني وضرورة تحقيق السلام العادل والشامل الذي يضمن للشعب الفلسطيني اقامة دولته المستقله ومبادرة السلام العربية
وان الامل معقود على خادم الحرمين الشريفين بان يحقق للعالم العربي والاسلامي اتجاه اقتصادي سليم.
إرسال تعليق